انفوجراف.. القوات المسلحة تواصل نشر جانب مشاريع التنمية في سيناء
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
كشف تقرير معلوماتي «انفوجراف»، أعدته إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة، بعدد ١٥ انفوجراف للتنمية والحرب في سيناء عن تكليف المؤسسة العسكرية بتنفيذ أكثر من 460 مشروع لخدمة كل مجالات التنمية في شبه جزيرة سيناء، اعتبارًا من يوم 30 يونيو 2014 حتى الآن.
تضمنت التقارير تنفيذ القوات المسلحة 25 مشروعًا ضخمًا من مشروعات قطاع الطرق في شبه جزيرة سيناء، ومن المُخطط تنفيذ 7 مشروعات كبرى في الفترة المقبلة.
كما تضمنت تنفيذ 30 مشروعًا في قطاع الإسكان بسيناء منذ 2014، حيث أشارت تقارير انفوجراف تنفيذ القوات المسلحة 21 تجمعًا تنمويًا في سيناء منذ 2014، كما نفذت القوات المسلحة 31 مشروعًا في الرعاية الصحية بسيناء منذ 2014.
ونفذت أيضا القوات المسلحة 4 مشروعات صناعية في شبه جزيرة سيناء، كما تضمنت تقارير" انفوجراف" تنفيذ القوات المسلحة 48 مشروعًا في الزراعة والمياه والصرف بسيناء منذ 2014، وتضمنت ايضا تنفيذ 55 مشروعًا في المنشآت التعليمية بسيناء و8 بالكهرباء، كما تم تنفيذ 62 مشروعًا قوميًا كبيرا في سيناء.
كما تضمنت" انفوجراف" 9 مراحل لاسترداد شبه جزيرة سيناء كاملة: من الحرب للسلام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انفوجراف الحرب الحرب في سيناء سيناء القوات المسلحة قطاع الطرق الإسكان شبه جزیرة سیناء القوات المسلحة سیناء منذ 2014 مشروع ا فی سیناء من فی سیناء
إقرأ أيضاً:
حمدوك درقة الجنجويد والامارات
Kld.hashim@gmail.com
عبد الله حمدوك رئيس وزراء حكومة الخراب الديسمبرى فى خطابه أمام مؤتمر لندن حسب ما أوردت صحيفة سودان تربيون الالكترونية أصدر صك براءة للجنجويد من بدء الحرب وصك براءة أخر لكفلائه فى دولة الامارات التى ترسل شحنات السلاح الشحنة تلو الشحنة لغزاة الجنجويد وصك براءة اخر لتشاد ولدولة جنوب السودان اللذان يستقبلان تلك الشحنات عبر مطاراتهم وتنقل عبر أراضيهم إلى إلى غزاة الجنجويد فى دارفور وكردفان ، وعوضا ان يدعو رئيس وزراء حكومة الخراب الديسمبرى المجتمع الدولى إلى دعوة الامارات وتشاد وجنوب السودان وليبيا حفتر عن وقف الإمدادات عن غزاة الجنجويد تحدث حمدوك بلسان كفلائه فى أبوظبي عن شيوع ما اسماه بالممارسات الداعشية فى المناطق الواقعة تحت سيطرة القوات المسلحة وهو خطاب تروج له وسائل الإعلام الإماراتية مثل قناة سكاى نيوز عربية وموقع إرم الاخبارى وليس غريبا أن يتبناه حمدوك وجماعته السياسية جماعة قحت حلفاء الجنجويد وشركاؤهم فى أنقلاب ١٥ أبريل ٢٠٢٣ المدحور الذى اشتعلت بسببه الحرب ، ويبدو أن قادة قحت أو تقدم أو صمود وعلى رأسهم حمدوك قد تلقوا الأوامر من سادتهم فى ابوظبى بالترويج لفرية تحول السودان إلى بؤرة للإرهاب والمقصود به الولايات الواقعة تحت سيطرة القوات المسلحة أو تلك التى حررتها القوات المسلحة مؤخرا وطردت منها غزاة الجنجويد ، وقد قالت مريم الصادق المهدى القيادية بحزب الامة القومى حزب الجنجويد التاريخى والقيادية بقحت أو صمود كلاما مماثلا لما قاله حمدوك فى كلمته أمام مؤتمر لندن يشير إلى تحول السودان إلى بؤرة تأوى الإرهاب وهى دعوة تهدف إلى تحويل البلاد وتحديدا الاجزاء الواقعة تحت سيطرة القوات المسلحة إلى ساحة للحرب على الارهاب عوضا عن الواقع الذى يقول أن السودان وشعبه باتا ضحية لمؤامرات حكام أبوظبي ومشاريعهم الاجرامية وتواطؤ جيران السوء فى تشاد وجنوب السودان وليبيا حفتر .