شاهدنا فشلًا جديدًا لمجلس الأمن فى أن يُنصف فلسطين المحتلة وشعبها الأبى فى منحه عضوية كاملة فى مجلس الأمن الدولى.. جلسة عاصفة
كشفت الكثير من المواقف وسوء النويا وخداع السنين.. فلا التطبيع شفع ولا الانبطاح نفع.. جلسة مجلس الأمن التى عقدت الخميس الفائت كشفت عن استمرار وقاحة سفير إسرائيل لدى مجلس الأمن وتطاوله بالسب والقذف ضد المجلس وأمينه العام جوتيريش الذى لم يسبق ولن يتكرر فى قادم السنين أن يجود الدهر بشخصية أممية جريئة تنصف الحق وتنشد العدل وتقف إلى جانب الحقوق المعلومة والمشروعة لشعب من شعوب العالم يشهد إبادة جماعية من أجل تصفيته وتصفية قضيته العادلة.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حل الدولتین مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
أمسية لجمع التبرعات دعماً لـ «دبي العطاء» في غزة
أعلن مجلس الأعمال الفلسطيني في دبي والإمارات الشمالية، انه سينظم أمسية رمضانية لجمع التبرعات بعنوان: «غزة في القلب» تهدف إلى دعم جهود دبي العطاء الإغاثية في غزة، يوم الجمعة 07 مارس، بفندق هيلتون دبي، الحبتور سيتي.
ستتضمن الأمسية عرضاً خاصاً عن آلية عمل اللجان المعنية بجمع التبرعات وتوفير الإغاثة، وآليات توصيلها إلى مستحقيها في غزة، واستعراض فيلم قصير عن عمل مؤسسة «أنيرا»، شريك دبي العطاء المنفذ في غزة، وفيلم آخر عن معاناة سكان غزة، وفقرات ثقافية وتوعوية. كما ستتضمن كلمات لممثلين من المجلس والمؤسسة.
وسيطلق المجلس حملة توعوية واسعة تشمل الجالية الفلسطينية في الإمارات والمواطنين والمقيمين في الدولة. كما سيعمل المجلس بالتعاون مع شركائه وداعميه على إطلاق حملات إعلانية ترويجية وتوعوية، والاستعانة بمجموعة من صُنّاع المحتوى والمؤثرين في منصات التواصل، لدعم الحملة التوعوية.
وقال مالك ملحم، رئيس مجلس إدارة المجلس: «إن دعم أشقائنا في هذه الأحوال العصيبة ليس مجرد واجب، بل التزام إنساني يستوجب تضافر الجهود والمبادرات لتقديم العون والمساهمة في تخفيف معاناتهم. ونثمّن الجهود الحثيثة التي تبذلها دبي العطاء في دعم هذه القضية الإنسانية، وإتاحة الفرصة لأفراد المجتمع الإماراتي للتعبير عن تضامنهم العميق مع الشعب الفلسطيني».
وبفضل جهود آلاف الأفراد والشركات من مختلف القطاعات لدعم الأسر والأطفال المتأثرين بالأزمة، تمكنت دبي العطاء العام الماضي من جمع 15,654,829 درهماً (4,260,977 دولاراً) وفرت عبرها 253,984 وجبة ساخنة عبر مطابخ مركزية، و 37,813 سلة غذائية وزّعتها على الأسر في غزة. كما أسهمت هذه السلال الغذائية في إعداد نحو مليون وجبة ساخنة للأسر المتضررة.