بوابة الوفد:
2024-07-02@11:39:22 GMT

ضبط الأداء التنفيذى

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT

صدق الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، حينما أكد أن الحكومة والدولة المصرية وحدهما لن يستطيعا مجابهة ما يحدث من جشع بعض التجار وأنا بدورى أضم صوتى لصوته وأقول من خلال موقعى الحزبى والقبائلى، إننا معكم وبكم تستطيع أن نحقق الكثير لضبط الأداء التنفيذى والرقابى على الأرض معا، تقدر دولة رئيس الوزراء تفعيل دور الرقابة بشكل ملموس للمواطن من خلال قيام كل محافظة وجهازها التنفيذى وأجهزتها الرقابية والأحياء بدورها على الأرض وفى الشارع وسط جموع المواطنين، ليشعر المواطن بتواجد الدولة معه مثلما يحدث من حملات مماثلة للإدارات المعنية بالاشغالات والبيئة والتموين وخلافه، وتشن أجهزتكم حملات رقابية للأسعار ورصد الحالة ساعة بساعة ونحن معكم متواصلون.

نعم الدولة فى أشد الاحتياج لنبض حقيقى للشارع وعيون صادقة للرصد والردع والتقويم لإصلاح واستئصال الأجزاء الفاسدة بتعاون الأجهزة الامنية والرقابية معًا، واستمرار ذلك وبذل مجهود جبار وغير عادى، وبإذن الله سيكون المردود والناتج أفضل وأسرع باكتمال الآليات التنفيذية والرقابية، والدولة عندها القدرة لكيفية جذب رجال الأعمال لدعم اقتصاد واستثمار الدولة وكذلك أصحاب رأس المال الوطنيين للتفاعل مع الخطط الاستثمارية بصورة أو بآخرى بعيدا عن حجز بعض رجال الأعمال للمقاعد النيابية والسياسية.

لابد من وجود توافق وتواصل مع الشارع من خلال ناس بجد هدفها هو هدف القيادة السياسية، العمل من أجل الوطن والمواطن للنهوض والارتقاء بالوطن، والتوصيات التى خرج بها الحوار الوطنى من رسائل حقيقية يجب متابعتها وتنفيذها ولا تنتهى ولا تكون بمثابة كلام دون جدوى.. وندرك ونعلم جيدا أن الحرب كبيرة لتشويه الهوية العربية والإسلامية.

لقد أصبحت أغلب الأجيال العربية مشوهة بفعل أمريكى صهيونى باستخدام ضعاف الأنفس لتحقيق أهدافهم الماسونية.

 

عضو مجلس القبائل والعائلات المصرية

رئيس لجنة حزب الوفد بالمنيرة الغربية

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد المنشاوي الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء مجلس الوزراء الأرض لشارع

إقرأ أيضاً:

الإمارات والتنافسية العالمية

 

 

الإمارات والتنافسية العالمية

 

تواصل دولة الإمارات نجاحاتها في مجالات عدة عالميا حيث حققت إنجازاً مميزاً في التنافسية  لعام 2024  جاء ذلك في التقرير السنوي للتنافسية العالمية وذلك في عدد من المؤشرات الحكومية والاقتصادية حيث احتلت بجدارة  المركز الثاني عالميا في الأداء الاقتصادي والمركز الرابع عالمياً في كفاءة الحكومة لأكثر من 90 مؤشراً للتنافسية نذكر أهمها،  قدرتها السياسية الحكومية في التكيف مع المتغيرات وغياب البيروقراطية وتحقيق نسبة إيرادات عالية في السياحة وأيضاً في تحقيق نسبة عالية في تمثيل المرأة في البرلمان ونمو القوى العاملة في الدولة وزيادة نشاط ريادة الأعمال في المراحل المبكرة.

وهذه النتائج أثلجت صدورنا بالفرح لتحقيق مزيداً من الإنجازات وبلا شك أن هذا الإنجاز جاء وفق منهجيات وخطط سنوية لاستشراف المستقبل حيث يتم سنوياَ قياس نسبة الإنجاز لتحقيق المستهدف المنشود في كافة إجراءات العمل في القطاع الحكومي وشبه الحكومي مع إجراء الدراسات والمقارنات المعيارية وصولاً للنتائج المرجوة في كل مجالات العمل وذلك لتحقيق الرفاهية للمواطن والمقيم على أرض الوطن .

ومن أهم المؤشرات الرائدة في دولة الإمارات الانتعاش السياحي الذي يزيد سنوياً لتوفر البيئة المناسبة للسياحة والأماكن الترفيهية والثقافية والتراثية والسياحية وخاصة وجود الناقلات الرسمية التي حازت على شهادات عالمية في التنافس مع غيرها حيث تتوفر فيها كافة وسائل الراحة والترفيه والأمان والحداثة مما جعلها تتبوأ مراكز عالمية كأفضل ناقلات عبر العالم حيث تغطي مختلف مناطق العالم وبأسعار تنافسية.

كما تقوم الدولة باحتضان المشاريع الريادية وتنميتها وتقوم الجهات الحكومية المعنية بتطوير البرامج والإجراءات منها السماح بملكية الشركات بشكل كامل للأجانب وإتاحة تأشيرات ذهبية لرواد الأعمال بالإضافة الى العديد من المزايا والحوافز مع وجود قاعدة قوية لريادة الأعمال مما يسهم في مساهمة هذا القطاع في إجمالي الناتج الوطني مما يضاعف أعداد الشركات والمشروعات الرائدة وتوفر البيئة المناسبة لها.

كما تحظى المرأة الإماراتية باهتمام ودعم القيادة لذلك احتلت مراكز عالمية في قصص النجاح التي سطرتها على مدى الأعوام إذ أثبتت حضورها في المجلس الوطني الاتحادي كونها عضوة فاعلة في المجلس من خلال تمكينها وزيادة عدد عضوات المجلس وأيضا توليها مناصب وزارية في الحكومة وفي السلك الدبلوماسي وتمثيلها الدولة في الخارج كسفيره في عدد من دول العالم كما أثبتت قدراتها في قطاع علوم الفضاء والتكنولوجيا وغيرها الكثير من الوظائف في كافة المجالات وأيضا نجدها في القطاع الخاص وقطاع البنوك والمصارف وسيدة أعمال رائدة في المشاريع المختلفة حيث قدمت لها الحكومة كافة التسهيلات في ريادة الأعمال لتكون عضوة فاعلة في دفع عجلة الاقتصاد حيث سطرت قصص نجاح وأصبحت نموذجا يحتذى به وأثبتت قدراتها وكفاءتها وتحملها للمسؤوليات في كافة الظروف والمجالات.

إن هذا التقدم والانجاز تدعمه القيادة في كافة البرامج والخطط التي وضعتها لتكون دولة الإمارات في الصدارة دائماًُ…

 

mariamalmagar@gmail.com


مقالات مشابهة

  • حزب المؤتمر يعقد اجتماعا تنظيميا مع أمناء محافظات القاهرة والمنوفية والدقهلية
  • حزب المؤتمر يعقد اجتماعا تنظيميا مع أمناء المحافظات
  • ابنى مدرسة.. تمجد اسمك
  • أغنى 3 رجال في العالم.. تغير ترتبيهم 6 مرات خلال العام الجاري
  • وزير الاتصالات: 400 شركة عالمية تقدم خدمات التعهيد من مصر إلى العالم
  • الإمارات والتنافسية العالمية
  • أبرز مطالب رجال الأعمال من الحكومة الجديدة.. أولوية للصناعة وزيادة التنافسية
  • فنادق حياة: 8% نمو الطلب على سياحة الأعمال والمؤتمرات في الإمارات
  • البحيرة تعقد غرفة عمليات خلال احتفالات ذكري ثورة 30 يونيو
  • تعيين دانييل نيسبيت رئيسًا لقسم الأداء في نادي الأهلي