باحث يوضح أهداف أوروبا من منح مواطني مجلس التعاون تأشيرات شنغن
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أوضح الباحث في العلاقات الدولية بندر الدوشي، أهداف أوروبا من منح مواطني مجلس التعاون تأشيرات شنغن.
وأضاف «الدوشي»، عبر أثير «العربية إف إم»، أن أوروبا تبحث عن تحالفات جديدة لدعم أمنها الاقتصادي عبر تعزيز علاقاتها مع دول الخليج العربي، فضلا عن امتدادات العلاقات الأوروبية الخليجية.
وتابع الباحث في العلاقات الدولية، أن ذلك يأتي مع التطورات الجديدة وحاجة أوروبا للنفط والغاز؛ لذلك فإن تعزيز العلاقات بين دول الخليج وأوروبا يساعد على استقرارها، مشيرا إلى أن تأشيرات شنغن تتيح لحاملها دخول 25 دولة أوروبية وتعزز التبادل التجاري.
وأكمل، أن الاتحاد الأوروبي قوة مهمة للشرق الأوسط وقد أدركت أوروبا أهمية التحالف مع الخليج باعتباره كتلة قوية ونواة أساسية للعالم العربي والإسلامي، في عالم يصطف فيه الجميع، فضلا عن تأثيرات الصراع بين روسيا وأوكرانيا.
معلقاً على منح مواطني مجلس التعاون تأشيرات شنغن.. الباحث في العلاقات الدولية بندر الدوشي: أوروبا تبحث عن تحالفات جديدة لدعم أمنها الاقتصادي عبر تعزيز علاقاتها مع دول الخليج العربي#من_الرياض مع محمد عطية#العربيةFM pic.twitter.com/PLfF31byVq
— FM العربية (@AlarabiyaFm) April 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تأشيرات شنغن تأشیرات شنغن
إقرأ أيضاً:
شركة الخليج العربي تحقق أعلى معدل إنتاج نفطي منذ سنوات
ليبيا – شركة الخليج العربي تحقق أعلى معدل إنتاج نفطي منذ سنوات
أشاد رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط بما حققته شركة الخليج العربي من إنجاز بارز تمثل في وصول معدلات الإنتاج خلال الـ24 ساعة الماضية إلى 304 ألف برميل من النفط الخام يومياً.
أعلى معدل إنتاج منذ سنواتبحسب المكتب الإعلامي للمؤسسة الوطنية للنفط، يُعد هذا الرقم أعلى معدل إنتاج سجلته شركة الخليج العربي منذ سنوات، على الرغم من التحديات الكبيرة التي يواجهها قطاع النفط في ليبيا والظروف الصعبة التي تعيق عمليات الإنتاج.
تطوير العمليات التشغيليةأشارت المؤسسة إلى أن هذا الإنجاز يأتي في إطار الالتزام بخطة المؤسسة لزيادة معدلات الإنتاج وتطوير العمليات التشغيلية في الحقول النفطية. وشملت هذه الخطة:
تنفيذ مشاريع صيانة شاملة للبنية التحتية. إدخال تقنيات حديثة لتعزيز الإنتاجية في الحقول التابعة للشركة. تحقيق الاهداف الإنتاجيةيُعد هذا الإنجاز خطوة مهمة في تعزيز قدرة قطاع النفط الليبي على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافه الإنتاجية، مما يعكس التزام المؤسسة الوطنية للنفط بتطوير القطاع والمحافظة على مكانته كمصدر رئيسي للدخل الوطني.