#سواليف

شارك الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان، بتشييع #جنازة الشيخين اليمني #عبد_المجيد_الزنداني، والتركي حسن أفندي في “ #مسجد_الفاتح ” بإسطنبول وذلك فور عودته من زيارة العراق التاريخية.

وتوفي العالم اليمني البارز عبد المجيد الزنداني وأحد مؤسسي الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الاثنين، عن عمر يناهز 82 عاما حسب ما أفادت أسرته.

مشاهد من تشييع جنازة الشيخ #عبدالمجيد_الزنداني رحمه الله وغفر له واسكنه فسيح جناته، في مدينة اسطنبول تركيا.#الزنداني_في_ذمة_الله#الزنداني pic.twitter.com/3we1EWQZYu

مقالات ذات صلة مدعي عام سابق يفجر مفاجأة حول عدم قانونية تصوير مخالفات حزام الأمان داخل السيارة ( تفاصيل ) 2024/04/24 — علي حمود الحجوري (@Abu_Retag12) April 23, 2024

وغزت منصات التواصل فيديوهات وصور، لتشييع جثمان الشيخ اليمني عبدالمجيد عزيز الزنداني، في #تركيا بعد أن وافاه الأجل.

من جنازة الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله تغشاه . #فريق_فرسان_الأقصى pic.twitter.com/rS0ggAWXpU

— سميرة الصرمي samalsarmy@ (@samera_alsrmy) April 23, 2024

وأظهرت الصور المتداولة توافد عشرات الآلاف في الشوارع والأزقة بجوار مسجد الفاتح في #مشهد_مهيب بمدينة #اسطنبول التركية.

وظهرت الحشود التي أغلقت الشوارع حول المسجد كأنها “طوفان بشري”، حيث امتلأ مسجد الفاتح والشوارع المجاورة قبل 4 ساعات من إقامة صلاة الجنازة.

قال النبيﷺ:
من اثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة
أنتم شهداء ﷲ في الارض

إذا صلوا على جنازة؛ فأثنوا خيرا، يقول الله سبحانه و تعالى: أجَزتُ شهادتهم فيما يعلمون، وأغفر له ما لا يعلمون#عبدالمجيد_الزنداني pic.twitter.com/qRXwRT3HEi

— أنيس منصور (@anesmansory) April 23, 2024

وعلق “محمد بن عبدالمجيد الزنداني” على جنازة والده الشيخ في تغريدة على حسابه في موقع إكس-تويتر سابقاً –قائلاً :”عشرات آلاف المصلين من جميع أقطار الأمة الإسلامية على الشيخ عبدالمجيد الزنداني رحمه الله وبحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مسجد السلطان محمد الفاتح بإسطنبول”.

عشرات آلاف المصلين من جميع أقطار الأمة الإسلامية على الشيخ عبدالمجيد الزنداني رحمه الله وبحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في مسجد السلطان محمد الفاتح بإسطنبول pic.twitter.com/cqDzLhhCea

— محمد بن عبدالمجيد الزنداني (@moohhha) April 23, 2024

وأظهر مقطع فيديو أرفقه الزنداني الابن في تغريدته الرئيس التركي أردوغان مع عدد من المسؤولين الأتراك، وهم يحيطون بالجثمان الملفوف بالقماش الأسود وبدا أردوغان وهو يتلو بعض الآيات القرآنية.

موعد ومكان التشييع

وكان مصدر مقرب من أسرة الشيخ عبدالمجيد الزنداني، كشف لوسائل إعلام يمنية عن موعد ومكان تشييع جثمانه، وإقامة مراسم العزاء له.

عشرات الالاف على رأسهم الرئيس أردوغان.. في تشييع جنازة الشيخ عبد المجيد الزنداني والشيخ "حسن أفندي" شيخ جماعة "إسماعيل آغا" الصوفيةفي مسجد الفاتح أستنطبول.#عبدالمجيد_بن_عزيز_الزنداني #hasanefendi pic.twitter.com/adCQwkdfpm

— د.وصفي عاشور أبو زيد (@dr_wasfy) April 23, 2024

وقال المصدر، إن الصلاة على جثمان الشيخ عبدالمجيد، ستكون اليوم الثلاثاء في مسجد الفاتح بمنطقة الفاتح بإسطنبول بعد صلاة العصر مباشرة.

كما سيتم استقبال العزاء الساعة (07:00) السابعة مساءً في قاعة فندق كايا قرب محطة بيكنت في بيلكدوزو.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف أردوغان جنازة عبد المجيد الزنداني مسجد الفاتح عبدالمجيد الزنداني الزنداني تركيا مشهد مهيب اسطنبول عبدالمجيد الزنداني عبد المجید الزندانی عبدالمجید الزندانی الشیخ عبدالمجید الرئیس الترکی مسجد الفاتح جنازة الشیخ الشیخ عبد pic twitter com فی مسجد

إقرأ أيضاً:

علي الفاتح يكتب: حرب الاستيطان تُفسد أحلام ترامب!

خلال الساعات الأخيرة لمفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة، بدأ الأمريكيون حديثا مفاده أنّ التطبيع بين المملكة السعودية والكيان الصهيوني سيشكل حافزا للأخير كي يتخذ خطوات جادة نحو حل الدولتين.

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يحاول تسويق نفسه كرجل سلام قوي، بعد فرضه اتفاق غزة على مجرم الحرب نتنياهو، لم يشر من قريب أو بعيد حتى الآن، إلى حل الصراع العربي الإسرائيلي عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة، ولا يبدو أنّ هذا الأمر ضمن أجندته في الشرق الأوسط.

لكنه في المقابل مهتم أكثر بإقامة علاقات طبيعية بين المملكة السعودية والكيان الصهيوني ليُتمم ما بدآه أثناء ولايته الأولى فيما عُرف باتفاقات إبراهام للسلام.

لذلك شرع بعض الساسة الأمريكيين في تسويق فكرة أنّ وقف إطلاق النار في قطاع غزة كافٍ للتطبيع بين الرياض وتل أبيب، التي ستعتبره حافزا مشجعا للاعتراف بحق الفلسطينيين في دولة مستقلة.

يتجاهل الأمريكيون مبدأ الأرض مقابل السلام، الذي تأسس عليه المبادرة العربية ويغفلون عن عمد حقيقة مفادها أن اتفاقات إبراهام لم تغير شيئا في سلوك الاحتلال الصهيوني، بل إن شهوته في سفك الدماء والتوسع في الاستيطان ارتفعت إلى مناسيب جعلت رئيس وزراء الكيان الصهيوني ووزير دفاعه على قائمة المطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم إبادة.

رغم التحديات الهائلة، التي تواجه إتمام اتفاق غزة بالوصول إلى المرحلة الثالثة للتفاوض حول عملية إعادة الإعمار، إلا أنّ احتمالات نجاحه كبيرة نسبيا، فهناك إصرار مصري قطري على الحيلولة دون انتهاز مجرم الحرب نتنياهو أي فرصة لانتهاك الاتفاق عبر غرفة عمليات مشتركة للمتابعة وحل المشكلات التي تظهر أولا بأول أثناء تنفيذ بنود الاتفاق في مرحلته الأولى.

وهناك سبب آخر يعزز إمكانية صمود هذا الاتفاق عبر مراحله المختلفة يتعلق برغبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فليس من المعقول أن يسمح بفشل اتفاق هدد جميع أطرافه بالجحيم إذا لم يتم التوصل إليه قبل دخوله البيت الأبيض، علاوة على ذلك قد يتخذه ترامب مبررا للحديث مع المسؤولين في الرياض لبدء خطوات التطبيع مع الكيان الصهيوني.

ومع ذلك لن يكون اتفاق غزة كافيا لتحقيق كل أحلام ترامب، فهناك ألغام تنتظر هذا الاتفاق، ليس في غزة، وإنّما في أراضي الضفة الغربية.

اليمين الصهيوني الإرهابي مهّد الأرض لما يمكن وصفه بحرب استيطان شرسة تستهدف ابتلاع مدن وقرى الضفة الغربية كافة، وهو ما ينذر بانفجار عنيف من قبل الفلسطينيين أصحاب الأرض الأصليين لتكون حربا أخرى أشد ضراوة من حرب غزة، بسبب طبيعة أراضي الضفة الجبلية بحسب مراقبين عسكريين، ومع عدم وجود رؤية واقعية لإدارة قطاع غزة، بعد وقف الحرب، ورفض حكومة الكيان أي دور للسلطة الفلسطينية في القطاع، تعنت الأخيرة إزاء الاقتراح المصري لتشكيل لجنة إسناد مشتركة تضم شخصيات عامة فلسطينية وتكنوقراط بتوافق بين جميع الفصائل، فمن المرجح أن تصل أصداء المواجهات في الضفة إلى غزة.

حينها ستدخل كل أراضي فلسطين المحتلة في دوامة عنف طويلة وسيواجه جيش الاحتلال حرب استنزاف قد تكبده خسائر مضاعفة عن تلك التي تكبدها على يد رجال المقاومة الغزيين.

في تلك الأجواء، ومع احتمال موافقة ترامب على ضم الضفة الغربية لسلطة الاحتلال سيكون من المستحيل مجرد الحديث عن علاقات طبيعية أو شبه طبيعية بين المملكة السعودية والكيان الصهيوني، بل إنّ أحلام ترامب حول فرض السلام بالقوة ستذهب جميعها أدراج الرياح.

الأرقام هي التي تحذر من دخول الضفة الغربية دوامة عنف واسعة النطاق، فبعد تولي حكومة مجرم الحرب نتنياهو في ديسمبر 2022، صادق ما يسمى بمجلس التخطيط والبناء الأعلى الصهيوني خلال عام 2023 على بناء 12 ألفا و349 وحدة سكنية، و9884 وحدة أخرى في عام 2024.

وبحسب بيانات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية أقام المستوطنون 29 بؤرة استيطانية جديدة خلال العام المنصرم.

وتشير بيانات الهيئة الفلسطينية إلى أنّ حكومة مجرم الحرب صادرت 650 مليون متر مربع، وهو ما يعادل 12% من أراضي الضفة الغربية.

مقالات مشابهة

  • ردة فعل طريفة من حسين فهمي على قبلات عبدالمجيد عبدالله لـ أنغام.. فيديو
  • الشيخ السليمان: الحنان صفة من صفات الله ولا يجوز الدعاء به .. فيديو
  • عبد المجيد عبد الله يلتقي جمهوره في 3 حفلات متتالية بالبحرين
  • وصول شقيق ياسمين عبد العزيز مسجد الشرطة لتلقي عزاء والدهما
  • مشهد مروع لفتاة كادت تفقد حياتها في حادث مروري بسبب شاب مُخالف .. فيديو
  • علي الفاتح يكتب: حرب الاستيطان تُفسد أحلام ترامب!
  • عبدالله الرويشد يقبّل هدى حسين في مشهد عفوي بـ Joy Awards .. فيديو
  • مسجد باريس.. منارة الإسلام في أوروبا
  • تشييع جثمان والد ياسمين عبد العزيز من مسجد المشير طنطاوي
  • تشييع جنازة والد زوجة محمد فؤاد من مسجد الرحمن الرحيم| شاهد