عقب زيارة محتملة لوزراء الدبيبة .. المجلس العسكري الزنتان ينقسم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عقب زيارة محتملة لوزراء الدبيبة المجلس العسكري الزنتان ينقسم، أخبار ليبيا 24 صدر بيانين باسم المجلس العسكري الزنتان، يدعي كل منهما أنه المجلس العسكري وأحدهما يدعم حكومة الدبيبة والآخر يرفض .،بحسب ما نشر أخبار ليبيا 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقب زيارة محتملة لوزراء الدبيبة .
أخبار ليبيا 24
صدر بيانين باسم المجلس العسكري الزنتان، يدعي كل منهما أنه المجلس العسكري وأحدهما يدعم حكومة الدبيبة والآخر يرفض ممارساتها.
وجاء في البيان الأول رفض محاولة قوة عسكرية تابعة لحكومة الدبيبة تأمين رئيس الحكومة ووزرائه للوصول إلى غدامس عبر الجبل الغربي.
وحذر البيان جميع الأطراف السياسية التي تحاول زعزعة الأمن في المنطقة وإعادة البلاد لمربع الفوضى والعنف، مؤكدا أن جميع القوى العسكرية من قادة كتائب وثوار الزنتان جاهزون للتصدي لهذه المحاولة غير المسؤولة والتي من شأنها نسف جميع جهود الخيرين للتهدئة والهدنة.
في المقابل، أكد البيان الثاني دعمه لكل إجراءات حكومة الوحدة وأنها تدعم كل مؤسسات الدولة.
ويشار إلى أن قوات تابعة للواء أسامة الجويلي والذي يتبع مدينة الزنتان قامت بغلق طريق العزيزية طرابلس بالسواتر الترابية وانتشرت في محيط المنطقة.
وأكدت مصادر مطلعة أن حالة التوتر الأمني جاءت بعد محاولة قوة عسكرية تابعة لحكومة الدبيبة تأمينه ووزرائه للوصول إلى غدامس عبر الجبل الغربي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عقب زيارة محتملة لوزراء الدبيبة .. المجلس العسكري الزنتان ينقسم وتم نقلها من أخبار ليبيا 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عقب هجمات الساحل.. استنفار أمني بحمص كتدبير وقائي
حمص- عززت وزارة الداخلية في الحكومة السورية المؤقتة، من انتشار عناصرها في مدينة حمص وسط سوريا، كتدبير وقائي لأي تحركات محتملة لفلول النظام المخلوع بعد هجوم منظم استهدف جنودا من القوات الحكومية في مدن اللاذقية وجبلة، فضلا عن سقوط مدنيين.
وحسب مصادر أمنية في حمص، فإن الانتشار الأمني على المداخل والمراكز الحيوية للمدينة يأتي بعد إطلاق نار على مدنيين، أمس الأول، في مدخل شارع الحضارة بحي الزهرة، خلال مظاهرة للتنديد بالهجوم الذي نفذته فلول النظام المخلوع في مدن الساحل السوري.
وسيرت وزارة الداخلية دوريات ليلية، تحسبا لأي تحركات محتملة لضباط صف أو ضباط سابقين لم يسلموا أسلحتهم، أو جماعات خارجة عن القانون بهدف منع استغلالهم للوضع الأمني.
وشملت التدابير الأمنية إعلان حظر تجوال بهدف حماية المدنيين والممتلكات من أي تصعيد محتمل، فيما أعلنت وزارة الدفاع السورية -في بيان- حرصها على عدم توسيع العمليات داخل المدن، مشددة على ضرورة احترام أرواح المدنيين وممتلكاتهم في جميع المناطق.
ورصد مواطنون وشهود عيان تحركا عسكريا وتعزيزا للنقاط والمواقع الحدودية لمناطق ريف القصير وصولا إلى القلمون على طريق دمشق، تحسبا لأي عمليات محتملة بهدف استغلال الوضع الأمني.
وتُعد حمص أكبر المحافظات السورية التي احتضنت أكبر عدد من الكليات والمعاهد العسكرية في عهد النظام المخلوع (الكلية الحربية، كلية المدرعات، كلية الرياضة، كلية الشؤون الفنية، كلية الهندسة). فضلا عن تمركز قوات عسكرية على امتداد المحافظة لما كان يسمى خط الدفاع الثاني ضد إسرائيل، وبالتالي احتضنت -سكانيا- شريحة واسعة من المنتمين للجيش السابق والأجهزة الأمنية.
إعلانوتتميز بموقعها الإستراتيجي وسط سوريا، وتتقاسم جهتها الغربية محافظة طرطوس الساحلية والحدود اللبنانية السورية، في حين تمتد باديتها من جهة الشرق وصولا إلى الحدود السورية العراقية، مما جعلها لسنوات مركزا لطرق إمداد حتمية استخدمها النظام المخلوع بين مناطق سيطرته وحلفاؤه الإقليميون.
تمسك بالوحدة
في سياق متصل، تجمّع في ساحة الساعة (وسط المدينة) وساحة مسجد خالد، لليوم الثالث على التوالي، مئات المتظاهرين الداعمين للقوات الحكومية في حملتها العسكرية ضد فلول النظام المخلوع والجماعات الخارجة عن القانون في محافظات اللاذقية وطرطوس غربي سوريا.
وندد المتظاهرون بالهجمات التي سعت لتقويض سلطة الدولة، معبرين عن تمسكهم بوحدة البلاد ومنع تقسيمها.
محمد الملحم أبو خالد (66 عاما) لم يمنعه تقدمه في السن وتراجع حالته الصحية من المشي إلى صحن مسجد خالد بن الوليد لأداء صلاة التراويح. وعبّر في حديثه مع الجزيرة نت عن خشيته كسائر السوريين من أن يعود به الحال إلى فترة ما قبل التحرير، معتبرا وقوف السوريين إلى جانب الدولة "واجبا لا بديل عنه بعد عقد ونصف من الكفاح في سبيل خلاصهم".
وأضاف "غمرني الإحساس بالانتماء وأنا أرى أحفادي ينزلون للتظاهر من أجل وحدة البلاد، وليس من أجل رئيس مجرم".
دعم الحكومةأما مصطفى النعسان (28 عاما) الذي كان مطلوبا للجهات الأمنية في النظام المخلوع بتهمة تخلفه عن الخدمة العسكرية، ولا يمتلك أي خبرة قتالية، فقال إن "المدينة عانت بما يكفي خلال فترة حكم النظام البائد، ولن يتسامح الناس مع أي أعمال تزعزع استقرارهم وتعيدهم للوراء".
واستطرد النعسان في حديثه مع الجزيرة نت "لدي أسرة وأتطلع لمستقبل أكثر أمنا لطفلي الصغيرين، وشخصيا أتمسك بخيار دعم الحكومة لتثبيت الأمن ولجم المخططات التي تستهدفنا كشعب تحرر بعد 14 عاما من القتل والتنكيل".
إعلان