أم الدنيا مصر.. مستشفي إهناسيا ببني سويف تقيم إحتفالا لسبوع أول مولودة فلسطينية
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قال الدكتور عبد الله أسامة، مدير عام مستشفي إهناسيا التخصصي ببني سويف، أن المستشفي استقبلت حالات من بينها سيدة بمرافقة زوجها المصاب، وأثناء الكشف على المرافقين تبين أن السيدة حامل في الشهر التاسع وتسلتزم إجراء جراحة ولادة قيصرية.
وأضاف مدير المستشفي في تصريحات خاصة« للأسبوع » أنه عقب الولادة أصدر توجيهاته بلمسة إنسانية لقسم العلاقات العامة بالمستشفى بالتعاون مع أطباء المستشفى وهيئة التمريض بالترتيب لعمل سبوع للمولودة الفلسطينية كنوعا من مشاركة الفرحة للأسر الفلسطينية بالمولودة.
وأشار " مدير عام المستشفي " أنه يأتي ذلك تأكيداً لهم أنهم بين عائلتهم الكبيرة في مصر الحبيب التي تستقبل الأشقاء الفلسطينين.
ومن ناحية أخري وجه والد الطفلة رسالة شكر للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية على حرصه على تقديم يد العون لجمع الشعب الفلسطيني الشقيق، وكذلك تقدم بالشكر لوزارة الصحة المصرية بكل قطاعاتها ولإدارة المستشفى على تقديم الخدمة الطبية له ولزوجته وللمولودة.
كما وجه رسالة شكر الشعب المصري الشقيق وخصوصا مواطنين مدينة إهناسيا على حرصهم على تقديم كل العون له ولجميع المرضى والمصابين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف اخبار بني سويف
إقرأ أيضاً:
السلطة الفلسطينية تحذّر من تقويض مؤسساتها
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحذرت السلطة الفلسطينية، أمس، من إجراءات إسرائيلية متصاعدة لتقويض مؤسساتها، معتبرة ذلك «جزءاً من الحرب الإسرائيلية الشاملة على الشعب الفلسطيني». وقالت وزارة الخارجية، في بيان، إنها «تنظر بخطورة بالغة لسياسة وإجراءات الاحتلال ضد مؤسسات الدولة الفلسطينية».
وأوضحت أن «آخر هذه الإجراءات ما أورده الإعلام الإسرائيلي بشأن توجهات ما يسمى وزارة التعاون الإقليمي الإسرائيلية لوقف تعاملها مع المؤسسات الفلسطينية، بصفتها أحد الأطراف الإقليمية مع العديد من الدول المجاورة التي تجمعها مشاريع مشتركة في مجالات الزراعة والبيئة والطاقة المتجددة وغيرها، خصوصاً في ضوء سيطرة الاحتلال على المعابر الحدودية وتحكّمه بمقدرات شعبنا».
واعتبرت الوزارة أن «توجهات وزارة التعاون الإقليمي الإسرائيلية هي جزء من الحرب الإسرائيلية الشاملة على الشعب الفلسطيني، وامتداد للانقلاب على الاتفاقيات الموقعة، ومحاولة لإضعاف مؤسسات الدولة الفلسطينية».