«الباعور» يبحث مع وفد من الخارجية الفرنسية العلاقات الثنائية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، اليوم الثلاثاء، بديوان الوزارة في طرابلس، وفد وزارة الخارجية الفرنسية برئاسة كريم املام المندوب الوزاري للبحر الأبيض المتوسط رفقة سفير جمهورية فرنسا لدى دولة ليبيا مصطفي مهراج.
وأفاد المكتب الإعلامي بالوزارة، بأن اللقاء ناقش العلاقات الثنائية والتعاون المشترك في مختلف المجالات، خاصة في دعم الجهود المبذولة لمكافحة الهجرة غير الشرعية.
وتطرق اللقاء إلى مستجدات الأوضاع السياسية على الساحتين المحلية والدولية، حيث ثمن الباعور الموقف الفرنسي الداعم لحصول فلسطين على عضوية كاملة في الأمم المتحدة.
آخر تحديث: 23 أبريل 2024 - 19:56المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الباعور الخارجية الفرنسية السفارة الفرنسية الطاهر الباعور حكومة الوحدة الوطنية فرنسا وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يطلع نظيره التركي على الخطة العربية لإعادة إعمار قطاع غزة
عقد د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة لقاءً مع نظيرة التركي هـاكـان فيـدان، وذلك على هامش الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي المنعقد بجدة لبحث سبل دعم الشعب الفلسطيني.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن الوزير عبد العاطي أشاد بالتطور الملموس الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات، وثمَّن زيادة وتيرة الزيارات الثنائية رفيعة المستوى على نحو يسهم في مزيد من التعاون والارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية، خاصة مع الاحتفال بمرور ١٠٠ عام على تدشين العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن الوزيرين بحثا آخر المستجدات في قطاع غزة، حيث استعرض وزير الخارجية مخرجات القمة العربية غير العادية التي استضافتها القاهرة يوم ٤ مارس، وأطلع الوزير عبد العاطي نظيره التركي على الخطة العربية لعملية التعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك بالتوازي مع جهود مصر الرامية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع وتنفيذ مراحله الثلاث.
وأشاد وزير الخارجية التركي من جانبه بمخرجات القمة العربية، وخاصة خطة إعادة الإعمار المصرية، كما تم مناقشة سبل التحرك العربي - الإسلامي في إطار منظمة التعاون الإسلامي للترويج للخطة ومخرجات قمة القاهرة وحشد الدعم السياسي والمادي لها.
كما شهد اللقاء أيضًا تبادلا للرؤى بالنسبة للتطورات الميدانية والأمنية الأخيرة في سوريا، حيث تم التأكيد على دعم الدولة السورية ومؤسساتها الوطنية واستقرارها، وأهمية مكافحة كافة أشكال العنف، وضرورة إدارة عملية سياسية انتقالية شاملة تضمن مشاركة جميع أطياف الشعب السوري وتضمن حقوق جميع الطوائف في سوريا.