#سواليف

جدد #الأردنيون مساء اليوم اعتصامهم أمام #مسجد_الكالوتي في العاصمة عمّان، نصرة للشعب الفلسطيني ضد العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع #غزة.

وشارك المئات في #الاعتصام الذي دعا إليه الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن تحت شعار “من نور شمس إلى غزة.. خيارنا المقاومة حتى التحرير”، في ساحة المسجد الكالوتي قرب #سفارة_الكيان_الصهيوني بمنطقة الرابية غربي العاصمة #عمان.

وأكد المشاركون دعمهم #فصائل_المقاومة في كلّ أنحاء فلسطين، موجهين التحية للكتائب في مخيّم نور شمس بطولكرم وقطاع غزة، وعلى رأسها كتائب الشهيد عزّ الدين القسام / الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وكتائب سرايا القدس / الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي.

مقالات ذات صلة زراعة الوسطية تحذر مربي الثروة الحيوانية 2024/04/23

وندد المشاركون بالإبادة الجماعية التي يتعرّض لها الفلسطينيون في قطاع غزة بدعم عسكري وسياسي واقتصادي أمريكي.

وطالب المشاركون الأنظمة العربية باتخاذ ما يلزم من اجراءات لوقف الحرب على غزة، وكسر الحصار عن القطاع وضمان ايصال المساعدات إلى كلّ أنحاء القطاع.

وطالب المشاركون الحكومة الأردنية بوقف التطبيع مع العدوّ الصهيوني وإلغاء اتفاقيتي وادي عربة والغاز، كما طالبوا بمنع الجسر البري الذي ينقل البضائع من دول خليجية إلى الكيان الصهيوني عبر الأراضي الأردنية.

كما طالب المشاركون بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين على خلفية فعاليات نصرة غزة، مشددين على أن حراكهم لا يأتي دعما للمقاومة وحدها، بل ودعما للمصلحة الأردنية التي يستهدفها الكيان الصهيوني.

وصدحت حناجر المشاركين بشعارات، منها:

شعب الأردن يا كابوس.. لبّى نداء المقاوم
ع الصهيوني بدنا ندوس.. احنا الشعب اللي ما يساوم
أبو عبيدة قالها.. غزة واحنا رجالها
شعب الأردن يا جبار.. يا كابوس الاحتلال
يا غزة وحدك تركوكي.. جبناء ما رح يسندوكي
نشروا الجوع وحاصروكي.. بالصمت العربي ذبحوكي
فلسطين فلسطين.. شعبك صامد ما بلين
من عمان متحدين.. لتحريرك فلسطين
لا سفارة للكيان.. على أرضك يا عمان
لا سفارة صهيونية.. على الأرض الأردنية
نور شمس يا عيوني.. فجّر كريات شمونة

تغطية صحفية: هتافات الأردنيين قرب سفارة الاحتلال في عمّان. pic.twitter.com/B3E6Kos1c1

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) April 23, 2024

????- "إبادة 200 يوم.. يا عرب إصحوا من النوم".. هتافات المتظاهرين بالقرب من سفارة الاحتلال في العاصمة الأردنية عمَّان pic.twitter.com/wHUsPs9pXE

— عربي بوست (@arabic_post) April 23, 2024

"أبو عبيدة قالها.. غزة واحنا رجالها"..

من الهتافات الداعمة للمقاومة الفلسطينية خلال تظاهرة في محيط سفارة الاحتلال في العاصمة الأردنية عمّان قبل قليل. pic.twitter.com/x3jFnEC4FI

— رضوان الأخرس (@rdooan) April 23, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأردنيون مسجد الكالوتي غزة الاعتصام سفارة الكيان الصهيوني عمان فصائل المقاومة سفارة الاحتلال فی

إقرأ أيضاً:

رحلة بحث مؤلمة عن جرائم إبادة مدفونة تحت أنقاض مباني غزة

وتناولت حلقة "المرصد" بتاريخ (2025/2/3) رحلة بحث العائلات الغزية عن أحبتها وأقاربها تحت ركام حرب دامت 15 شهرا، وسط دمار هائل وإمكانيات ضعيفة، لكن مع إصرار على دفن الشهداء في مقابر تليق بهم.

ورافق "المرصد" رحلة بعض العائلات في بحثها عن شهدائها، في وقت تحدث فيه الدفاع المدني الفلسطيني عن جثامين آلاف الشهداء لا تزال تحت ركام المباني التي دمرها جيش الاحتلال الإسرائيلي في كافة مناطق قطاع غزة.

ومنذ وقف إطلاق النار، يتلقى الدفاع المدني اتصالات لا تتوقف تطالب بانتشال الشهداء من أجل دفنهم، لكن قلة الإمكانيات تضاعف من حسرة وحزن الفلسطينيين.

يقول إبراهيم أبو الريش، وهو ضابط ميداني في الدفاع المدني الفلسطيني، إن طواقم الدفاع المدني عاجزة حتى اللحظة عن انتشال جثامين الشهداء بسبب عدم توفر آلات ومعدات ثقيلة لإزالة الركام، ومن ثم نقل الجثث إلى المستشفيات قبل مواراتها الثرى.

ووفق أبو الريش، فإن عملية انتشال الشهداء تحتاج وقتا طويلا، إضافة إلى صعوبة تنفيذها على أرض الواقع، بعدما غيّرت قوات الاحتلال معالم وجغرافية المدن والأحياء؛ إذ فتحت شوارع من بين المنازل وغيرت اتجاهات الشوارع.

ووثق الدفاع المدني مشاهد عملية انتشال 4 شهداء بعد اتصال إحدى العائلات، وبدا هؤلاء عبارة عن هياكل عظمية محترقة وضعوا في حمام المنزل قبل إعدامهم من قبل قوات الاحتلال.

إعلان

وأمس الأحد، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن أكثر من 61 ألف شخص راحوا ضحية حرب الإبادة الإسرائيلية في القطاع.

وأوضح المكتب الإعلامي الحكومي أن من بين الشهداء 47 ألفا و487 وصلوا المستشفيات، في حين بقي 14 ألفا و222 مفقودا تحت الركام أو بالطرقات، وبلغ عدد الجرحى 111 ألفا و588 مصابا.

وفي قصة أخرى، اهتم المرصد بالرسائل التي بعثت بها جموع مئات آلاف العائدين إلى شمال قطاع غزة مشيا على الأقدام إلى دعاة التهجير وتصفية القضية الفلسطينية رغم تحويل الاحتلال المنطقة أرضا غير قابلة للعيش.

وأطلق البعض على هذه العودة رحلة العودة الأولى قبل العودة الكبرى، ورآها آخرون ردا مباشرا على دعاة التهجير، ومخطط إفراغ غزة من سكانها الأصليين.

وتتبع المرصد رحلة أحد المواطنين العائدين إلى شمال القطاع ولقائه بابنه رجل الدفاع المدني، الذي رفض مغادرة الشمال طوال الحرب، مصمما على البقاء لإنقاذ ضحايا العدوان الإسرائيلي ومساعدتهم.

وسلط الضوء أيضا على مشاعر الفرح ولحظات اللقاء بين النازحين وهم يعودون إلى أرض تبدلت في مشهدها ولكنها لم تتغير في قلوبهم.

3/2/2025

مقالات مشابهة

  • أبو مازن يصل العاصمة الأردنية للقاء الملك عبد الله لبحث آخر تطورات القضية الفلسطينية
  • الكيان الصهيوني يقتحم عدة مدن فلسطينية مساء اليوم
  • لبنان يقدم شكوى جديدة إلى مجلس الأمن الدولي ضد الكيان الصهيوني
  • سياسي أردني: اليمن أجبر الكيان الصهيوني على وقف عدوانه على غزة
  • حركة الأردن تقاطع تطالب اتحاد السلة بعدم المشاركة في مباراة مباشرة مع الكيان الصهيوني
  • الذكرى الـ50 لوفاة كوكب الشرق.. أحمد موسى يكشف سبب حكم الكيان الصهيوني على أم كلثوم بالإعدام
  • الكيان الصهيوني يعتقل مواطنين شرق القدس
  • رحلة بحث مؤلمة عن جرائم إبادة مدفونة تحت أنقاض مباني غزة
  • التهجير والتخلص من الأونروا.. مخطط الكيان الصهيوني للقضاء على القضية الفلسطينية
  • الكيان الصهيوني يعتقل فلسطينيًا جنوب طوباس