تدشين الأنشطة والدورات الصيفية للفتيات بذمار
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
الثورة نت|
دشنت الهيئة النسائية الثقافية العامة بمحافظة ذمار الأنشطة والدورات الصيفية للفتيات.
وخلال التدشين ألقيت كلمات أوضحت أهمية الدورات الصيفية في إعداد وتنشئة الفتيات وتحصينهن من مخاطر الحرب الناعمة والمخططات التي تسعى إلى إفساد المجتمعات.
وحثت على استشعار المسؤولية في اغتنام العطلة الصيفية لبناء جيل قرآني متسلح بالوعي والبصيرة ومتمسك بهويته الإيمانية، مبينة أن الدورات الصيفية بأنشطتها المختلفة تهدف إلى إكساب المشاركات معارف ومهارات في مختلف المجالات.
إلى ذلك نفذت مسؤولات الدورات الصيفية بقيادة الهيئة النسائية الثقافية العامة نزولا ميدانيا للاطلاع على مستوى تنفيذ الأنشطة في عدد من المدارس في حي هران ، والسيدة زينب بمدينة ذمار.
وأكدت مسؤولة الدورات الصيفية بالهيئة خلود المطاع، أهمية المدارس الصيفية في تحصين الأجيال من مخاطر الحرب الناعمة واكتساب المشاركات المعارف والمهارات في مختلف الجوانب سيما الاهتمام بتعليم القرآن وإتقانه.
من جانبها حثت المنسقة الميدانية للمدارس الصيفية بالهيئة سيناء المؤيد الأمهات على الدفع ببناتهن للالتحاق بالمدارس الصيفية وتكثيف الجهود لدعمها لتعزيز أثرها الإيجابي في تنمية قدرات الطالبات وتحصينهن من مخاطر الحرب الناعمة.
بدورها أكدت مسؤولة الدورات الصيفية خديجة الأكوع ضرورة حشد الطاقات والجهود لإنجاح الدورات الصيفية وتحسين مخرجاتها بما يحقق الهدف المنشود من إقامتها.
فيما أكدت منسقة الدورات الصيفية بالهيئة بشرى الحوثي أهمية تضافر الجهود لإنجاح الدورات الصيفية.. مشيدة بمستوى إقبال الطالبات، وجهود القائمات على الدورات، وحرصهن على إنجاح رسالتها التنويرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات الصيفية ذمار الدورات الصیفیة
إقرأ أيضاً:
مسير لخريجي الدورات المفتوحة في مديرية الزيدية بالحديدة
الثورة نت|
نظم 120 خريجا من دورات التعبئة المفتوحة” طوفان الأقصى، من أبناء عزلة العطاوية العليا بمديرية الزيدية في محافظة الحديدة، اليوم، مسيرا راجلا، اختتاما لمشاركتهم في الدورة.
وقدم الخريجون عروضا عكست مستوى الجهوزية والاستعداد لنصرة الشعب الفلسطيني في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب أبشع الجرائم في قطاع غزة.
وأكدوا الاستعداد لتنفيذ توجيهات القيادة الثورية لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة في الرد على جرائم العدو الصهيوني، لافتين إلى أن المسجد الأقصى سيتحرر على أيدي طلائع الفتح الموعود بإذن الله.
وعبروا عن الاعتزاز لمشاركتهم في الدورات العسكرية كرسالة للأعداء بالاستعداد لنصرة الأقصى الشريف بالرغم من تخاذل الزعماء العرب، مؤكدين أن الشعب اليمني ثابت على مواقفه التاريخية في مناصرته للقضية الفلسطينية مهما كانت التضحيات.