أبل تسيطر على سوق سماعات الرأس في المملكة المتحدة بحصة 33 %
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تقود شركة “Apple” أبل سوق سماعات الرأس في المملكة المتحدة بحصة تبلغ 33%، حيث تتفوق أبل على شركات كبرى في هذا المجال.
تتصدر أبل حصة تبلغ 33% متفوقة على سامسونج و سوني وBeats وBose وJBL التي تمتلك 12% و12% و10% و9% و8% من الأسهم على التوالي.وفقًا لبيانات Stocklytics.
يتوقع المحللون أن يحقق سوق سماعات الأذن وسماعات الرأس في المملكة المتحدة حجم سوق يبلغ 199.
أدى التزام شركة أبل بدفع الحدود إلى تطوير منتجات رائدة، مثل AirPods وAirPods Pro وAirPods Pro 2، والتي تتميز بعدد من المواصفات الرائدة مثل وضع الصوت التكيفي ووضع التوعية بالمحادثة.
تركز أبل أيضًا بقوة على الأمان وخصوصية المستخدم. وهذا هو أحد أسباب تشبث المستخدمين بالعلامة التجارية.
قامت ببناء نوع من الثقة والولاء بين شركة أبل والسوق. علاوة على ذلك، هناك أيضًا ميزات مثل التبديل التلقائي والصوت المكاني التي تساعد سماعات أبل على تقديم تجربة استماع غامرة مع إعطاء الأولوية لخصوصية المستخدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آبل المملكة المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يعين منتج برامج تليفزيون الواقع مبعوثا خاصا لدى المملكة المتحدة.. من هو؟
قال الرئيس الأمريكي المنتخب مؤخرا، دونالد ترامب، إنه سيعين المنتج التلفزيوني مارك بورنيت، المولود في لندن، الذي عمل في برنامج «المبتدئ»، مبعوثا خاصا لواشنطن لدى المملكة المتحدة، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
وكتب ترامب، على موقع«تروث سوشيال»، «إنه لشرف عظيم أن يتم تعيين مارك بورنيت، مبعوثا خاصًا لدى المملكة المتحدة».
الرئيس الأمريكي يشيد بمارك بورنيتوأشاد الرئيس الأمريكي المنتخب مؤخرا، بقدرة بورنيت، على الربط بين الإعلام والدبلوماسية، وأضاف ترامب، إن لديه مسيرة مهنية متميزة في الإنتاج التلفزيوني والأعمال التجارية، ويجلب مارك مزيجًا فريدًا من الفطنة الدبلوماسية والاعتراف الدولي بهذا الدور المهم.
وقالت وسائل إعلام، إن بورنيت انضم إلى قائمة الشخصيات الإعلامية في إدارة ترامب الجديدة، بما في ذلك بيت هيجسيث والدكتور محمد أوز.
ترامب وبورنيت
حصد بورنيت جائزة إيمي 13 مرةوحصد بورنيت جائزة إيمي 13 مرة، وعمل مديرًا تنفيذيا سابق في شركة مترو جولدوين ماير «إم جي إم» لإنتاج وتوزيع الأفلام الأمريكية.
كما عمل في برامج الواقع: ذا فويس، وسيرفايفر، والمتدرب، والتي استضافها ترامب، ولعب تعاونه مع ترامب في البرنامج الأخير، الذي ظهر لأول مرة في عام 2004، دورا محوريًا في إعادة تشكيل صورة ترامب العامة، وتصويره كرجل أعمال حاسم وناجح، ونسب ترامب، لاحقًا الفضل في مشاركته بالبرنامج إلى فوزه في الانتخابات الرئاسية عام 2016.