متحدث أمانة العاصمة المقدسة يوضح أسباب وصول مكة للمركز 52 عالميا بقائمة المدن الذكية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أوضح متحدث أمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني، أسباب وصول مكة المكرمة للمركز 52 عالميا، والخامس عربيا والثاني بالمملكة على مستوى الرياض بقائمة المدن الذكية.
وأضاف زيتوني، خلال مداخلة عبر أثير إذاعة جدة، أن ذلك الإنجاز تحقق بتضافر جهود القطاعات العاملة في مكة المكرمة والإدارات الحكومية والقطاعات الأهلية والمؤسسات، مشيرا إلى أن المدن الذكية تشمل مناطق حضارية توظيف التقنيات في إدارة المدن وتستخدم أنواعا مختلفة من التطبيقات الإلكترونية والذكاء الاصطناعي وتعزيز جودة الخدمات.
وأردف، أن ذلك يشمل تسهيل الخدمات للسكان وتقديم الابتكارات الحديثة بهدف تعزيز جودة الحياة من خلال تلك التقنيات يتم جمع وتحليل البيانات والمعلومات وتحليلها ودعم متخذي القرار؛ عبر أنظمة النقل والمرور والطرق والمستشعرات المستخدمة في إدارة الحشود والمناطق المزدحمة.
#برنامج_تجوال | مكة المكرمة تحصد المركز الـ52 عالمياً والـ5 عربيّاً والـ 2 محليّاً في قائمة المدن الذكية، التفاصيل مع أ.أسامه زيتوني متحدث أمانة العاصمة المقدسة. @osamazaitooni @holymakkah @RCMC_KSA @SaudiVision2030 @scsc_sa #جدة_اف_ام #صوت_يسمعك pic.twitter.com/XCMujfUb6T
— إذاعة جدة (@Jeddah_Radio) April 23, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المدن الذكية المدن الذکیة
إقرأ أيضاً:
صحفيو صوت أمريكا يقاضون إدارة ترامب بسبب إغلاق وسائل الإعلام الممولة من الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رفع صحفيو إذاعة صوت أمريكا ونقاباتهم دعوى قضائية ضد إدارة ترامب، قائلين إن إغلاق وكالات الأنباء الممولة من الولايات المتحدة ينتهك حق العاملين في حرية التعبير المنصوص عليه في التعديل الأول للدستور الأمريكي.
وكانت الوكالة الأمريكية للإعلام، ومديرها بالإنابة فيكتور موراليس، والمستشارة الخاصة كاري ليك، قد أوقفوا أكثر من 1300 موظف عن العمل، وخفضوا تمويل العديد من الخدمات الإخبارية يوم السبت الماضي. وتنتهك هذه الإجراءات التعديل الأول للدستور الأمريكي والقوانين التي سمح الكونجرس بموجبها لإذاعة صوت أمريكا وموّلها، وفقًا لشكوى رُفعت في محكمة نيويورك الفيدرالية، وفقا لمنصة "ياهو نيوز".
وتأتي هذه التخفيضات في إطار حملة شاملة يقودها الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية، التي يقولون إنها تُبدد أموال دافعي الضرائب الأمريكيين على قضايا لا تتماشى مع المصالح الأمريكية.
وتسعى الدعوى القضائية إلى استصدار أمر قضائي بإلغاء قرار إغلاق الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، التي تمول إذاعة صوت أمريكا ووسائل إعلام أخرى مثل إذاعة أوروبا الحرة، وراديو ليبرتي، وراديو آسيا الحرة.
وكتب المدعون: "في أجزاء كثيرة من العالم، اختفى مصدر أساسي للأخبار الموضوعية، ولم يبق سوى وسائل الإعلام الحكومية الخاضعة للرقابة لملء الفراغ".
منذ إنشائها لمكافحة الدعاية النازية في ذروة الحرب العالمية الثانية، نمت إذاعة صوت أمريكا لتصبح إذاعة إعلامية دولية، تعمل بأكثر من 40 لغة عبر الإنترنت، وعلى الراديو والتلفزيون، وتنشر الأخبار الأمريكية في الدول التي تفتقر إلى صحافة حرة.
ووفقًا للدعوى، كان لدى إذاعة صوت أمريكا، وإذاعة أوروبا الحرة، وإذاعة آسيا الحرة أكثر من 425 مليون مستمع أسبوعيًا قبل إغلاقها.