مصدر يكشف ملابسات سير سيارات النقل بسرعات عالية على طريق السويس الصحراوي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تم تداوله على موقع "فيس بوك" بشأن قيام بعض قائدى سيارات "النقل الثقيل" بالسير فى الحارات المخصصة للسيارات الملاكى بسرعات عالية على طريق السويس الصحراوى مما يعرض حياة المواطنين للخطر.
تبين أن الموقع المشار إليه يقع بمنطقة كوبرى طلعت مصطفى "بالكيلو 36" منطقة (الشروق 1) وأنه لايوجد به طريق داعم مخصص لسير مركبات النقل فى الإتجاهين نظرًا لتعارض جسم كوبرى الإلتفاف مع الطريق الداعم بذات الموقع، مما يدفع سيارات النقل الخروج من الطريق الداعم إلى الطريق الرئيسى والعودة مرة أخرى.
كما إضطلعت الأجهزة الأمنية بتوجيه عدة حملات مرورية بالطريق المشار إليه أسفرت جهودها خلال الآونة الأخيرة عن ضبط عدد (98) مخالفة مرورية متنوعة.. كما تم التنسيق مع الجهات المعنية لتكثيف العلامات الإرشادية والتحذيرية بطول الطريق المشار إليه.. وجارى إستمرار الحملات لضبط كل ما يشكل مخالفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الداخلية السويس حملات مرورية طلعت مصطفى أجهزة الأمن الأجهزة الأمنية مخالفة فيس بوك الصحراوي سرعات الخروج مخالفة مرورية الطريق الرئيسي سيارات النقل طريق السويس
إقرأ أيضاً:
مصدر في حماس يكشف عن مستجدات المباحثات الجارية في القاهرة والدوحة
مصدر في حماس يكشف عن مستجدات المباحثات الجارية في القاهرة والدوحة
الثورة نت/..
كشف مصدر في حركة المقاومة الاسلامية “حماس”، اليوم الخميس، عن أحدث المستجدات المتعلقة بالمباحثات الجارية في القاهرة والدوحة، بشأن إتمام صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقال المصدر في “حماس”، لصحيفة الأخبار اللبنانية، أن وضع المفاوضات الجارية في الدوحة “ممتاز”، مؤكدًا أن “غالبية القضايا العالقة تمّ تجاوزها، وبذلك يصبح ممكناً أن نكون أمام اتفاق قريب جداً”.
وأضاف: أن “العُقد المتبقية تم حصرها باثنتين: أولاهما، مطالبة (إسرائيل) بقائمة بأسماء جميع الأسرى الأحياء والأموات، وهذا تحقّيقه غير ممكن قبل توفّر أسبوع من الهدوء على الأقل، للوصول إلى جميع الأسرى وتحديد أوضاعهم”.
وتابع المصادر: “ثاني العُقدتين مطالبة (إسرائيل) بإدخال أسماء جنود في لوائح تضمّ أسرى تنطبق عليهم معايير المرحلة الإنسانية، أي أن يُعتبر جندي كان مُصاباً مثلاً، من الأسرى المرضى الذين تشملهم المرحلة الأولى من الصفقة، وهذا يعد مخالفاً لما تمّ الاتفاق عليه بخصوص مفاتيح تبادل الأسرى”.
وأشار إلى أنه “في حال توفّرت لدى الكيان المحتل الإرادة الجدية للتوصل إلى صفقة؛ فمن الممكن تجاوز هاتين العقدتين، اللتين لا ينبغي لهما أن تعطّلا التوصّل إلى المرحلة الأولى من الاتفاق، على الأقل”.