مجلس الوزراء: شركة تونسية كبرى بمجال تصنيع الكابلات الكهربائية لديها رغبة في الاستثمار بمصر
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن اجتماع رئيس الوزراء ضم رئيس مصلحة الجمارك وكافة الجهات المعنية بحضور وزير التجارة والصناعة، وتم استعراض حجم الإفراجات الجمركية، موضحا أن مصر عادت مرة أخرى في مجال الإفراجات الجمركية إلى ما قبل الأزمة الأخيرة، لتوفير السيولة الدولارية.
يلا شوت.. مواجهة نارية بين آرسنال وتشيلسي في الدوري الإنجليزي الممتاز شاهد بالبث المباشر أرسنال اليوم.. مشاهدة تشيلسي × أرسنال Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | الدوري الإنجليزي 2024 توطين صناعة السيارات
وحول لقاء رئيس الوزراء مسؤولي شركة "كوفي كاب" لتصنيع الكابلات الكهربائية، قال إنها شركة تونسية كبرى في مجال تصنيع الكابلات الكهربائية، ولديها رغبة في الاستثمار في مصر لتصنيع مكونات الكابلات الكهربائية.
وتابع: "هذا الاستثمار يمثل جزء من استراتيجية الدولة في توطين صناعة السيارات وتوفير الصناعات المغذية لها، وجاء الاجتماع في إطار حرص الدولة على جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تسهم في توطين صناعة السيارات بمختلف مكوناتها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المستشار محمد الحمصاني مجلس الوزراء توطين صناعة السيارات الکابلات الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
40 شركة تصنيع أسلحة صهيونية ساهمت بقتل الفلسطينيين شاركت بمعرضين في أبوظبي
وشارك في الجناح الصهيوني بمعرض “آيدكس” 40 شركة صناعة أسلحة صهيونية أبرزها شركة الصناعات الجوية وشركة تصنيع الأسلحة (إمتان)، وأنظمة الدفاع المتقدمة (رافائيل)، و”إلبيت سيستمز”، كشفت جميعها خلال المعرض عن أسلحة جديدة ومتطورة، بعضها تم اختباره فعلاً في الحرب على قطاع غزة.
وبحسب معهد ستوكهولم لأبحاث السلام، فإن ثلاثاً من الشركات المشاركة في المعرض والمصنفة ضمن أكبر 100 شركة أسلحة في العالم في عام 2023، ، كانت قد سجلت رقم مبيعات قياسي بلغ 13.6 مليار دولار في عام 2023، مدفوعاً بالحرب العدوانية على غزة.
ولم يدفع الدمار الواسع، وأكثر من 160 ألف شهيد وجريح، أبوظبي إلى قطع العلاقات مع الاحتلال ولو بشكل جزئي، بل كشفت تقارير ارتفاع قيمة التجارة البينية بين الجانبين خلال فترة الحرب بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025.
ويؤكد الحضور القوي للشركات الصهيونية في معرض آيدكس 2025 على تنامي العلاقة بين أبوظبي والاحتلال الإسرائيلي.