ضمن محادثات مع "البريكس".. مفوض عام الأونروا يزور روسيا قريبا
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلن فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، إنه يعتزم زيارة روسيا وإجراء محادثات مع الدول الأعضاء في مجموعة البريكس.
وقال لازاريني في مؤتمر صحفي ردا على سؤال لوكالة تاس الروسية: "سألتقي قريبا جدا بدول البريكس، وأخطط للذهاب إلى روسيا، وهناك اجتماع لمجموعة البريكس وأنا مدعو للتحدث مع دول البريكس".
وأوضح مفوض عام الأونروا، أنه يقوم برحلات عمل منتظمة إلى أوروبا وقد عاد للتو من طوكيو.
وتولت روسيا رئاسة مجموعة البريكس لمدة عام اعتبارًا من 1 يناير 2024.
ويتضمن برنامج الرئاسة الروسية أكثر من 200 حدث حول مواضيع مختلفة، كما أنه من المقرر عقد قمة دورية لدول البريكس في كازان في أكتوبر 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاونروا فيليب لازاريني الأمم المتحدة البريكس طوكيو مفوض عام الأونروا
إقرأ أيضاً:
تورك: غزة مشهد بائس للموت والدمار وعلينا التحرك فورا
#سواليف
طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، #فولكر_تورك، الأحد، #حكومات_العالم بممارسة أقصى درجات #الضغط على سلطات #الاحتلال الإسرائيلي لوقف #المجازر المستمرة في قطاع #غزة بشكل دائم، مشددا على أن الوضع الإنساني أصبح لا يحتمل، ويتطلب تحركا دوليا عاجلا.
وفي تصريحات نقلها موقع أخبار الأمم المتحدة، عبّر تورك عن غضبه الشديد إزاء المأساة اليومية التي “لا توصف” في كل من غزة والضفة الغربية.
وأدان ” #القتل و #الدمار وتجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم”، مضيفا: “غزة أصبحت مشهدا بائسا للهجمات المميتة، حيث يموت الأطفال أمام أعين العالم”.
مقالات ذات صلةوأوضح تورك أن أكثر من 200 ألف فلسطيني “قُتلوا أو جرحوا منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وهو ما يعادل نحو 10% من سكان القطاع”، بحسب معطيات وزارة الصحة في غزة.
كما ندد بـ”مقتل أكثر من 300 موظف تابع للأمم المتحدة خلال تأديتهم لواجباتهم الإنسانية”، معتبرا ذلك انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.
وأكد مفوض حقوق الإنسان ضرورة أن تتخذ الدول خطوات عملية لضمان التزام #الاحتلال بتوفير الغذاء الكافي والاحتياجات الأساسية المنقذة للحياة لسكان غزة.
وتشنّ قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 204 آلاف، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.