الأمم المتحدة تحيي اليوم العالمي للغة الإسبانية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحي منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة الاسبانية في مثل هذا اليوم ٢٣ أبريل من كل عام وهذا اليوم له مكانة مهمة في مملكة إسبانيا.
ويحمل اليوم مكانة عالمية أيضا خاصة بعدما تم الاعتراف باللغة الاسبانية على أنها لغة رسمية من قبل الأمم المتحدة، ويتم الاحتفال بها لرفع مستوى الوعي بين موظفي المنظمة، وتم اختيار هذا اليوم نسبة الى تاريخ وفاة الداهية الاسبانية ميغيل دي ثيربانتس وذلك من اجل التعرف على اللغات والثقافات العالمية.
ويهدف أيضا الاحتفال بهذا اليوم إلى رفع مستوى الوعي ونشر الاحترام بين الشعوب والتعرف على الثقافات والإنجازات لكل لغة من اللغات الرسمية في الأمم المتحدة وتحمل هذه اللغة اهمية كبيرة في حياة الكثير من الناس لذلك قررت الامم المتحدة الترويج لها، وتعد اللغة الاسبانية واحدة من اسهل اللغات الاجنبية وتحتل المرتبة الثانية في العالم من حيث عدد الناطقين بها كلغة اولى حيث يتخطى عدد الناطقين بها ٤٠٥ مليون شخص.
وهي اللغة الثانية من حيث عدد الناطقين بها بعد اللغة الصينية، والاحتفال باليوم العالمي لاي لغة يعزز مباديء الانتماء والوحدة واللغة الاسبانية لغة تاريخية وعريقة من امجاد العرب في الاندلس والاحتفال بها يعني الاعتراف بتاريخها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللغة الإسبانية الامم المتحده الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعرب عن تضامنها مع شعب ميانمار في كارثة الزلزال المدمر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة إلى ميانمار جولي بيشوب، عن تضامنها مع شعب ميانمار في ظل تفاقم الوضع المتردي أصلا جراء الزلزال المدمر الذي شهدته يوم الجمعة الماضي.
وبحسب بيان نشرته الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، تعرب بيشوب عن حزنها العميق إزاء الروايات المباشرة عن حجم المعاناة في ميانمار، إذ يظل الوصول إلى العديد من الضحايا متعذرا بسبب الأضرار الجسيمة.
وقالت إن الزلزال كشف عن مواطن الضعف العميقة التي يواجهها شعب ميانمار، وأظهر ضرورة إيلاء اهتمام دولي مستدام للأزمة الأوسع نطاقا، مشددة على أنه يجب على جميع الأطراف إفساح المجال بشكل عاجل للإغاثة الإنسانية وضمان عمل عمال الإغاثة في أمان.
وأشارت بيشوب إلى أن استمرار العمليات العسكرية في المناطق المتضررة من الكارثة يُنذر بالمزيد من الخسائر في الأرواح، ويُقوض الالتزام المشترك بالاستجابة.
وأدانت المبعوثة الأممية الخاصة جميع أشكال العنف، ودعت جميع أطراف النزاع إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، وتركيز جهودها على حماية المدنيين، بمن فيهم عمال الإغاثة، وتقديم المساعدات المنقذة للحياة.