60 دقيقة هتفرق معاك.. موعد عودة التوقيت الصيفي 2024 في مصر
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
60 دقيقة هتفرق معاك.. موعد عودة التوقيت الصيفي 2024 في مصر.. بعد أن قررت الحكومة تطبيق التوقيت الشتوي في أكتوبر الماضي، وتأخير الساعة لمدة 60 دقيقة، وبعد مرور أكثر من 6 أشهر، سيتم التحول إلى التوقيت الصيفي خلال أبريل 2024.
موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر60 دقيقة هتفرق معاك.. موعد عودة التوقيت الصيفي 2024 في مصرمن بين أكثر الاستفسارات شيوعًا على الإنترنت هو موعد تطبيق التوقيت الصيفي وهنا الجدول الزمني المتوقع للتغيير:
من المتوقع أن يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي في منتصف ليلة الجمعة 26 أبريل 2024.
حيث سيتم تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة، بحيث تصبح الساعة 1:00 بدلًا من الساعة 12:00.
موعد انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي مقرر أن يكون في 28 أكتوبر 2024.
الهدف من تطبيق فكرة التوقيت الصيفي هو استغلال ساعات النهار الطويلة في فصل الصيف، حيث تصل ساعات النهار في ذروتها خلال الصيف إلى نحو 14 ساعة.
مميزات تطبيق التوقيت الصيفييترتب على تطبيق التوقيت الصيفي عدة فوائد للدولة وللمواطنين، ومن بين هذه الفوائد:-
يؤكد الدكتور أشرف تادرس أن استيقاظ الأفراد في السادسة صباحًا في فصل الصيف يجعلهم يواجهون شروقًا للشمس مبكرًا كما لو كان الوقت السابع، وبالتالي فإن تقديم الساعة في فصل الصيف يساهم في ترشيد استخدام الطاقة.
يساهم التوقيت الصيفي في استغلال الضوء الطبيعي بشكل أفضل، خاصة مع بداية النهار السريع بعد فترة الليل القصيرة.
يعتمد العديد من الدول الكبيرة على التوقيت الصيفي في مؤسساتها، مما يبرز أهمية تبنيه في تنظيم الحياة اليومية والعملية.
من الضروري تعديل الساعات في جميع الأجهزة، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، لضمان استمرار عملها بكفاءة بعد تغيير التوقيت.
يستمر العمل بالتوقيت الصيفي حتى 28 أبريل 2024، وعليه يجب على الجميع ضبط الساعات لتوافق التغيير المقرر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي موعد التوقيت الصيفى متي التوقيت الصيفي مميزات التوقيت الصيفي تطبیق التوقیت الصیفی التوقیت الصیفی فی
إقرأ أيضاً:
قدم ساعتك 60 دقيقة للأمام.. التوقيت الصيفي يبدأ رسميًا في هذا الموعد
تصدّرت تساؤلات مثل "متى يبدأ التوقيت الصيفي؟" و"التوقيت الصيفي 2025 يبدأ إمتى؟" محركات البحث خلال الساعات الماضية، مع اقتراب انتهاء العمل بالتوقيت الشتوي في مصر.
ويأتي ذلك بعد إعادة الحكومة المصرية العمل بنظام التوقيت الصيفي، بعد نحو تسع سنوات من إيقافه، في خطوة تهدف لتحقيق مكاسب اقتصادية مباشرة، أبرزها ترشيد استهلاك الطاقة.
وفي هذا التقرير، نستعرض بشكل مفصل موعد تطبيق التوقيت الصيفي لعام 2025، والخطوات الواجب اتباعها لضبط التوقيت على الهواتف المحمولة، إلى جانب أسباب وأهداف إعادة تطبيق التوقيت الصيفي من جديد.
أعلنت الحكومة المصرية أن العمل بالتوقيت الصيفي لعام 2025 سيبدأ مع نهاية التوقيت الشتوي، وتحديدًا في منتصف ليلة الخميس 24 أبريل 2025 (ليلة الجمعة)، حيث سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة، أي تحويل الساعة من 12 منتصف الليل إلى 1 صباحًا.
هذا التعديل الزمني يأتي تماشيًا مع القرار الذي أقرّه مجلس الوزراء في أبريل 2023، والقاضي بإعادة تفعيل نظام التوقيت الصيفي في مصر مرة أخرى.
ويُذكر أن التوقيت الشتوي كان قد بدأ في الخميس الأخير من أكتوبر 2024، واستمر حتى موعد تطبيق التوقيت الصيفي الجديد.
ضبط الوقت تلقائيًا على الهواتف المحمولةمع دخول التوقيت الصيفي حيّز التنفيذ، تقوم الهواتف الذكية بتحديث التوقيت تلقائيًا، لكن لضمان ذلك، يُنصَح المستخدمون بالقيام بما يلي:
• الدخول إلى إعدادات الهاتف.
• ثم اختيار "الوقت والتاريخ".
• التأكد من تفعيل خيار "تحديث الوقت تلقائيًا" وفقًا لمزودي خدمات الهاتف المحمول.
وبهذا الشكل، تضمن الأجهزة ضبط الساعة بشكل دقيق فور تغيير التوقيت إلى النظام الصيفي.
ما الهدف من تطبيق التوقيت الصيفي؟أوضحت رئاسة مجلس الوزراء المصرية في وقت سابق، أن إعادة العمل بالتوقيت الصيفي جاءت بناءً على دراسة قدمتها وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، والتي أظهرت فوائد اقتصادية كبيرة، من أبرزها:
• توفير 25 مليون دولار من خلال تقليل الاعتماد على وحدات الغاز الطبيعي المستخدمة في إنتاج الكهرباء.
• خفض استهلاك الكهرباء بنسبة تصل إلى 1%، ما يُترجم إلى توفير يُقدّر بحوالي 150 مليون دولار سنويًا.
ويُضاف إلى ذلك الأثر الإيجابي على البيئة، وتقليل الانبعاثات الناتجة عن توليد الطاقة، وتحسين كفاءة استغلال ساعات النهار.
ابتداءً من منتصف ليلة 24 أبريل 2025، ستبدأ مصر رسميًا تطبيق التوقيت الصيفي، بعودة الساعة إلى الأمام 60 دقيقة.
وهذه الخطوة تهدف لتحقيق وفر اقتصادي في الطاقة، وتقليل استهلاك الكهرباء، فضلًا عن تعزيز التزام الدولة ببرامج الترشيد والطاقة البديلة.
ويبقى تفعيل خيار التحديث التلقائي للوقت على الأجهزة الذكية أمرًا ضروريًا لضمان التزامن الدقيق مع التوقيت الرسمي الجديد.