بسبب أحمد فهمي.. هنا الزاهد تتصدر مؤشر جوجل
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تصدرت الفنانة هنا الزاهد مؤشر البحث جوجل وذلك بعد قيامها بإلغاء متابعة طليقها الفنان أحمد فهمي من حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام مع استمرار متابعة أحمد فهمي لها وذلك بعد شهور من انفصالهما في شهر ديسمبر الماضي عام 2023.
انفصال هنا الزاهد رسميًا عن أحمد فهمي
يشار إلى أن هنا الزاهد كانت قد أعلنت انفصالها عن زوجها أحمد فهمى رسميًا بعد 4 سنوات زواج، في ديسمبر الماضي 2023، وكتبت على استورى حسابها بموقع إنستجرام: "الحمد لله، تم الانفصال بينى وبين أحمد بعد 4 سنوات زواجً، وربنا يكتب لكل واحد فينا الخير".
زواج هنا الزاهد وأحمد فهمي
وتزوج أحمد فهمي وهنا الزاهد عام 2019 بعد قصة حب قصيرة، وتعاونا فنيًا في أعمال منها "الواد سيد الشحات" الذي عرض في شهر رمضان 2019 وشارك في بطولته محمد عبد الرحمن "توتا"، ومسرحية "جوازة معفرته" التي تم عرضها بالسعودية، وفيلم "مستر إكس" الذي عرض مؤخرًا في السينمات، وكذلك مسلسل إذاعي.
وكانت هنا الزاهد قد كشفت في لقاء مع برنامج "ET بالعربي"، على هامش العرض الخاص لفيلمها الجديد "فاصل من اللحظات اللذيذة" في دبي، كيف أمضت أول رمضان لها بعد طلاقها من الفنان أحمد فهمي، حيث قالت: "العيلة احتضنتني كثيرًا وكانوا سعداء أنني كنت معهم، أنا حاسة إن الموضوع هادئ وحلو وماما ربّنا يخليها لي هي وإخواتي وحشوني وقاعدة معاهم".
أما عن فكرة تعاونها من جديد مع أحمد فهمي في عمل فني، فقالت هنا الزاهد: "لو الدور حلو ممكن".
وردًا على سؤال عمّا إذا كان أحمد فهمي قد تواصل معها وبارك لها على فيلمها الجديد، قالت هنا الزاهد: "لأ لسه لأن الفيلم لسه منزلش".
آخر أعمال هنا الزاهد
يذكر أن آخر أعمال هنا الزاهد هو فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الذي يعرض حاليًا من السينمات، فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة بطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، الطفل جان رامز، وعدد آخر من الفنانين. والفيلم من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج أحمد السبكى.
الفيلم تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي مع الفانتازيا الخيالية، حول هشام ماجد الذي يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابن ويعيشان معًا حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع بأن هناك نسخًا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى؛ مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد مؤشر جوجل انفصال هنا الزاهد وأحمد فهمي زواج هنا الزاهد وأحمد فهمي آخر أعمال هنا الزاهد هنا الزاهد أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
ما الذي تفعله الأطعمة فائقة المعالجة بجسمك؟.. تأثيرات صادمة لاستهلاكها من أول يوم حتى عدة أشهر
إنجلترا – كشفت دراسة حديثة عن علاقة مثبتة بين الاستهلاك المنتظم للأطعمة فائقة التصنيع وارتفاع معدلات الوفيات المبكرة.
وتؤكد النتائج ما أظهرته دراسات سابقة من ارتباط بين هذه المنتجات وزيادة خطر الوفاة المبكرة والإصابة بـ 32 مرضا، بينها أمراض القلب والسرطان وداء السكري من النوع الثاني ومشاكل الصحة العقلية.
وأفادت النتائج أن الأطعمة فائقة المعالجة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 50%، والسكري من النوع الثاني بنسبة 12%، بالإضافة إلى اضطرابات الصحة العقلية.
ويشير الخبراء إلى أن الوجبات السريعة والأطعمة فائقة المعالجة خطر صامت يهدد صحتنا على المدى البعيد، حيث أنها تؤدي إلى تأثيرات تراكمية تبدأ من الدقائق بعد تناولها، وتستمر لسنوات.
تأثير تناول الأطعمة فائقة المعالجة بانتظام على جسمك وصحتك العقلية:بعد أيام قليلة
في اللحظات الأولى بعد تناول هذه الأطعمة، يشعر المرء بنشاط زائف بسبب جرعات السكر والملح والكافيين المرتفعة التي تحفز إفراز الدوبامين في الدماغ، ما يخلق شعورا مؤقتا بالرضا. لكن هذه “المكافأة” السريعة ما هي إلا خدعة، إذ يتبعها انهيار مفاجئ في الطاقة والشعور بالإرهاق.
ومع تكرار الاستهلاك على مدار أيام، تبدأ المشاكل الحقيقية في الظهور. فبالإضافة إلى اضطرابات مستويات السكر في الدم التي تؤدي إلى نوبات جوع متكررة، تظهر تأثيرات ضارة على الجهاز الهضمي بسبب اختلال توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء. كما أن المحتوى العالي من الصوديوم يتسبب في احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم، بينما تؤدي الدهون غير الصحية إلى زيادة الالتهابات في الجسم.
بعد بضعة أسابيع
عندما يصبح تناول هذه الأطعمة عادة يومية، تتسع دائرة المخاطر الصحية لتشمل:
– اضطرابات النوم: تبدأ جودة النوم في التدهور بسبب نقص العناصر الغذائية الأساسية التي تدعم إنتاج هرمونات النوم مثل الميلاتونين.
– اختلال وظائف البنكرياس: يظهر إجهاد واضح في عمل البنكرياس نتيجة المحاولات المستمرة لضبط مستويات السكر المرتفعة في الدم.
– مشاكل هضمية متكررة: تزداد حالات الانتفاخ وعسر الهضم نتيجة اختلال توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.
بعد عدة أشهر من الاستهلاك المستمر
– زيادة الوزن الملحوظة: تظهر زيادة متراكمة في الوزن بسبب احتواء هذه الأطعمة على سعرات حرارية عالية مع قلة قيمتها الغذائية.
– تأثيرات نفسية: يبدأ ظهور أعراض القلق والاكتئاب نتيجة التأثير السلبي على محور الأمعاء-الدماغ.
– التهاب المفاصل: تتفاقم آلام المفاصل بسبب زيادة الالتهابات الناتجة عن الدهون غير الصحية والإضافات الكيميائية.
– ارتفاع ضغط الدم: يستمر ضغط الدم في الارتفاع بسبب المحتوى العالي من الصوديوم في هذه الأطعمة.
– الإرهاق المزمن: يصبح التعب والإرهاق حالة دائمة نتيجة نقص العناصر الغذائية الأساسية.
كيف نحمي أنفسنا في عالم مليء بالمغريات؟
في مواجهة هذا الواقع، يقدم الخبراء نصائح عملية للحد من هذه المخاطر دون حرمان كامل. وتتمثل أول نصيحة في الوعي بالمكونات التي تتناولها. فقراءة الملصقات الغذائية بعناية وتجنب المنتجات التي تحتوي على قوائم طويلة من الإضافات الكيميائية يمكن أن يحدث فرقا كبيرا.
كما أن استبدال الوجبات الخفيفة المصنعة ببدائل طبيعية مثل الفواكه الطازجة والمكسرات يعيد التوازن إلى النظام الغذائي.
ومن المهم أيضا إدراك أن ليس كل ما هو معلب أو مجمد ضارا. فبعض عمليات المعالجة مثل التخمير أو التجميد قد تحافظ على القيمة الغذائية أو حتى تزيدها. ولذلك يكمن مفتاح الغذاء الصحي في الاختيار الواعي والاعتدال.
وفي النهاية، يبقى تحقيق التوازن بين متطلبات الحياة العصرية والحفاظ على الصحة تحديا يوميا. كما تقول خبيرة التغذية ليلي كيلينغ: “لا بأس ببعض المرونة في النظام الغذائي، المهم هو أن تصبح الخيارات الصحية هي القاعدة وليس الاستثناء”.
مضيفة أنه بدلا من النظر إلى الأمر على أنه حرمان، يمكن اعتباره فرصة لإعادة اكتشاف متعة الأطعمة الطازجة وتأثيرها الإيجابي على الطاقة والمزاج.
المصدر: مترو