هجوم كاسح للإنتقالي يستهدف “بن مبارك” ومطالبات بتنفيذ إجراءات حاسمة قبل حدوث ما وصفها بالكارثة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الجديد برس|
شن المجلس الانتقالي الجنوبي التابع للإمارات، اليوم الثلاثاء، هجوما كاسحا استهدف رئيس الحكومة الموالية للتحالف “أحمد عوض بن مبارك” الذي يتواجد في قصر المعاشيق بمدينة عدن.
وأكد الانتقالي في اجتماع له، الثلاثاء، أن بوادر الفشل لرئيس الحكومة ظهرت بشكل واضح في إدارة ملف الخدمات التي بدأت ملامحها بالظهور مع دخول الصيف الحالي وهي ما تؤكد بدء مؤشرات على بدء كارثة في عدن وبقية المحافظات وفق ما نقله موقع المجلس.
وطالب الانتقالي مجلس القيادة التابع للتحالف بتنفيذ الاجراءات الحازمة والحاسمة لوقف العبث المستمر في هذا الملف وكبح جماح القوى التي تحاول استغلال معاناة
المواطنين للابتزاز السياسي- في إشارة منه إلى بن مبارك الموالي للإصلاح.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
هجوم هندي وشيك.. وباكستان تدعو “ترامب” لمنع “حرب نووية”
الجديد برس|
قال وزير الإعلام الباكستاني أن لدى اسلام اباد معلومات استخبارية موثوقة بأن الهند تتأهب لتشن هجوم على مواقع باكستانية خلال 24 إلى 36 ساعة.
الى ذلك طلب مبعوث باكستان لدى الولايات المتحدة رضوان سعيد شيخ من الرئيس الأميركي دونالد ترامب التدخل لمنع حرب نووية مع الهند، فيما أعلنت نيودلهي غلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية.
وقال شيخ في مقابلة حصرية مع مجلة نيوزويك: “إذا كان لدينا رئيسٌ يسعى إلى تحقيق السلام في العالم كهدفٍ مُعلن خلال هذه الإدارة، أو لترسيخ إرثٍ كصانع سلام، أو كشخصٍ أنهى الحروب وتحداها ولعب دورا في تهدئة الصراعات وحل النزاعات، فلا أعتقد أن هناك نقطة اشتعال أكبر أو أكثر إثارة، لا سيما في المجال النووي، من كشمير”.
وأضاف ” نحن لا نتحدث عن دولة أو دولتين في تلك المنطقة تتمتع بقدرة نووية. لذلك، هذا هو مدى خطورة ذلك”.
وتمتلك الهند وباكستان أسلحة نووية، وكذلك الصين، التي تجاور الدولتين وتدير أيضا جزءا في أقصى شرق منطقة كشمير.
وتقع منطقة الهيمالايا المتنازع عليها في قلب الخلاف المستمر منذ عقود بين نيودلهي وإسلام آباد والذي اتخذ منعطفا مميتا آخر الأسبوع الماضي بعد أن قتل مسلحون 26 شخصا، معظمهم من السياح الهندوس، في بلدة بهلغام.