5 نصائح مهمة لتجنب مخاطر رياح الخماسين على مرضى الحساسية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تؤثر رياح الخماسين خلال هذا التوقيت من كل عام على فئات من مرضى الحساسية وكبار السن والأطفال، ويتسبب في تهيج الجهاز المناعى لديهم بسبب الأتربة الناتجة عن تلك الرياح.
ورياح الخماسين هي رياح جنوبية غربية نشطة تعمل على رفع درجة الحرارة على كافة الأنحاء ويصاحب ذلك نشاط رياح مثير للرمال والأتربة على مناطق من القاهرة الكبرى والوجه البحرى ومدن القناة وهى موجة من الأتربة مصحوبة بارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة.
ولهذا يجب اتباع الإرشادات الوقائية لتجنب مخاطر تلك الرياح وتأثيرها على مرضى الحساسية وكبار السن والأطفال وفقا لما قال الدكتور أشرف عقبة أستاذ المناعة والحساسية بجامعة عين شمس فى احدى التصريحات الصحفية له.
تكون مثل هذه الأجواء الحارة نسبيا مصحوبة بالأتربة والغبار، ولذلك يجب اتخاذ الكثير من الاحتياطات والإجراءات الصحية التي تعمل على وقاية الجميع من المشكلات الصحية المحتملة ومنها:
الاهتمام بشرب المياه بكميات كبيرة على مدار ساعات اليوم للاستفادة التامة من الترطيب الكامل.
وكذلك ارتداء الكمامة عند الخروج من المنزل وغسيل الوجه واليدين جيدا.
وأيضا الإكثار من المشروبات الصحية الدافئة منزوعة السكر.
وضرورة الاهتمام بإغلاق نوافذ المنازل لعدم تسرب الأتربة.
وأخيرا تناول الطعام الصحي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارشادات طبية نصائح رياح الخماسين الجهاز الامراض المناعية
إقرأ أيضاً:
عاجل - الرئيس السيسي: انتهاكات إسرائيل ما بعد أكتوبر 2023 تعدت كل القواعد الدولية
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن ما حدث منذ أكتوبر 2023، تعدى كل الحدود والقواعد الدولية والإنسانية، فقد تخطت أعداد الوفيات من الفلسطينيين "45" ألف شهيد، غالبيتهم من السيدات والأطفال، وأصيب أكثر من "107" آلاف، معظمهم أيضا من السيدات والأطفال، وبلغت أعداد النازحين "1.9" مليون شخص، وامتدت الانتهاكات الإسرائيلية لتشمل موظفين دولييـن، لقوا حتفهم أثناء تأدية عملهم، كما تم تدمير أكثر من "70%" من البنية التحتية فى غزة، وكذلك سجلت معدلات الفقر والبطالة والجوع أرقاما كارثية، تتراوح ما بين "80%" إلى "100%"، مع التوقع بأن يعانى أكثر من "90%" من سكان القطاع من نقص غذائى حاد.
وأضاف الرئيس السيسي خلال كلمته بالجلسة الخاصة بالأوضاع في فلسطين ولبنان، على هامش قمة الدول الثماني النامية المنعقدة بالقاهرة، إن النجاح لن يكتب لأى تصور لليوم التالي في غزة، إذا لم يتم تأسيسه على تدشين الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو عام 1967.