ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إنها الفوضى.. عودوا إلى بيوتكم
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
وجه رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" المعارض أفيغدور ليبرمان، انتقادا لاذعا للمسؤولين الإسرائيليين بعد مرور 200 يوم على الحرب على غزة.
وقال أفيغدور ليبرمان في تدوينة على صفحته بمنصة "X" يوم الثلاثاء: "بعد 200 يوم من اندلاع الحرب تم إطلاق 5 صواريخ على سديروت وصاروخين على زيكيم، يوم معركة حقيقي في الشمال مع إطلاق نار دون توقف، بما في ذلك إنذارات في عكا والكريوت".
وأضاف في تودينته "133 شخصا ما زالوا محتجزين لدى حماس، إنه ليس عيد الحرية، إنها الفوضى".
وأردف قائلا: "لقد حان الوقت لكي يتحمل قادة إسرائيل المسؤولية ويعودوا إلى بيوتهم".
לאחר 200 יום מפרוץ המלחמה-
5 רקטות נורו לעבר שדרות, 2 רקטות לזיקים, יום קרב של ממש בצפון עם ירי בלתי פוסק, כולל אזעקות בעכו ובקריות, 133 חטופים שעדיין נמצאים בשבי של הקניבלים מחמאס.
זה לא חג חירות, זאת הפקרות. הגיע הזמן שמנהיגי ישראל יקחו אחריות וילכו הביתה.
وخلفت الحرب المستمرة على غزة منذ 200 يوم دمارا في كل مكان وأضرارا هائلة بالبنية التحتية الحيوية في القطاع.
إقرأ المزيد أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل المقاومة وهذه أكذوبة كبيرة (فيديو)وخلال 200 يوم من الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر 2023، قتل 34200 شخص وأصيب 77100.
وبعد مئتي يوم من الحرب الإسرائيلية على غزة ما تزال إسرائيل عالقة في القطاع وفق آخر خطاب للناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة الذي أكد أن إسرائيل لم تحصد خلال عمليتها إلا الخزي والهزيمة.
كما أكد مسؤولون أمريكيون أن إسرائيل لم تستطع ولا تستطيع القضاء على حركة حماس.
هذا وحذرت الأمم المتحدة من أن قطاع غزة تحول إلى "مكان الموت الأخطر للطفل في العالم، حيث يقتل أو يجرح طفل كل عشر دقائق بسبب القصف الإسرائيلي المستمر.
المصدر: RT + منصة "X"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أفيغدور ليبرمان الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية بنيامين نتنياهو تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات
إقرأ أيضاً:
مسئول بـ«الحرية المصري»: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو يعزز السلام الدولي
قال عيد عبدالهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أوامر اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت، خطوة هامة نحو تحقيق العدالة الدولية ووضع حد للإفلات من العقاب.
مشيرًا إلى أن هذه الخطوة الشجاعة تُبرز الالتزام بالمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان، وتُعيد التأكيد على أن الجرائم المرتكبة ضد المدنيين يجب أن تواجه المحاسبة.
إطار السياسة الحكوميةولفت عبد الهادي، في بيان له، إلى أن الشعب الفلسطيني واجه لعقودٍ طويلة ممارسات ممنهجة تُصنَّف كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك استهداف المدنيين الأبرياء، وهدم المنازل، والاستيلاء على الأراضي، واستخدام الحصار كوسيلة لفرض التجويع، مشيرًا إلى أن كافة الأحداث التي ارتكبتها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني لم تحدث بشكل منفرد بل تُمارس بشكل منهجي ضمن إطار سياسة حكومية تهدف إلى إضعاف الهوية الفلسطينية وإرغام السكان على النزوح.
تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسيةوطالب عبدالهادي، المجتمع الدولي، بما في ذلك الدول الأعضاء في نظام روما الأساسي، إلى دعم هذا القرار وضمان تنفيذه، بجانب تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسية التي قد تعرقل تطبيق العدالة، وفي الوقت ذاته، ينبغي حماية المحكمة من الضغوط التي تهدف إلى إضعاف دورها.
وأشار إلى أن تحقيق العدالة للفلسطينيين ضرورة لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، والذي لن يتحقق دون إنهاء سياسة الإفلات من العقاب ومحاسبة أولئك الذين يثبت تورطهم في الجرائم البشعة.