ضابط أمريكي سابق: أسطول مساعداتنا سيتوجه إلى غزة دون إذن إسرائيل
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
قالت آن رايت، ضابطة سابقة في الجيش الأمريكي، إنها ستشرف على الأسطول الذي يستعد للإبحار إلى غزة لتقديم المساعدات الإنسانية تحت اسم أسطول “الحرية 2”.
الخارجية: المملكة تدين استمرار قوات الاحتلال الإسرائيلي في ارتكاب جرائم الحرب في غزة دون رادع جيش الاحتلال: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كانت من شمال غزة حصار غزةوأوضحت أنها شاركت في أسطول الحرية في عام 2010 وكانت على قارب بجانب القارب الذي تعرض للهجوم من قبل إسرائيل.
وأشارت "رايت"، خلال حديثها عبر "زووم" في برنامج "مساء دي إم سي"، إلى الأوضاع الإنسانية المأساوية في غزة وجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل، مؤكدة أن الأسطول لن يطلب تصريحًا من إسرائيل للإبحار نحو غزة، حيث أن إسرائيل تفرض حصارًا غير قانونيًا على القطاع، وأكدت على حق غزة في وجود ميناء بحري خاص بها وحرية التجارة الدولية.
وأضافت أنه منذ عام 2008 تم إرسال 35 سفينة إلى غزة دون الحصول على تصاريح من إسرائيل، مشيرة إلى أن الإبحار سيتم بحرية من تركيا وسيتم الحصول على التراخيص اللازمة.
ودعت المشاركين في الأسطول للتجمع في أحد الموانئ في تركيا في 26 أبريل، متوقعة موافقة الحكومة التركية على المغادرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة جيش الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي قوات الاحتلال الحكومة التركية قوات الاحتلال الإسرائيلي الجيش الأمريكي أسطول الحرية شمال غزة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب سيتوجه إلى السعودية في مايو
أعلن البيت الأبيض اليوم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم زيارة المملكة العربية السعودية في منتصف شهر مايو المقبل، في أول جولة خارجية له خلال ولايته الثانية.
ووفقًا لمصادر مطلعة، من المتوقع أن تشمل هذه الجولة أيضًا زيارة كل من قطر والإمارات العربية المتحدة.
تهدف هذه الزيارة إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والاستراتيجية بين الولايات المتحدة ودول الخليج العربي. من المتوقع أن تتناول المباحثات مواضيع عدة، منها الاستثمارات المشتركة، والتعاون في مجالات الدفاع والأمن، بالإضافة إلى مناقشة الجهود المبذولة لإنهاء النزاعات المستمرة في المنطقة، مثل الحرب في أوكرانيا والصراع في غزة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الزيارة تأتي في سياق سعي إدارة ترامب إلى توسيع اتفاقيات السلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم "اتفاقيات إبراهيم"، مع إمكانية انضمام المملكة العربية السعودية إليها، رغم التحفظات السابقة المتعلقة بالصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
يُذكر أن الرئيس ترامب كان قد اختار المملكة العربية السعودية كأول محطة خارجية له خلال ولايته الأولى في عام 2017، حيث تم الإعلان آنذاك عن استثمارات سعودية في الاقتصاد الأمريكي بقيمة تقدر بحوالي 350 مليار دولار.
هذا، ولم يتم حتى الآن الإعلان عن الجدول الزمني التفصيلي للزيارة أو تأكيد المواعيد النهائية، مع توقعات بأن يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل في الأسابيع المقبلة.