يوفنتوس يبلغ نهائي كأس إيطاليا بتجاوزه لاتسيو
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
تأهل يوفنتوس إلى نهائي كأس إيطاليا (2023-2024) على حساب منافسه لاتسيو، رُغم خسارته (2-1) في إياب نصف النهائي سهرة الثلاثاء.
وحجز يوفنتوس مكانه في المشهد الختامي من الكأس، مغتنمًا فوزه في الذهاب بهدفين نظيفين، ليحسم تأهله بمجموع المباراتين (3-2).
دارت أحداث المباراة في ملعب (أولمبيكو) عقر دار لاتسيو بالعاصمة الإيطالية روما، أمام نحو 70 ألف مشجع، وبصافرة الحكم دانيلي أورساتو.
تقدّم لاتسيو بهدفين عبر فالنتين كاستيانوس في الدقيقتين 12 و49 وبدت المباراة أنها ستسير إلى شوطين إضافيين، غير أن البديل البولندي المخضرم أركاديوش ميليك اغتال حلم الفريق العاصمي بهدف قاتل في الدقيقة 83، ليمنح الـ(بيانكونيري) التأهل.
وسيلعب يوفنتوس في المباراة النهائية من كأس إيطاليا هذا الموسم، بين الفائز من مباراة نصف النهائية الثانية بين فيورنتينا وأتالانتا.
شاهد أهداف لاتسيو ويوفنتوس 2-1
كاستيلانوس يرتقي ويسجل الهدف الأول للاتسيو في الدقيقة 12#لاتسيو_يوفنتوس #كأس_إيطاليا pic.twitter.com/Ar7d7TzQur
— قناة أبوظبي الرياضية (@ADSportsTV) April 23, 2024
كاستيلانوس يضيف الهدف الثاني للاتسيو ويتقدم 2-0 على يوفنتوس#لاتسيو_يوفنتوس #كأس_إيطاليا pic.twitter.com/UZNwjER0Wc
— قناة أبوظبي الرياضية (@ADSportsTV) April 23, 2024
قد يكون هدف الوصول للنهائي..
ميليك يسجل الهدف الأول ليوفنتوس من اللمسة الأولى#لاتسيو_يوفنتوس #كأس_إيطاليا pic.twitter.com/mfUJk9ryTS
— قناة أبوظبي الرياضية (@ADSportsTV) April 23, 2024
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي كأس إيطاليا لاتسيو يوفنتوس کأس إیطالیا
إقرأ أيضاً:
باحثة بمرصد الأزهر: المراهنات الرياضية قمار محرم شرعًا
أكدت ياسمين فاروق، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن المراهنات الرياضية تندرج تحت مفهوم القمار، الذي حرّمه الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم، حيث قال: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"، مؤكدة أن الميسر يشمل كل أشكال القمار، بما فيها المراهنات التي تعتمد على الحظ والمجازفة بالمال.
وأوضحت خلال حلقة برنامج "قضايا المسلمين حول العالم"، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن العلماء، ومنهم ابن عباس وقتادة ومجاهد، أجمعوا على أن كل ما يدخل في باب القمار فهو ميسر محرم، مشيرة إلى أن المراهنات الرياضية لا تقتصر فقط على الجانب المالي، لكنها تؤدي أيضًا إلى انتشار العداوة والبغضاء بين الأفراد، وقد تتسبب في نزاعات ومشكلات اجتماعية عند إعلان النتائج، حيث يفرح الفائزون ويشعر الخاسرون بالغضب والإحباط.
وأضافت أن هذه المراهنات تعدّ صورة من صور أكل أموال الناس بالباطل، كما أن تأثيرها السلبي يمتد إلى السلم الاجتماعي والأمن المجتمعي، مما يجعلها خطرًا لا يستهان به.