رئيس الطائفة الإنجيلية يهنئ الفائزين بانتخابات سنودس النيل الإنجيلي للدورة ١٣٤
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، الدكتور القس عزت شاكر، والذي انتُخب رئيسًا لسنودس النيل الإنجيلي المشيخي، وهو المجمع الأعلى للكنيسة الإنجيلية المشيخية بمصر.
اختتمت اليوم الثلاثاء، إجراءات الانتخابات على مقعد رئيس السنودس ونائب الرئيس وعدد من رؤساء المجالس السنودسية.
كما هنأ القس مايكل أنور، بفوزه بمنصب نائب رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والقس عصام سلامة، سكرتير ثالث لسنودس النيل الإنجيلي، والقس عيد صلاح، رئيس المجلس القضائي والدستوري، والقس صموئيل زكي، رئيس مجلس الإعلام والنشر، والقس جوهر عزمي، رئيس مجلس الخدمات والتنمية، والدكتور القس ماجد كرم الأمين العام للمؤسسات التعليمية.
وأعرب رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر عن سعادته بفوز قيادات لها تاريخ في خدمة الكنيسة المشيخية، كما أشاد الدكتور القس أندريه زكي بنزاهة وشفافية الإجراءات الانتخابية، والتزام الطائفة الإنجيلية بمصر بمبدأ الديمقراطية والحرية في انتخابات قياداتها.
وقال رئيس الإنجيلية: "أتقدم بخالص التهنئة لجميع الإخوة من قيادات سنودس النيل الإنجيلي المنتَخَبين الجدد، وأصلي من أجل خدمتكم، وأن يبارك الرب عملنا في خدمه الكنيسة والمجتمع المصري، ويمنح بلادنا الغالية السلام والعالم أجمع".
91c87524-b69f-49f2-bf66-6e346bc4b102المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور القس أندرية زكي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر الدكتور القس عزت شاكر الانتخابات الطائفة الإنجیلیة النیل الإنجیلی الإنجیلیة بمصر
إقرأ أيضاً:
إثر تصاعد الاشتباكات.. رئيس جنوب السودان يقيل حاكم ولاية أعالي النيل
أقال رئيس جنوب السودان، سلفا كير، حاكم ولاية أعالي النيل شمال شرق البلاد، حيث تتصاعد الاشتباكات بين القوات الحكومية وجماعات مسلحة عرقية، يتهمها بالتحالف مع منافسه ونائبه الأول ريك مشار.
ويفاقم التطور الأحدث مواجهة بين الرجلين، بدأت بعد أن أجبرت جماعة "الجيش الأبيض" المسلحة، القوات الحكومية على الانسحاب من بلدة الناصر المضطربة قرب الحدود الأثيوبية.
Clarification Regarding Changes in Upper Nile State Leadership.#SSOX #SouthSudan pic.twitter.com/IT0IhgBzqC
— Puok Both Baluang | فوك بوث بالوانق (@Puok_Baluang) March 19, 2025وردت حكومة كير باعتقال عدد من المسؤولين من الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة بزعامة مشار، بما في ذلك وزير النفط ونائب قائد الجيش. وأدى تصاعد المواجهة إلى تأجيج المخاوف من أن تنزلق أحدث دولة في العالم، إلى الصراع مرة أخرى بعد نحو 7 سنوات من خروجها من حرب أهلية أسفرت عن مقتل مئات الألوف.
وفي مرسوم أذاعه التلفزيون الرسمي في وقت متأخر، أمس الأربعاء، أقال كير حاكم ولاية أعالي النيل جيمس أودوك أوياي المنتمي إلى الحركة الشعبية لتحرير السودان - في المعارضة، وعيّن بدلاً منه جيمس كوانغ تشول، وهو لفتنانت جنرال ينحدر من مدينة الناصر.
وأثارت إقالة أوياي غضب الحركة الشعبية لتحرير السودان – في المعارضة، التي انسحبت جزئياً بالفعل من اتفاق السلام لعام 2018 احتجاجاً على الاعتقالات.
Conflict and tension in Upper Nile State continue to affect communities and disrupt humanitarian services.#SouthSudan Humanitarian Coordinator @Kikigbeho calls for the protection of communities, humanitarians and critical infrastructure.
More: https://t.co/FyEr9EY4ua pic.twitter.com/dGhuSo3IoI
وقال بوك بوث بالوانغ، المتحدث باسم مشار في بيان إن "إقالة أوياي تشكل إجراء آخر أحادي الجانب وانتهاكاً خطيراً لاتفاق السلام المنشط"، في إشارة إلى اتفاق 2018. وبدوره، اتهم وزير الإعلام في حزب مشار، مايكل مكوي لويث، بتعريض اتفاق السلام للخطر، وقال إن "أوياي أُقيل من أجل إحلال السلام في ولاية أعالي النيل".
وتتهم الحكومة الحركة الشعبية لتحرير السودان – في المعارضة، بوجود صلات بينها وبين الجيش الأبيض. وينفي الحزب هذه الاتهامات. ويتألف الجيش الأبيض في معظمه من شبان مسلحين من قبيلة النوير، قاتلوا في صف قوات مشار في حرب 2013-2018، على قوات الدنكا الموالية لكير.
وتقول الأمم المتحدة إن المعارك الدائرة حول بلدة الناصر، أدت إلى نزوح 50 ألف شخص منذ أواخر فبراير (شباط) الماضي، وحذرت المنظمة الدولية هذا الأسبوع من أن البلاد "على شفا العودة إلى الحرب الأهلية".