ماتت في الفرح.. عروس برازيلية تفارق الحياة ليلة العمر بطريقة غريبة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تسببت عروس برازيلية في حالة حزن كبيرة على السوشيال ميديا، حتى وصلت قصتها للبلاد الشرقية.
وفقا لأحد المواقع “ توفيت عروس برازيلية أثناء حفل زفافها أمام أعين المعازيم عن عمر 38 عاما وهى فى نفس الوقت أم لخمسة أطفال”.
وصايا مبكية| رسالة زوجة من المستشفى قبل موتها بساعة تشعل السوشيال ميديا عانى منه فى آخر أيامه.. حقائق خفية عن مرض صلاح السعدني| تفاصيل
العروس تدعى إليسانجيلا جزانو وكانت سعيدة بإتمام مراسم الزواج ولكنها أثناء الرقص بالقرب من حمام السباحة فقدت توازنها وسقطت في المياه.
ولم يتمكن أحد من إنقاذها، كما أنها لا تجيد السباحة، لذا لم تخرج بسهولة وبعد معاناة تم انتشالها من المياه ولكنها أصيبت بسكتة قلبية ولم يتمكن الأطباء من إنقاذها وفارقت الحياة.
وقالت فلافيا سيلفا صديقة الـ عروس في رسالة وداع مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد الحادثة: “التقيت بك منذ أيام قليلة في السوق وكنت سعيدة جدًا بسبب اقتراب فرحك".
“هذا القدر اليوم الذي يتحقق فيه الحلم هو نفس اليوم الذي يكون فيه الوداع دون أن تعلمي أنه يوم رحيلك، أينما كنتِ أريدك أن تعلمي أن مقابلتك كانت من دواعي سروري”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عروس العروسة السوشيال ميديا العروس
إقرأ أيضاً:
بكثير من الفرح والأمل.. نازحو ود مدني يعودون لبيوتهم التي هجروها بسبب الحرب
في طريق عودتهم إلى "ود مدني" التابعة لولاية الجزيرة تفيض مشاعر النازحين العائدين إلى بيوتهم فرحا، فقد انتهت رحلة نزوحهم التي استمرت شهورا طويلة بسبب الحرب.
ووفقا لما قاله بعض العائدين لمراسل الجزيرة الطاهر المرضي، فقد عانى هؤلاء ظروفا صعبة في المناطق التي نزحوا إليها منذ عام أو أكثر.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2عملية حاجز تياسير تحدث اضطرابا داخل إسرائيلlist 2 of 2أوروبا تبحث الدفاع المشترك مجددا بعد عودة ترامبend of listوقد عاد نحو 10 آلاف ممن تقطعت بهم السبل وتخاطفتهم المخيمات إلى بيوتهم بعد استعادة الجيش السيطرة على ود مدني التي كانت خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع.
وبدأت الحياة بالعودة تدريجيا إلى ما كانت عليه قبل الحرب، فقد عادت مياه الشرب والكهرباء بشكل أفضل كما قال والي الجزيرة الطاهر الخير.
عودة تدريجية للحياة
ومع تراجع صوت الرصاص وخطر الموت بدأت الخطى تدب مجددا في الشوارع، وفتحت البنوك أبوابها أمام العملاء الذين تدفقوا عليها بقوة، وفق ما أكدته مديرة بنك الخرطوم- فرع مدني هويدا الحسن.
وفي شارع النيل -وهو أحد شوارع المدينة الرئيسية- استعادت المقاهي زبائنها الذين استأنفوا الجلوس فيها لارتشاف الشاي والقهوة وتجاذب أطراف الحديث.
وسيكون على هؤلاء العائدين عيش حياة جديدة في بيوتهم التي عادوا إليها أو ما تبقى منها، في ظل واقع جديد لم تتكشف كل ملامحه بعد، لكنه يبدو لهم أفضل مما كانت عليه الأمور خلال شهور القتال.
إعلانونجح الجيش السوداني في استعادة السيطرة على المدينة وسط البلاد بعد معارك ضارية خاضها خلال الأيام الماضية مع قوات الدعم السريع التي بدأت انسحابات متتالية في عدد من المدن.