هل خرجت كل البضائع من المواني؟.. متحدث الوزراء يفجر مفاجأة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
رد المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، على سؤال بشأن الافراجات الجمركية، "هل كل البضايع خرجت من المواني؟".
قال المتحدث باسم مجلس الوزراء، في مداخلة هاتفية لبرنامج الحياة اليوم، إنه بالفعل، واليوم الثلاثاء، اجتمع رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مع رئيس مصلحة الجمارك ووزير التجارة والصناعة لاستعراض حجم الافراجات الجمركية.
وأضاف المستشار محمد الحمصاني المتحدث باسم مجلس الوزراء، أنه تم الإفراج عن أكثر من 8 مليار دولار بضائع، لافتا الى انه هذا الأمر ينعكس ايجابيا في زيادة المعروض في الأسواق المحلية المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوزراء الإفراجات الجمركية التجارة والصناعة المتحدث باسم مجلس الوزراء رئيس مصلحة الجمارك رئيس الوزراء مصلحة الجمارك وزير التجارة وزير التجارة والصناعة
إقرأ أيضاً:
متحدث «الوزراء»: 20 محافظة استفادت من جهود المرحلة الأولى لـ«حياة كريمة»
كشف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، عن إنجازات مشروعات المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، والاستعدادات للمرحلة الثانية، مشيرًا إلى أنّ المرحلة الأولى شهدت حجم أعمال كبير للغاية، إذ تمثل فرصة كبيرة لتطوير كل القرى التي كانت محرومة من بعض الخدمات الأساسية مثل الصرف الصحي والخدمات الطبية ومياه الشرب.
20 محافظة تستفيد من جهود «حياة كريمة»وأضاف «الحمصاني»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ 20 محافظة استفادت من جهود المرحلة الأولى لـ«حياة كريمة»، مؤكدًا أنّ نحو أكثر من 27 ألف مشروع نُفّذت في مختلف الخدمات الأساسية، وبلغت نسبة الاستثمارات التي كانت موجهة لبناء الإنسان نحو 70% من إجمالي الاستثمارات التي أنفقت.
استكمال تنفيذ المشروعات التي تمثل أولويةوتابع: «المرحلة الأولى سنستكملها من خلال المرحلة الثانية خلال العام المالي المقبل، إذ ستشهد استكمال تنفيذ المشروعات الأساسية، ستركز خلال العام الأول على بعض المشروعات التي تمثل أولوية، ما أكد عليه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بالأمس بأن المرحلة الثانية سيتم من خلال الشركات والجهات المعنية اختيار المشروعات ذات الأولوية لاستكمالها خلال السنة المالية الأولى».
وواصل المتحدث باسم مجلس الوزراء: «مستمرون في تقديم الخدمات الأساسية، خاصة أنّ مؤشرات الأداء للمرحلة الأولى تعكس حجم المنتظر للمرحلة الثانية أنّها ستضيف لما جرى إنجازه في المرحلة الأولى».