أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو،الثلاثاء، أن موسكو ستكثف هجماتها على المراكز اللوجستية الأوكرانية ومستودعات تخزين الأسلحة الغربية في أوكرانيا.

اعلان

وقال شويغو خلال اجتماع مع قيادات عسكرية روسية، إن موسكو ستواصل تحسين قواتها وتصنيع الأسلحة بما يتناسب مع التهديدات التي تشكلها الولايات المتحدة وحلفاؤها".

وتأتي تصريحات شويغو بعد أيام من موافقة مجلس النواب الأمريكي على حزمة مساعدات بقيمة 61 مليار دولار لكييف.

واليوم الثلاثاء، تعهدت بريطانيا بتقديم إمدادات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 500 مليون جنيه استرليني (620 مليون دولار، 580 مليون يورو)، بما في ذلك 400 مركبة و60 قاربا و1600 ذخيرة وأربعة ملايين طلقة ذخيرة.

شاهد: روسيا تطلق عملياتها العسكرية في دونتسك وتستخدم نظامي أوراغان وتوت الصاروخيينحاولا عرقلة المساعدات العسكرية لأوكرانيا.. ألمانيا تعتقل رجلين بتهم التجسس لصالح روسيا

وكان معهد دراسة الحرب (ISW) قد حذر من أن الجيش الروسي يستعد لشن هجوم واسع النطاق على أوكرانيا بمجرد تحسن الأوضاع الجوية.

وتوقع المعهد أن تشن روسيا هجمات جديدة على مواقع رئيسية، بما في ذلك مدينة شازوف يار ذات الأهمية الاستراتيجية.

وكانت كييف قد حذرت في وقت سابق من هجوم روسي يتوقع أن ينفذ في الربيع. وبحسب بعض المحللين فإن قدرات أوكرانيا على صد أي محاولة تقدم من هذا القبيل تعتمد إلى حد كبير على تلقي الإمدادات العسكرية الغربية في أقرب وقت ممكن.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إردوغان يصف نتنياهو بـ"هتلر العصر" ويتوعد بمحاسبته نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشطة كانت تلاحقه ليقول "فلسطين حرة" "ستساهم في موت المزيد من الأوكرانيين".. الكرملين ينتقد حزمة المساعدات الأمريكية الجديدة لأوكرانيا فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين روسيا كييف الحرب في أوكرانيا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة في يومها الـ200.. استمرار للقصف واكتشاف مقابر جماعية في القطاع يعرض الآن Next هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ويقول: "لم يحققوا غير القتل والمجازر" يعرض الآن Next إردوغان يصف نتنياهو بـ"هتلر العصر" ويتوعد بمحاسبته يعرض الآن Next بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: "لا يوجد مبرر لإنهاء وجود حماس في البلاد" يعرض الآن Next باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أوديسا اعلانالاكثر قراءة شاهد: عواصف ثلجية قوية تضرب بافاريا وتتسبب بفوضى عارمة في الطرق السريعة حرب غزة: اشتباكات ضروس شرق جباليا وحماس تدين تصريحات بلينكن ومحاولة تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاق بعد أيام من زيارة شولتس إلى بكين.. ألمانيا تعتقل ثلاثة مواطنين بتهمة التجسس لصالح الصين "ثرواتكم ستذهب لمن لديهم الكثير من الأطفال".. مودي يواجه انتقادات حادة بعد خطاب "معاد للمسلمين" شاهد: ثلاثة حرجى في حادثة دهس في القدس ووسائل التواصل تتناقل لقطات تظهر العملية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا مظاهرات فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط ريشي سوناك حلف شمال الأطلسي- الناتو الحرب في أوكرانيا Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا مظاهرات My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين روسيا كييف الحرب في أوكرانيا إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا مظاهرات فولوديمير زيلينسكي الشرق الأوسط ريشي سوناك حلف شمال الأطلسي الناتو الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس روسيا مظاهرات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

بايدن يكثف تسليح أوكرانيا خوفاً من قرارات ترامب

قال مسؤولون أمريكيون إن إدارة الرئيس جو بايدن منخرطة في محاولة أخيرة لتزويد أوكرانيا بأسلحة إضافية بمليارات الدولارات، وهو جهد ضخم يثير مخاوف داخلياً على تآكل مخزونات أمريكا نفسها واستنزاف الموارد من نقاط اشتعال أخرى.

وجاء في تقرير لمايكل بيرنباوم وميسي رايانو في صحيفة "واشنطن بوست" أن التوجيهات أثارت جدلاً، إذ يخشى بعض المسؤولين أن تؤدي إلى خفض كبير في مخزونات الأسلحة الأمريكية وتعريض احتياجات الجيش في أماكن أخرى للخطر.

ووفق التقرير، فإن التحركات الأمريكية، بسبب الزخم الذي اكتسبته روسيا في ساحة المعركة والخوف بين أشد المؤيدين لأوكرانيا من تحول كبير في السياسية الأمريكية تجاه الحرب بمجرد تولي الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل. 

ولكن بعض أعضاء الإدارة الأمريكية يرون أن الجيش الأوكراني، مهما فعلت واشنطن، سيظل عاجزاً عن الصمود في مواجهة أي عدوان خارجي، في غياب المزيد من الجنود القادرين على مواصلة القتال.

ورغم تسارع وتيرة شحنات الأسلحة، هناك إحباط متزايد من قادة أوكرانيا، الذين قاوموا الدعوات الأمريكية لخفض سن التجنيد في البلاد من 25 إلى 18 عاماً.

Biden allows Ukraine to use US-supplied long-range missiles to strike inside Russia https://t.co/25FI3JkpXL pic.twitter.com/MiYumpV6wl

— New York Post (@nypost) November 17, 2024 تقدم روسي

في الأسابيع الأخيرة، استولت القوات الروسية على أراضٍ أوكرانية بأسرع وتيرة منذ 2022، ما أثار القلق في واشنطن. ويقول مسؤولو الإدارة إن دفع الأسلحة في نهاية ولايتهم، مصحوباً بقرار بايدن بإعطاء الضوء الأخضر لضربات صاروخية في عمق الأراضي الروسية، ونشر الألغام الأرضية المضادة للمشاة التي انتقدتها جماعات حقوق الإنسان منذ فترة طويلة، يمكن أن يمنح كييف بعض المساحة للتنفس، لكنهم يحثون القادة الأوكرانيين على استغلال اللحظة لتوسيع جيشهم إلى ما يتجاوز 160 ألف مجند تقول كييف إنها في حاجة إليهم.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي الأسبوع الماضي: "سنواصل بالتأكيد إرسال الأسلحة والمعدات إلى أوكرانيا، نحن نعلم أن هذا أمر حيوي، ولكن الأمر نفسه ينطبق على القوى العاملة في هذه المرحلة، في الواقع، نعتقد أن القوى العاملة هي الحاجة الأكثر حيوية لديهم، لذلك نحن مستعدون أيضاً لزيادة قدرتنا التدريبية إذا اتخذوا الخطوات المناسبة لاستكمال صفوفهم".

وبحسب مسؤول كبير في الإدارة الأميركية فإنه رغم تراجع القوة النارية لأوكرانيا مع تباطؤ المساعدات العسكرية الأميركية قبل أن يوافق الكونغرس في أبريل (نيسان) على 61 مليار دولار من التمويل الإضافي، فإن ذلك لم يعد يشكل مشكلة الآن.

وقال هذا المسؤول، متحدثاً مثل آخرين شرط حجب هويته للحديث بصراحة عن التقييمات الأمريكية الحساسة لحالة المعركة واستراتيجية إدارة بايدن: "قد لا تُسد فجوة الذخيرة تماماً بين أوكرانيا وروسيا، لكنها تحسنت كثيراً. ولكن من ناحية القوى العاملة، إنها مجرد مسألة حسابية وفيزيائية".

ويضيف المسؤول "لا أحاول اتهام أوكرانيا بشيء، إنها قضية صعبة للغاية بالنسبة لهم، ولكن على مدار العام الماضي، لم يتمكنوا من تعبئة وتدريب عدد كاف من الجنود لتعويض الخسائر في ساحة المعركة".

ويقول القادة الأوكرانيون إن جهود التجنيد تأثرت سلباً بسبب تراجع المساعدات العسكرية في وقت سابق من هذا العام، حيث أصبح الجنود المحتملون غير راغبين في التطوع عندما لا يمكنهم التأكد من امتلاكهم أي أسلحة لإطلاقها على عدوهم، وأن شحنات الأسلحة الغربية لا تزال متأخرة.

⚡️US State Department: US preparing more aid packages for Ukraine.

"We are working on other packages. I think you can expect to see us get back to the kind of tempo that we were at before we had this break in funding," Matthew Miller said.https://t.co/lExz1oNqhb

— The Kyiv Independent (@KyivIndependent) May 8, 2024

وكتب دميتري ليتفين، مستشار الاتصالات للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على وسائل التواصل الاجتماعي "لا معنى لسماع دعوات لأوكرانيا لخفض سن التعبئة، ربما من أجل تجنيد المزيد من الجنود، عندما نرى أن المعدات التي يعلن عنها مسبقاً لا تصل في الوقت المحدد، وبسبب هذه التأخيرات، تفتقر أوكرانيا إلى الأسلحة اللازمة لتجهيز الجنود المعبئين بالفعل".

ويضيف "لا يمكن أن نتوقع من أوكرانيا أن تعوض عن التأخير في الخدمات اللوجستية أو التردد في دعم شباب رجالنا على الخطوط الأمامية".


جهود بايدن

ووفق التقرير، فإن نتائج جهود بايدن الآن في تشكيل إرثه في السياسة الخارجية تمخضت عن ولاية واحدة هزها سقوط أفغانستان، وأكبر حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والاضصطرابات في كل الشرق الأوسط وسط رد إسرائيل على هجوم حماس في أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

وفي الوقت نفسه، تعهد ترامب بإنهاء حرب أوكرانيا في غضون "24 ساعة" بعد توليه منصبه. وأعلن الأسبوع الماضي أنه سيعين الجنرال المتقاعد كيث كيلوغ  مبعوثاً خاصاً إلى روسيا وأوكرانيا.

واقترح كيلوغ، وهو مسؤول كبير في الأمن القومي في إدارة ترامب الأولى، ربط الدعم الأمريكي في المستقبل لأوكرانيا بانخراطها في محادثات لإنهاء الصراع، لكنه اقترح أيضاً تسليح كييف بشكل أكثر عدوانية لدفع الكرملين إلى تقديم تنازلات.

لا يزال مستقبل المساعدات الأمنية من واشنطن، الداعم العسكري الرئيسي لأوكرانيا، بعد تنصيب ترامب موضع شك. فقد أعرب نائب الرئيس المنتخب جيه دي فانس، والمقرب من ترامب إيلون ماسك عن تشككهما في استمرار المساعدات الأمريكية لأوكرانيا.

ولم يستجب فريق ترامب الانتقالي فوراً لطلب التعليق.

وأثار التقدم العسكري الروسي قلق إدارة بايدن، رغم أن المسؤول الكبير في الإدارة وآخرين قالوا إنهم لا يتوقعون انهياراً كبيراً لخطوط الدفاع الأوكرانية في الأشهر المقبلة حتى لو استمرت موسكو في التقدم.

⚡️ Russia's advance last week sets a record for 2024 – 235 square kilometers, according to Ukrainian Deep State data.

In less than half of November, Russian forces had already taken control of 600 square kilometers, while other sources indicate that the figure may be higher,… pic.twitter.com/of3p8VPunD

— The Global Monitor (@theglobalmonit) November 26, 2024

ولكن هؤلاء المسؤولين قالوا إن السباق إلى استخدام ما تبقى من مشروع قانون المساعدات التكميلية بـ 61 مليار دولار، يمكن أن يرهق كاهل الجيش الأمريكي..

الصواريخ الاعتراضية

وهناك قلق خاص من حجم الصواريخ الاعتراضية للدفاع الجوي وبعض أنواع قذائف المدفعية التي تنقل على عجل إلى أوكرانيا.

وقال أحد المسؤولين إن من الصعب استبدال كليهما بسرعة، وستؤدي هذه الخسائر إلى تقليص جاهزية الجيش الأمريكي للتعامل مع نقاط ساخنة أخرى محتملة في الشرق الأوسط وآسيا.

وأضاف المسؤول "جاهزية الولايات المتحدة معرضة لخطر شديد وخطير، دون موازنة الاحتياجات الأخرى مع احتياجات أوكرانيا". وقال مسؤول دفاعي أمريكي كبير إن الخطر الرئيسي الذي قد ينجم عن زيادة المساعدات لأوكرانيا في الأمد القريب، ليس استنفاد الاحتياطيات الأمريكية، سيطال بعثات أخرى مع تخصيص الجيش المزيد من الأصول الجوية والجنود لنقل كميات هائلة من المعدات إلى أوروبا.

وأضاف المسؤول الدفاعي "كنا ندرس الخيارات المتاحة لنا إذا صدرت لنا توجيهات بجعل هذا التسريع يحدث، وما هي التكلفة التي قد تتحملها البعثات الأخرى في مختلف أنحاء العالم".

وقال المسؤول الكبير في الإدارة إن البيت الأبيض يدرس هذه المطالب المتضاربة بينما يمضي قدماً في خططه لمساعدة أوكرانيا، قائلاً: "هذه مقايضات حقيقية". ومع ذلك، أجرى البيت الأبيض حسابات مفادها أنه رغم التحديات التي تواجه مخزونات الولايات المتحدة، فمن الأفضل إرسال أكبر قدر ممكن من المساعدات إلى أوكرانيا بالنظر إلى "كل التداعيات المترتبة على الحرب في أوكرانيا على النظام الدولي القائم على القواعد وعلى المسارح الأخرى في جميع أنحاء العالم، وكيف ستتعلم الدول الاستبدادية الدروس من هذا"، كما قال المسؤول.

BREAKING

Ukraine said Russia has launched ballistic missiles at its territory and energy sector 'under massive enemy attack'#Ukraine #Russia #US #Trump pic.twitter.com/nHYfwQLnZx

— Conflict Radar (@Conflict_Radar) November 28, 2024

ويقول المسؤولون الأمريكيون إن الفجوة بين جهود التجنيد الروسية والأوكرانية قد تصبح في الأمد البعيد أكثر أهمية في تحديد مسار الحرب.

وقال مسؤول دفاعي أمريكي كبير إن البنتاغون يراقب كورسك عن كثب بحثاً عن مؤشرات على كيفية تأثر القتال بقرار إدارة بايدن الأخير بإسقاط حظر طويل الأمد على إطلاق الصواريخ الأمريكية على أهداف في عمق روسيا.

ضربات أوكرانية

يبلغ مدى نظام الصواريخ التكتيكية للجيش ATACMS ما يصل إلى 190 ميلاً. كما نفذت القوات الأوكرانية ضربات داخل روسيا باستخدام Storm Shadow، البريطاني الأطول مدى.

وقال المسؤول إنه حتى الآن، لم يكن لتلك الصواريخ سوى تأثير "تخريبي" على القتال بشكل عام، ما أدى إلى إبطاء تكامل القوات الكورية الشمالية.

لقد هدد الكرملين بعواقب وخيمة، داعمي كييف الغربيين، وأطلق أخيراً صاروخاً جديداً قوياً على أوكرانيا بعد تلك الضربات داخل روسيا. وجاء ظهور صاروخ أوريشنيك الباليستي متوسط المدى القادر على حمل رؤوس نووية، في الوقت الذي عدلت فيه روسيا سياستها النووية، حيث وضعت شروطاً جديدة تشير إلى أن موسكو قد تستخدم الأسلحة النووية رداً على الهجمات التقليدية التي تشنها أوكرانيا.

وقلل مسؤولون في إدارة بايدن من خطر المزيد من التصعيد مع روسيا، قائلين إنهم لا  زالون يعتقدون أن ليس من مصلحة أي من الجانبين المقامرة بحرب مباشرة بين القوتين النوويتين.

ويعترف المسؤولون الأوكرانيون بالصعوبة التي يواجهها جيشهم. وفي كورسك، قال المسؤول إن نحو 60 ألف جندي روسي مكلفون بطرد الأوكرانيين وإنشاء منطقة عازلة جديدة على مسافة تزيد عن 20 ميلاً داخل الأراضي الخاضعة لسيادة أوكرانيا. وتابع المسؤول "إذا انسحبنا، فسيتبعنا جيش من 60 ألف جندي إلى أراضينا".

مقالات مشابهة

  • كوريا الجنوبية تعلن رفض تسليم أوكرانيا دبابات جديدة
  • "نفسنا طويل".. ألمانيا تتوعد روسيا بسبب حربها لأوكرانيا
  • بايدن يكثف تسليح أوكرانيا خوفاً من قرارات ترامب
  • معاريف: هكذا يتحول شمال الضفة الغربية إلى ساحة قتال رئيسية
  • الأكبر والأسرع منذ 2022..روسيا تعزز مكاسبها العسكرية في أوكرانيا
  • مباشر. الحرب في يومها الـ423: قصف إسرائيلي على بيت لاهيا وحديث عن تقدم في المفاوضات مع حماس
  • خليفة بوريل تستهل يوم عملها الأول في كييف: الاتحاد الأوروبي يريد أن تنتصر أوكرانيا في هذه الحرب
  • الصين تتوعد بإجراءات حازمة ضد مبيعات الأسلحة الأمريكية إلى تايوان
  • زيلينسكي: أوكرانيا بحاجة إلى أسلحة وضمانات أمنية قبل التفاوض مع روسيا
  • الحرب الروسية دمرت 15 مطارا أوكرانيا وكييف تخطط لاستئناف الرحلات الجوية جزئيا