شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن خلال ملتقى الاتحادات العربية ضرار الفلاسي يستعرض ريادة الإمارات في عالم الذكاء الاصطناعي، جاء ذلك في كلمة لسعادته خلال فعاليات الدورة السابعة لملتقى الاتحادات العربية النوعية المتخصصة المقامة حاليا في ولاية صلالة بسلطنة عُمان .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خلال ملتقى الاتحادات العربية .

. ضرار الفلاسي يستعرض ريادة الإمارات في عالم الذكاء الاصطناعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خلال ملتقى الاتحادات العربية .. ضرار الفلاسي يستعرض...

جاء ذلك في كلمة لسعادته خلال فعاليات الدورة السابعة لملتقى الاتحادات العربية النوعية المتخصصة المقامة حاليا في ولاية صلالة بسلطنة عُمان تحت رعاية معالي أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية وبحضور سعادة الوزير المفوض محمد خير عبد القادر مدير إدارة المنظمات والاتحادات العربية بجامعة الدول العربية وسعادة أحمد الجروان رئيس المكتب التنفيذي للملتقى، وبمشاركة ممثلي الاتحادات العربية أعضاء المكتب التنفيذي للملتقى .

وحول رحلة دولة الإمارات مع الذكاء الإصطناعي فقد أكد سعادته أنها ليست جديدة .. وقال : " إن دولة الإمارات بتوجيهات القيادة الرشيدة كانت سباقة في توفير بنية تحتية مستقبلية لتحسين أسلوب الحياة ولسعادة الناس مما جعل الإمارات من الدول الأكثر استعدادا للمتغيرات التكنولوجية، فكانت البداية عام 1999 مع إنشاء مدينة دبي للإنترنت ثم إطلاق الحكومة الإلكترونية عام 2004 إلى أن أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، عام 2013 إطلاق مبادرة "الحكومة الذكية" لتوفير الخدمات الحكومية على مدار الساعة وتحقيق جودة حياة عالية لمواطني دولة الإمارات والمقيمين على أرضها، وفقاً لرؤية الإمارات 2021. وعن السبق والريادة والإنجازات الفارقة التي حققتها دولة الإمارات في مواكبة التحول العالمي إلى التقنيات الرقمية وعالم الذكاء الإصطناعي أشار سعادته إلى أن دولة الإمارات عام 2017 إبان إطلاقها «مئوية الإمارات 2071» أعلنت عن تعيين أول وزير للذكاء الإصطناعي في العالم، ومن ثم عام 2019 تم الإعلان عن إطلاق "إستراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031"، واليوم بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" تتسارع الخطى والإنجازات الوطنية بمبادرات ومشاريع متطورة تؤكد أن دولة الإمارات ماضية قدماً لتحقيق رؤيتها وتطلعات شعبها من خلال مشاريع وخطط التحول الرقمي وتبّني التطبيقات الذكية في مختلف القطاعات الاقتصادية والمجتمعية وتفاصيل الحياة اليومية، مما جعلها اليوم وجهة دولية مفضلة عالمياً للعيش والعمل، ومقصداً لكل الباحثين عن بيئة متكاملة متطورة ذكية. كما قدم سعادته دعوة إلى الدول العربية ضمن منظومة العمل العربي المشترك إلى الاستفادة من التجربة الإمارات في عالم الذكاء الإصطناعي و

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خلال ملتقى الاتحادات العربية .. ضرار الفلاسي يستعرض ريادة الإمارات في عالم الذكاء الاصطناعي وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

معلومات الوزراء يستعرض أبرز نتائج استطلاعات مراكز الفكر والاستطلاعات العالمية

أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء عدداً جديداً من نشرته الدورية التي يصدرها بعنوان «نظرة على استطلاعات الرأي المحلية والعالمية»، والتي تضمنت نخبة لأبرز نتائج استطلاعات الرأي التي تجريها تلك المراكز العالمية في المجالات المختلفة.

وتضمن العدد استطلاع لمؤسسة فوم للرأي العام على عينة من المواطنين الروس بهدف التعرف على آرائهم بشأن أهمية عضوية روسيا في تجمع بريكس حيث أوضح 60% من المشاركين في الاستطلاع أنهم على علم أو سمعوا عن دول بريكس قبل ذلك فيما أفاد 33% منهم بأن الصين تعتبر عضوا في المجموعة بينما قال 30% منهم إن الهند عضو في بريكس.

ورأى 28% من الروس الذين سمعوا عن البريكس أن العلاقات بين دول المجموعة قائمة على أساس المساواة في حين رأى 22% أن كلًا من روسيا والصين تلعبان دورًا قياديًا داخل المجموعة، وأكد 20% أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز اقتصاديات دول بريكس تأتي في مقدمة الأهداف التي تسعى المجموعة إلى تحقيقها.

كما رأى 31% من الروس الذين سمعوا عن مجموعة بريكس أن أنشطة المجموعة لها تأثير كبير على الأوضاع في العالم فيما رأى 14% أن تأثيرها طفيف و7% فقط يرون أن بريكس ليس لها تأثير، وأكد 41% أنه في حالة توسع المجموعة بشكل كبير عن طريق انضمام عدد أكبر من الدول فإن ذلك من شأنه أن يجعل المنظمة أكثر فاعلية.

وأشار 17% من الروس الذين سمعوا عن مجموعة بريكس إلى أن التعاون الاقتصادي والتنمية وتعزيز الاقتصاد تأتي في مقدمة العوامل الإيجابية التي ستعود على انضمام بلادهم إلى المجموعة، يليها توحيد الدول والتعاون والعلاقات الودية 10%، ثم دعم روسيا على الساحة العالمية 6%.

كما احتوى العدد على استطلاع لشركة إبسوس على عينة من المواطنين الإيطاليين للتعرف على ما إذا كان لا يزال الشعب الإيطالي محافظًا على ثقافة الادخار، حيث أوضح 47% من الإيطاليين أن التعامل مع النفقات غير المتوقعة هو من الأهداف الأساسية التي تدفعهم إلى الادخار، وقد ارتفعت النسبة لتصل إلى 61% في جيل طفرة المواليد (من عام 1946 إلى 1964).

وأوضح 20% من الإيطاليين أن القدرة على السفر والترفيه والتعامل مع النفقات الطبية هي من أهداف الادخار لديهم يليها تأمين التعليم ومستقبل الأطفال 18% فيما ارتفعت نسبة المهتمين بالادخار بغرض السفر والترفيه إلى 29% والادخار للتعامل مع النفقات الطبية إلى 50% حيث رأى 38% من الإيطاليين أن الادخار يمنحهم الشعور براحة البال بينما أفاد ما يقرب من الربع بأنه يعزز الشعور بالتضحية والتحكم في المستقبل (26% لكل منهما).

ووفقًا للاستطلاع ذاته.. أفاد 70% من الإيطاليين بأن ارتفاع تكلفة المعيشة وانخفاض القوة الشرائية كانا من أبرز العوامل التي أثرت على أولويات الادخار لديهم بينما جاءت في المرتبة التالية عوامل مثل تغير الظروف الاقتصادية وظروف العمل بالإضافة إلى تغيرات في أنماط الحياة والاستهلاك (60% لكل منهما).

وأعرب 64% من المواطنين بالعينة عن رضاهم عن وضعهم الاقتصادي الحالي مقابل 13% منهم غير راضٍ مطلقًا عن الوضع فيما رأى 54% من الإيطاليين أن الاقتصاد والعمالة هما أكثر القضايا التي تتعلق بحياتهم اليومية تليهما الصحة 35%.

وأكد 63% من الإيطاليين أنهم يحتفظون بمدخراتهم في صورة سيولة نقدية في حساباتهم الجارية في حين أوضح 34% أنهم يفضلون استثمار مدخراتهم.. أما 44% من المواطنين الإيطاليين يرون أن الادخار أصبح ضرورة لضمان الأمان المالي فيما اعتبره ربع المواطنين فرصة لتحقيق أهداف معينة كما رأى 16% أنه يعكس فضل إدارة الموارد المالية و15% رأوه عادة مكتسبة من العائلة.

واستعرض العدد استطلاع شركة "ديلويت" على عينة من المديرين التنفيذين في 27 دولة حول العالم، بهدف التعرف على استراتيجيات شركاتهم للحد من آثار تغير المناخ، وقد رأى 38% من المبحوثين بالعينة أن الابتكار بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والرقمي والتوقعات الاقتصادية، يعد أهم القضايا التي تواجه مؤسساتهم خلال عام 2025 يليه تغير المناخ 37%، وتغير البيئة التنظيمية 34%، ثم المنافسة على المواهب 33%، وعدم اليقين السياسي 32%.

كما توقَّع 70% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن يؤثر تغير المناخ على استراتيجية شركاتهم وعملياتهم بشكل كبير خلال السنوات الثلاث القادمة، في حين توقع 28% أن يؤثر ذلك بشكل متوسط على شركاتهم.

وفي ذات سياق الاستطلاع.. أعرب 51% من المديرين التنفيذين في 27 دولة عن أن تغيير أنماط الاستهلاك أو التفضيلات يعد من أهم القضايا المناخية، التي تؤثر بالفعل على شركاتهم يليه كلٌ من اللوائح، التي تهدف إلى خفض الانبعاثات والتأثيرات البيئية والآثار التشغيلية للكوارث المتصلة بالمناخ والظواهر الجوية 50% لكل منهما.

وأوضح 45% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن تحويل نموذج الأعمال لمعالجة تغير المناخ والاستدامة يعد جزءًا أساسيًا من استراتيجية شركاتهم البيئية، وجاء في المرتبة الثانية تضمين اعتبارات الاستدامة في كل أنشطة الشركات 35% مع عدم تأثير ذلك على نموذج الأعمال الأساسي.

وأعرب 92% من المديرين التنفيذين في شركات بـ 27 دولة عن تفاؤلهم سواء جدًا أو إلى حد ما بأن العالم سوف يتخذ خطوات كافية لتجنب أسوأ آثار تغير المناخ، ووافق 92% من المديرين التنفيذين بالعينة على أنه يمكن لشركاتهم الاستمرار في النمو مع الحد من الانبعاثات الكربونية.

كما رأى 90% من المديرين التنفيذين في 27 دولة أن العالم يمكنه أن يحقق النمو الاقتصادي العالمي مع الوصول إلى أهداف تغير المناخ فيما رأى 55% من المبحوثين أن العدالة المناخية أو ضمان الانتقال العادل يعد من أهم العوامل في جهود شركاتهم نحو تعزيز الاستدامة البيئية.

وأشار 54% من المديرين التنفيذين في 27 دولة إلى أن التعاون مع المجتمعات المحلية للمساعدة في الحد من آثار تغير المناخ يأتي في مقدمة الجهود التي تتخذها شركاتهم لضمان الانتقال العادل وتحقيق المساواة المناخية.

واستعرض العدد استطلاع شركة "إبسوس" على عينة من المواطنين في 15 دولة حول العالم للتعرف على مدى شعورهم بتزايد المخاطر وتأثيرها على حياتهم اليومية، حيث أوضح 90% من المواطنين بالعينة أنهم يشعرون بتزايد عدد الأزمات العالمية خلال السنوات القليلة الماضية، وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني قارة إفريقيا 92%، والأمريكيتين 91%، ثم مواطني قارة أوروبا 90%، ومواطني آسيا والمحيط الهادئ 89%.

كما رأى 91% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن تزايد عدد الأزمات العالمية له تأثير على حياة المواطنين، وقد ارتفعت هذه النسبة بين مواطني قارتي كل من أوروبا وأمريكا اللاتينية 92% لكل منهما يليهم مواطنو قارة آسيا والمحيط الهادئ 90% ثم مواطنو قارة إفريقيا 84%.

ورأى 77% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن التلوث وتغير المناخ يأتيان في مقدمة المخاطر التي تواجههم في حياتهم اليومية، يليهما مخاطر الطاقة 75%، ثم كل من التعرض للمواد الضارة على المدى الطويل والأمن السيبراني 73% لكل منهما فيما يعتقد 79% من المواطنين بالعينة أن الأفراد في العالم أكثر عرضة للخطر نظرًا للطريقة التي تطورت بها الأحداث خلال السنوات الخمس الماضية، كما اعتقد 71% من المواطنين أن بلادهم أكثر عرضة للخطر.

وفي سياق الاستطلاع.. اعتقد 40% من المواطنين في 15 دولة حول العالم أن عامة السكان في بلادهم لديهم القدرة على التمييز بدقة بين المعلومات الصحيحة والخطأ على منصات التواصل الاجتماعي، وقد جاءت هذه النسبة مرتفعة بين مواطني قارة آسيا والمحيط الهادئ 47%، يليهم قارة إفريقيا 42%، ثم مواطنو قارة أمريكا 40%، ومواطنو أوروبا 36%.

ورأى 84% من المواطنين بالعينة أن انتشار المعلومات الكاذبة له عواقب وخيمة على العنف والكراهية، يليه تأثيره على التعليم وتعليم الشباب في الفئات العمرية الصغيرة 81%.

ووافق 88% من المواطنين في 15 دولة حول العالم على أن دمج محو الأمية الإعلامية والتحقق من الحقائق في التعليم يأتي في مقدمة العوامل التي تساعد على منع انتشار المعلومات الخاطئة يليه معاقبة ومساءلة الأفراد التي تقوم بنشر معلومات خاطئة وأخبار كاذبة 87%، ثم التدابير الحكومية مثل فرض قيود مؤقتة على الإنترنت وإزالة المحتوى على المنصات الرقمية للاستجابة السريعة في أثناء الأزمات 70%.

ومن استطلاعات العدد، استطلاع شركة جيول بول على عينة من المواطنين الذين يقيمون في مناطق الصراع في 10 دول حول العالم للتعرف على الآثار الناجمة من هذه الصراعات القائمة على مواطني تلك البلدان، حيث أفاد 55% من المشاركين في الاستطلاع بأنهم يعانون من اضطرابات النوم فيما أرجع 54% منهم السبب في ذلك إلى القلق المستمر بسبب الصراعات التي تشهدها بلادهم، وقد أوضحت النتائج أن الفتيات سجلن معدلات أعلى من الشباب فيما يخص الإجهاد العاطفي، وأعرب 38% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم شعورهم بالأمان وقد ارتفعت النسبة لدى الفتيات إلى 39% مقابل 36% للشباب.

وأعرب 59% من المشاركين عن عدم وصول الكهرباء إليهم أو وصولها بشكل محدود فيما أشار 41% إلى عدم حصولهم على مياه و63% أعربوا عن تأثر سبل معيشتهم بسبب الصراع في بلادهم و65% عن رغبتهم في إجراء محادثات سلام مؤكدين ضرورة إشراك الشباب بها بينما أعربت 45% من الفتيات عن تأييدهن لمشاركة الشباب بينما اقترح 39% منهم إشراك الفتيات في تلك المحادثات.

وشملت الاستطلاعات، استطلاع "المعهد الفرنسي للرأي العام" على عينة من النساء الفرنسيات للتعرف على أشكال العنف الاقتصادي التي يواجهنه داخل منازلهن حيث أعرب 86% من النساء الفرنسيات المتزوجات بالعينة عن امتلاكهن حسابًا مصرفيًا فيما أكدت 83% قدراتهن على تلبية احتياجاتهن الأساسية دون الحاجة إلى مساعدة مالية من أحد أفراد الأسرة.

وأعربت 6 من كل 10 نساء متزوجات بالعينة (60%) عن قدرتهن في أن يدفعن إيجار مسكن بمفردهن إذا اضطررن إلى مغادرة منزل الزوجية، و56% منهن أعربن عن إمكانيتهن المالية في ترك بيت الزوجية دون مساعدة خارجية، فيما أفدن 17% بتعرضهن للسرقة الكاملة لمواردهن المالية في حين تعاني 1 من كل 10 نساء (11%) من سيطرة كاملة على شؤونها المالية من قبل شريك حياتها.

وأوضح 32% من النساء الفرنسيات بالعينة أنهن واجهن أشكالًا من العنف سواء كان جسديًا أو لفظيًا أو اقتصاديًا بما في ذلك 26% تعرضن لعنف جسدي أو لفظي، و23% تعرضن للعنف الاقتصادي، كما أوضح 58% من النساء الفرنسيات بالعينة اللاتي تعرضن للعنف الاقتصادي أنهن واجهن صعوبات أو عجز في تلبية احتياجاتهن الأساسية، كما أوضح 8 من كل 10 نساء بالعينة تقريبًا (82%) أنهن يعتقدن أن للبنوك دورًا مهمًا في دعم النساء اللاتي يواجهن العنف الاقتصادي خاصًة من خلال منحهن الفرصة لفتح حساب بأسمائهن فقط أو الوصول إلى برامج لحماية الدخل.

اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء يستعرض السيناريوهات العالمية للقضاء على التلوث البلاستيكي بحلول 2040

«معلومات الوزراء» يستعرض تقرير المنظمة العالمية للملكية الفكرية حول تحولات قطاع النقل

معلومات الوزراء: 89% من المصريين يركزون على الأعمال الخيرية في رمضان

مقالات مشابهة

  • ‏ AIM للاستثمار تناقش مستقبل الذكاء الاصطناعي وتأثيراته على الحكومات
  • الدبيبة يلتقي رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة في أبوظبي
  • شراكات واستثمارات عملاقة تضع الإمارات في صدارة دول "الذكاء الاصطناعي"
  • «بريسايت» و«مايكروسوفت» تدعمان شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة
  • 24 يونيو.. أول مؤتمر أفريقي لحلول الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية
  • 24 يونيو..انطلاق أول مؤتمر أفريقي لحلول الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية
  • استاد القاهرة يستضيف كأس العالم لسلاح السيف للسيدات بمشاركة 35 دولة
  • معلومات الوزراء يستعرض أبرز نتائج استطلاعات مراكز الفكر والاستطلاعات العالمية
  • الروبوت الذي يتعلم كالبشر.. سابقة في مجال الذكاء الاصطناعي
  • الاتصالات تنظم ملتقى "تشكيل آفاق الذكاء الاصطناعي" لتعزيز الاستثمار في التقنيات الحديثة