فيلم أوبنهايمر يكتسح شباك التذاكر بإيرادت خيالية في مصر منوعات
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
منوعات، فيلم أوبنهايمر يكتسح شباك التذاكر بإيرادت خيالية في مصر،فيلم Oppenheimer 2023 احتل فيلم Oppenheimer المركز الاول في دور العرض المصرية .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيلم أوبنهايمر يكتسح شباك التذاكر بإيرادت خيالية في مصر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فيلم (Oppenheimer) 2023 احتل فيلم (Oppenheimer) المركز الاول في دور العرض المصرية والسينما وسط منافسة قوية شهدها مع 12 فيلم أجنبي، ليرتفع إجمالي إيراداته حتى الآن في مصر 64851.90 دولار أميركي
فيلم (Oppenheimer) روبرت داوني جونيور الذي قضى سنوات طويلة من حياته في تقديم شخصية الرجل الحديدي في سلسلة الأفينجرز الشهيرة.
فيلم (Oppenheimer) الممثل الشهير كيليان مورفي الذي لعب شخصية البطل روبرت أوبنهايمر مخترع القنبلة الذرية الذي ندم على مشروعه الأبرز في مشواره، إلى جانب كل من مات ديمون، إيميلي بلانت، فلورنس بيو، جيسون كلارك، كينيث براناه، رامي مالك، كايسي أفليك، جاري أولدمان.
اقرأ أيضًا..فيلم باربي (Barbie) يحقّق أعلى مبيعات أفلام 2023ويعتبر فيلم (Oppenheimer) سيرة ذاتية، أمريكي، من كتابة وإخراج كريستوفر نولان، ومقتبس من كتاب السيرة الذاتية الأمريكي (بروميثيوس) الحاصل على جائزة (بوليتزر) المرموقة، وهو الكتاب الذي ألفه الكاتبان كاى بيرد ومارتن ج. شيروين عن سيرة الفيزيائي روبرت أوبنهايمر.
وأفادت دار سينما (Vue)، بأن الـ91 فرعاً الخاصة بها شهدت ثاني أكثر ازدحاماً أمام شبابيك تذاكرها من تاريخ افتتاحها. وقد حضر أكثر من نصف مليون مشاهد إلى (Vue) وحدها لمشاهدة فيلميّ باربي وأوبنهايمر.فيلميّ باربي وأوبنهايمر قد بيعت عن آخرها. ولا تزال تحقق مبيعات كبيرة. فقد حقق العرض الأوّلي مبيعات بقيمة 337 مليون دولار أمريكي حول العالم. في المقابل حقق أوبنهايمر 174 مليون دولار عالمياً.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيلم أوبنهايمر يكتسح شباك التذاكر بإيرادت خيالية في مصر وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لغز اسم «فاطمة» على شباك ريا وسكينة.. سر مغامرة عام 1920 يرشد عن العصابة
رغم مرور أكثر من قرن على وقوع جرائم ريا وسكينة وذيوع أخبارها في أنحاء مصر، ما تزال حاضرة في العصر الحالي، باكتشاف العديد من الأسرار بمرور كل يوم، بشأن العصابة الأشهر في تاريخ مصر الحديث، وفق لما أوردته العديد من الوثائق الأرشيفية والمكتوبة، مثلما ذكر في كتاب «أوراق العمر» للكاتب والمفكر الراحل لويس عوض.
مغامرة صحفيةوسط التحقيقات التي سارت في أعقاب عام 1920 حول جرائم ريا وسكينة، أوفدت مجلة «اللطائف المصورة» أحد محرريها في مغامرة صحفية، ليجري تحقيقًا موسعًا بشأن هذه الجرائم الذي ذاع صيتها في تلك الآونة، ليدون في عدد 29 نوفمبر عام 1920 للمجلة، تفاصيل ما توصل إليه من أسرار جديدة سهلت في حل أسرار القضية.
وحسب ما أورد الكاتب الراحل لويس عوض في كتابه، رأى الصحفي على إحدى نوافذ المنزل رقم 38 شارع علي بك الكبير من ظاهر الضلفة مكتوبًا بخط ردئ بالطباشير «ماتت فاطمة كاتبه ج»، ومن باطنها أي من داخل البيت «اخناقوها، أي خنقوها»، وقد أبلغ السلطات بذلك على أن يستفيد البوليس بهذه المعلومة.
ويتابع الكاتب: «ومع ذلك فليس فيما ورد من أسماء شخص يبدأ اسمه بحرف «ج»، ويتضح من هذا أنه كان هناك شخص يعرف القراءة والكتابة ويتردد على منزل ريا ويعرفه من الداخل، بدليل تمكنه من الكتابة على الضلفة من الداخل، وكان هذا الشخص يعرف شيئا عما يجري داخل هذا البيت الرهيب، ولعله كان تلميذًا صغيرًا أو أُسطى من الأسطوات ضعيف الكتابة».
غموض حول شخصية «فاطمة»ويحمل هذا الأمر الذي توصل إليه محرر «اللطائف المصورة» دلالة مهمة، في أنه كان على ما يبدو وجود طرفًا من نشاط ريا وسكينة كان على الأقل كان معروفًا لبعض الناس قبل افتضاح أمرهما، ويبدو أن الكاتب كان يعرف شخصية «فاطمة» بشكل خاص، لأنه اختصها بالذكر دون غيرها من الضحايا، بحسب كتاب «أوراق العمر».
وبالبحث وسط أسماء ضحايا ريا وسكينة التي أوردتها التحقيقات، تبين أنه هناك بالفعل هناك ضحيتان الأولى تم قتلها في منزلهما بشارع علي بك الكبير، وكانت مجهولة الهوية، فلم يتم ذكر اسمها كاملًا، بينما الأخرى حملت اسم «فاطمة عبد ربه»، وتم قتلها في المنزل الآخر لريا وسكينة بـ5 شارع ماكوريس بحي كرموز.