لقطة جدلية في مباراة الهلال والعين والحكم يرفض احتساب ركلة جزاء للأول .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
ماجد محمد
شهدت مباراة الهلال والعين الإماراتي التي جمعتهما مساء اليوم ، في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا ، لقطة مثيرة للجدل على مدافع العين .
وطالب الهلال بالحصول على ركلة جزاء في الدقيقة 48 من عمر الشوط الثاني ، لوجود لمسة يد على مدافع العين داخل منطقة الجزاء .
وبدأت اللقطة عندما حاول ياسر الشهراني تمريرة الكرة برأسه داخل منطقة الجزاء قبل أن تصطدم بيد مدافع العين ، إلا أن حكم الساحة أحمد العلي رفض الإشارة إلى علامة الجزاء .
ويُذكر أن الهلال ودع البطولة الآسيوية من الدور النصف النهائي ، عقب خسارته أمام العين بنتيجة 5-4 بمجموع المباراتين .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/ssstwitter.com_1713904822980.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال الهلال والعين دوري أبطال آسيا ركلة جزاء
إقرأ أيضاً:
كيف يتفادى مرضى حساسية الصدر والعين والأنف التقلبات الجوية؟ | فيديو
أكد د. شريف حتة، أستاذ الطب الوقائي، أن موسم التقلبات الجوية الحالي يشكّل تحديًا كبيرًا لمرضى الحساسية، مشيرًا إلى أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية العين أو الصدر أو الجيوب الأنفية هم الأكثر تأثرًا بهذا الموسم.
وقال في مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير، في برنامج "صباح البلد" المُذاع على قناة صدى البلد: "هناك فئة أكثر عُرضة للحساسية خلال هذه الفترة، وهم مرضى الحساسية الذين يعانون من تحسس تجاه الأتربة وشدة الرياح، ما يزيد من أعراضهم بشكل كبير".
وأوضح د. حتة أن الحساسية قد تظهر بعدة أشكال، مثل الصداع واحتقان الجيوب الأنفية، أو الكحة وضيق الشعب الهوائية في حالة حساسية الصدر. كما أشار إلى أن الحساسية قد تؤدي أيضًا إلى حساسية في العين أو الجلد.
وتحدث د. حتة عن بعض الممارسات الخاطئة في علاج الحساسية، مشيرًا إلى أن استخدام قطرات الأنف لفترات طويلة قد يؤدي إلى مشكلات في الأغشية المخاطية.
وأضاف: "استخدام القطرة لا يجب أن يتجاوز ثلاثة أيام، وإذا استمرت الأعراض، يجب استشارة الطبيب لتعديل العلاج. كما يجب الاعتدال في تناول الفواكه مثل البطيخ والكنتالوب، خاصةً لمن يعانون من مشكلات في الجهاز الهضمي أو من الحساسية".
وأوصى بالابتعاد عن الفواكه التي قد تُسبب الحساسية مثل الخوخ، موضحًا أنه من الأفضل تقشيرها قبل تناولها.
وشدّد د. حتة على ضرورة اتخاذ إجراءات احترازية، مثل الابتعاد عن الأتربة واستخدام الكمامات عند الخروج في الطقس العاصف، للحفاظ على صحة مرضى الحساسية خلال هذه الفترة الصعبة.