علاج بالضوء الأحمر للتخلص من تجاعيد الوجه.. «هيرجعك شباب تاني»
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
العناية بالبشرة من أهم الأشياء التي تشغل بال عدد كبير من الأشخاص حول العالم، ومع كل يوم جديد يستحدث خبراء التجميل كل ما هو جديد ومفيد للمهتمين بهذا المجال، وبحسب ما ذكر في جريدة «times of india»، هناك علاج يعمل على تحسين البشرة وإخفاء آثار التجاعيد.
العلاج بالضوء الأحمريعتمد هذا العلاج على تسليط الضوء الأحمر على الوجه، تخترق موجات الضوء طبقات الجلد وتعزز من وجود «الكولاجين» وهو البروتين الذي يساعد على تقليل الخطوط والتجاعيد التي تظهر على الوجه، فمع تقدم في العمر يقل إنتاج هذا النوع من البروتين، تبين أن الضوء الأحمر يساعد على تحسن حالة البشرة وتقليل علامات التقدم في العمر.
التهابات البشرة يعاني منها عدد كبير من الأشخاص، وبحسب ما ذكر في جريدة «times of india»، إن الضوء الأحمر يحتوي على مضادات للالتهابات، وتساعد هذه المضادات في تهدئة البشرة من الإحمرار أو حالة تهيج التي تصيب البعض.
عيوب العلاج بالضوء الأحمرالعلاج بالضوء الأحمر يعد من العلاجات الفعالة التي ربما ينصح بها بعد الأطباء للتخلص من مشكلات البشرة مثل حب الشباب وظهور التجاعيد على الوجه، لكن هناك بعض العيوب التي جعلته ليس الخيار الأول لدى الأطباء بحسب ما ذكره استشاري الجلدية إيمان سند.
- ليس أي ضوء أحمر يجوز استخدامه للعلاج، هناك جهاز خاص يجب استعماله يتوفر لدى الطبيب
- البطء في الحصول على نتيجة جيدة
- يجب على المريض الالتزام بعدة جلسات تقام مرة على الأقل في كل أسبوع، ولا تقل مدة الجلسة عن 15 دقيقة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حب الشباب التجاعيد البروتين الضوء الأحمر الضوء الأحمر
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للتخلص من الأرق في الليل
الأرق هو اضطراب في النوم أو تقطعه أو انخفاض جودته، مما يعود سلباً على صحة المريض النفسية والجسدية، ويمكن أن يعاني الكثير من الناس من الأرق في منتصف الليل، دون القدرة على العودة إلى النوم العميق بسهولة.
وبهذا الصدد، قالت خبيرة الصحة على مواقع التواصل الاجتماعي، هيذر جوردون، إن الحل يكمن في تحريك العينين بطريقة معينة.
وفي مقطع فيديو نشرته على حسابها على "تيك توك" وحصد 2.6 مليون مشاهدة، شرحت جوردون لمتابعيها الطريقة التي تتبعها "زاعمة أنها فعّالة دائما للعودة إلى النوم".
وأوضحت أن كل ما عليك فعله هو إغلاق عينيك أولا ثم تحريكهما في سلسلة من الحركات المتعاقبة، حيث تبدأ بتحريك العينين نحو الأسفل، ثم العودة إلى المركز، بعدها تحرك العينين إلى أقصى اليسار، ثم إلى أقصى اليمين، وأخيرا العودة إلى المركز.
وتستند هذه الحيلة إلى علم النوم، حيث أظهرت الدراسات أن حركات العين قد تساعد في تحفيز إفراز هرمون الميلاتونين، المسؤول عن تنظيم النوم. والدليل العلمي وراء ذلك هو أن حركة العين السريعة (REM) خلال النوم تساهم في إفراز الميلاتونين، ما يساعد في تحسين نوعية النوم.
وشارك العديد من المتابعين تجاربهم مع هذه الحيلة، حيث كتب أحدهم: "فعلت هذا أثناء مشاهدة الفيديو ثم نمت. استيقظت بعد 3 ساعات، وكان الفيديو لا يزال يعاد تشغيله". كما أضافت إحدى النساء: "ساعدتني هذه الحيلة على النوم لفترة أطول من أي وقت مضى".
وتؤكد الأبحاث أن الأرق يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية طويلة الأمد مثل السمنة والسكري وأمراض القلب. إلا أنه يمكن اتخاذ خطوات بسيطة لتحسين جودة النوم، مثل الالتزام بمواعيد نوم منتظمة وممارسة النشاط البدني خلال النهار وتهيئة بيئة هادئة ومريحة للنوم.