الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كانت من شمال غزة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان يوم الثلاثاء إن الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كانت من بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
إقرأ المزيدوصرح الجيش بأنه تم صباح يوم الثلاثاء رصد أربع إطلاقات عبرت من منطقة بيت لاهيا باتجاه مدينة سديروت، وإطلاق آخر عبر من منطقة مدينة غزة باتجاه منطقة زيكيم.
وأكد أن جميع الصواريخ تم اعتراضها بنجاح من قبل مقاتلات الدفاع الجوي.
وأضاف أن الجيش الإسرائيلي هاجم أهدافا في المنطقة التي تم إطلاق منها هذا الصباح باتجاه سديروت وزيكيم.
وأشار إلى أن طائرات سلاح الجو بالتعاون مع مركز إطفاء القيادة الجنوبية وفرقة غزة، نفذت غارات على عدة أهداف في المنطقة التي تم الكشف عن إطلاق منها، من بينها محاور عملياتية وبنى تحتية ومنصة إطلاق صواريخ جاهزة للهجوم.
وفي وقت سابق، أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عمليات إخلاء جديدة في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة والتي وصفها بأنها منطقة خطيرة للغاية.
إقرأ المزيدوقال أفيخاي أدرعي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "إنذار عاجل إلى المتواجدين في منطقة بيت لاهيا في بلوكات رقم 1778، 1774، 1761، 1765".
وأضاف الناطق باسم الجيش "أنتم تتواجدون في منطقة قتال خطيرة".
وتابع قائلا إن "جيش الدفاع سيعمل بقوة شديدة ضد البنى التحتية وعناصر حماس في المنطقة".
وأردف أدرعي قائلا "من أجل سلامتكم وأمنكم يدعوكم جيش الدفاع لإخلاء المنطقة فورا والتوجه نحو المآوي المعروفة في البلوكات رقم 1770، 1766".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس صواريخ طائرات طائرات حربية طائرة بدون طيار طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات الجیش الإسرائیلی بیت لاهیا
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يكشف موقع انطلاق الصواريخ على إسرائيل
أعلن الجيش اللبناني تمكنه من تحديد موقع انطلاق الصواريخ في منطقة قعقعية الجسر شمال نهر الليطاني حيث تم فتح تحقيق مباشر لمعرفة ملابسات الموضوع.
وفي وقت سابق؛ ألغى قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل زيارته التي كانت مقرّرة إلى جنوبي الليطاني.
فيما أغلق الجيش اللبناني الطرقات المؤدية إلى الموقع المهدد بمنطقة الحدث في الضاحية الجنوبية.
وأفادت معلومات صحفية، بأن نواف سلام ترأس اجتماعًا أمنيًا عاجلًا لبحث آخر التطورات الأمنية.
ومن جانبه؛ دعا وزير الصحة اللبناني اللجنة الخماسية إلى ممارسة دورها الضامن لاتفاق وقف إطلاق النار قبل تدهور الأمور.
وفي وقت سابق؛ أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان نحو إسرائيل إذ تم اعتراض إحدى القذائف بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية.
كما دوت صفارات الإنذار في منطقة مرغليوت وكريات شمونة ومسكاف عام وتل حاي، شمالي إسرائيل، بعد صواريخ أطلقت من لبنان”.
وفي 22 من مارس الجاري؛ تم إطلاق اربعة صواريخ من منطقة قلعة الشقيف بين بلدتي يحمر الشقيف وأرنون في الجنوب.
ورجحت المصادر، أن يكون الفاعلون منظمات فلسطينية مقيمة في لبنان، على الرغم من عدم تبني أي جهة للعملية الأمر الذي دفع جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ ، قصفًا مدفعيًا واستهدافًا لقرى الحدود الجنوبية اللبنانية بما فيها كفركلا والخيام.
وقبل قليل، قال وزير الدفاع الاسرائيلي يسرائيل كاتس رداً على إطلاق النار من لبنان، “ان قانون كريات شمونة هو نفس قانون بيروت.
وأضاف: "وإذا لم يكن هناك سلام في كريات شمونة والمجتمعات المحلية في الجليل، فلن يكون هناك سلام في بيروت أيضًا”.
وتابع: “الحكومة اللبنانية المسؤولية المباشرة عن كل إطلاق النار على الجليل ولن نسمح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر وسنعمل على ضمان أمن سكان الجليل وسنعمل بكل قوة ضد أي تهديد”.
ونقل مراسلون، أنه يسجل حاليا في الجنوب “قصف مدفعي إسرائيلي” يستهدف مجرى نهر الليطاني ومحيط بلدة يحمر، والحارة الشرقية لمدينة الخيام.