مديرية التموين بالعريش توجه ضربات لتجار الدقيق المدعم
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شنّ اليوم رأفت العبد مدير مديرية التموين والتجارة الداخلية بشمال سيناء يرافقه حمله تموينيه مكبره من الاجهزه الرقابية بالمديرية بالمرور على المخابز الافرنجية والمخابز السياحية لمتابعة تنفيذ التوجيه الوزارى رقم ١٥ لسنة ٢٠٢٤م الخاص بالأسعار والاوزان الخاصة بالخبز الفينو والسياحى وأثناء تنفيذ الحمله التفتيشية والرقابية واستكمالا لخطة وزارة التموين والتجارة الداخلية للحد من ارتفاع الأسعار تم ضبط كميات من الدقيق المدعم المحظور تداوله في المخابز السياحية بالإضافة الى تحرير ٢ محضر عدم اعلان عن الاسعار.
وفى حمله منفصله من الاجهزه الرقابية بالمديرية على الأسواق والمخابز والمحلات التجارية والمطاعم ومحلات الجزارة والدواجن تم تحرير عدد ١١ محضر عدم اعلان عن الاسعار وعدم الاحتفاظ بالشهادة الصحيه
نشرت مديرية التموين بالعريش اسعار الخبز السياحى والفينو طبقا للتوجيه الوزارى رقم ١٥ لسنة ٢٠٢٤م
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التوجيه الوزاري المحلات التجارية الشهادة الصحية التموين والتجارة الداخلية حملة تموينية مكبرة وزارة التموين والتجارة
إقرأ أيضاً:
تحرير طابا.. ذكرى يوم استعادت فيه مصر سيادتها على آخر شبر في أرض سيناء
ذكري تحرير طابا.. يحل اليوم الأربعاء الذكرى الـ 36 لـ تحرير طابا ذلك اليوم الذي عاد فيه آخر شبر لجمهورية مصر العربية، من أراضيها فى سيناء من إسرائيل، بعد الانتصار العسكرى الذى حققته مصر فى حرب 6 أكتوبر عام 1973، حيث خاضت مصر معركة دبلوماسية وقانونية ضخمة لتؤكد أحقيتها فى تلك الأراضى، وتكتمل هذه الجهود فى النهاية بحكم هيئة التحكيم الدولى بعودة تلك الأراضى لمصر.
وجاء هذا الانتصار بعد نجاح الدبلوماسية المصرية على ساسة العالم أجمع، فى استرداد جزءً غاليا وثمينًا من أرض الوطن، وبدأت مباحثات السلام بين مصرَ وإسرائيل وعندما وقع الرئيس الراحل أنور السادات معاهدة كامب ديفيد في عام 1979، التي ألزمت إسرائيل بالخروج من كل سيناء.
يذكر أنه قد خرجت إسرائيل من كل سيناء عدا طابا، لتبدأ معركة دبلوماسية أخرى بأدوات التحكيم الدولي، في الخامس والعشرين من إبريل عام 1982.
وفي هذا السياق أنصف التحكيم الدولي مصرَ وأوجب أحقيتها في طابا وإجلاء القوات الإسرائليلية والمدنيين أيضا عنها، وفي التاسع والعشرين من سبتمبر عام 1988م يسدل الستار على القضية بإصدار هيئة التحكيم الدولية حكمها التاريخي في جلسة علنية عقدت في جنيف، حيث أيدت الهيئة موقف مصر معلنة عودة طابا إلى أحضان الوطن المصري.
- تابعت إسرائيل الاستيلاء على طابا لتوسيع منفذها الوحيد على البحر الأحمر إيلات وبالتالى السيطرة بشكل أو بآخر على هذا المسطح المائى المهم بنقاطه الاستراتيجية.
- ومن ناحية أخرى عادت مسألة الحدود الآمنة لتطرحها إسرائيل بعد حرب أكتوبر 73، إلى أن عقدت معاهدة السلام فى مارس عام 1979، ونصّت فى مادتها الأولى على أن تنسحب إسرائيل من سيناء.
-وفي هذا السياق اكتشفت اللجنة المصرية بعض المخالفات الإسرائيلية حول 13 علامة حدودية أخرى، أرادت ضمها إلى أراضيها.
- ومن جهة أخرى أعلنت مصر آنذاك أنها لن تفرط في سنتيمتر واحد من أراضيها، لتبدأ معركة الاسترداد.
- بينما في مارس 1982 أعلنت مصر عن خلاف مع إسرائيل حول العلامات الحدودية الـ13، مؤكدة تمسكها بموقفها المدعوم بالوثائق الدولية والخرائط.
-وقد أعلنت إسرائيل موافقتها على اللجوء للتحكيم الذى تحددت شروطه، في 13 يناير من عام 1986.
- تم التوقيع على الشروط بفندق مينا هاوس، وشمل الاتفاق مهمة المحكمة في تحديد مواقع النقاط وعلامات الحدود محل الخلاف، في 12 سبتمبر1986.
-أصدرت هيئة التحكيم التي عُقدت في جنيف بالإجماع حكمها التاريخي لصالح مصر بمصرية طابا خالصة، في 29 سبتمبر عام 1988
- تم حسم الموقف عن طريق اتفاق روما التنفيذي، بحضور الولايات المتحدة الأمريكية، حيث انتهى بحل المسائل المُعلقة والاتفاق على حلها نهائيا، في 29 نوفمبر1988.
- وذكر أنه قد انتهت قضية طابا برفع العلم المصرى فوق أراضيها، بعد معركة سياسية ودبلوماسية استمرت لأكثر من 7 سنوات، عام 1989.
اقرأ أيضاًمحافظة جنوب سيناء تحتفي بتغطية صحيفة «الأسبوع» لذكرى تحرير طابا
«طابا».. شهادات جديدة عن «أيقونة سيناء» قبل التحرير وبعده
سر صورة مع شجرة دوم في طابا استخدمتها مصر في استعادة أرضها من إسرائيل «فيديو»