مع إنطلاق فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان أسوان الدولى لسينما المرأة، والتى تستمر حتى 25 أبريل 2024، بمشاركة عدد كبير من صناع السينما فى مصر والعالم. تؤكد مصر أنها حريصة على أن تلعب القوى الناعمة وفى مقدمتها السينما دورها فى ترسيخ وتحقيق التقارب بين الشعوب،ولا شك أن وجود محافظ نشيط وجرئ مثل اللواء أشرف عطية يؤكد أننا نستطيع أن نحقق المعجزات بتوجيهات القيادة السياسية بفتح كل الأبواب،وإتاحة كل الفرص فى شتى المجالات، لنجد أنفسنا فى محافظة أرض الذهب ومحافظها الذهبى تلعب دورها الذى يتأكد يومًا بعد يوم، وجيل بعد جيل، أنها عامل أساسى وفاعل فى صناعة تاريخ هذا الوطن وحاضره بل ومستقبله أيضًا، فمحافظة أسوان نموذج حى لنجاح المشروعات التنموية المنفذة فى إطار جهود التعاون الإنمائى مع شركاء التنمية متعددى الأطراف والثنائيين، مثل الإتحاد الأوروبى، ووكالات الأمم المتحدة، وجهاز تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، ووزارة التضامن الاجتماعى وغيرهم.
رئيس المنتدى الإستراتيجى للتنمية والسلام
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د علاء رزق إنطلاق فعاليات الدورة الثامنة ن مهرجان أسوان الدولى لسينما المرأة
إقرأ أيضاً:
كلينسمان: كين بين المرشحين الأوفر حظاً لـ «الكرة الذهبية»
برلين (أ ف ب)
قال المهاجم الدولي السابق الألماني يورجن كلينسمان إن الإنجليزي هاري كين مهاجم بايرن ميونيخ، هو من بين المرشحين الأوفر حظاً للفوز بجائزة الكرة الذهبية.
واعتبر كلينسمان، الفائز بمونديال إيطاليا 1990، أن كين يجب أن يكون «من بين أفضل ثلاثة مرشحين لجائزة الكرة الذهبية»، التي تُمنح سنوياً لأفضل لاعب كرة قدم في العالم، لكنه أضاف أن الوصول إلى المراحل الأخيرة في دوري أبطال أوروبا سيكون حاسماً للمهاجم البالغ 31 عاماً.
ويستقبل بايرن ميونيخ بقيادة هداف منتخب «الأسود الثلاثة» إنتر الإيطالي الثلاثاء في ذهاب ربع نهائي المسابقة القارية الأم، قبل أن يحلّ عليه ضيفاً في 16 الشهر الحالي.
وقال كلينسمان (60 عاماً) لوكالة فرانس برس ووسائل إعلام أخرى في اتصال من منزله في لوس أنجلوس «إذا وصلت على الأقل إلى المربع الذهبي، وربما إذا فزت بدوري أبطال أوروبا، فإن ذلك سيأتي» من تلقاء نفسه.
وكان مايكل أوين آخر لاعب إنجليزي يفوز بجائزة الكرة الذهبية في عام 2001.
ورأى كلينسمان الذي على غرار كين انتقل من توتنهام إلى البايرن، أوجه تشابه بين مسيرتيهما «لديه وضع مشابه لما مررت به على مستوى الأندية، حتى مغادرتي توتنهام وانتقالي إلى البايرن، لم أكن قد فزت بأي لقب مع ناد».
وتابع «لطالما قلت إنه إذا غادر هاري فريق توتنهام في وقت ما، يحصل على فرصة الفوز بالألقاب مع ناديه الجديد».
ويحتل البايرن صدارة الدوري متقدما بفارق 6 نقاط عن باير ليفركوزن حامل اللقب، وذلك قبل 6 جولات من النهاية، ما يشرّع الباب أمام كين للفوز بباكورة ألقابه.
مازح كلينسمان الذي لم يفز بجائزة الكرة الذهبية، لكنه احتل المركز الثاني في تصويت عام 1995، قائلاً إن التوقيت، وليس الموهبة، هو ما منعه من رفع أكبر جائزة فردية في هذه الرياضة «كنت غير محظوظ بعض الشيء، لأنه عندما حصلت على المركز الثاني، كانوا قد فتحوا الباب للمرة الأولى على الإطلاق للاعبين من خارج أوروبا، ثم جاء الليبيري جورج وياه، الذي قدّم موسماً رائعاً مع ميلان الإيطالي حين بات أوّل لاعب إفريقي، والوحيد حتى الآن، يحرز الجائزة المرموقة، وختم مدرب منتخبات ألمانيا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية السابق قائلاً «كان توقيتي سيئاً».