اقرأ في عدد «الوطن» غدا: معاهدة السلام.. لا «بنود سرية»
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- فى عيد تحرير سيناء.. «السيسى» يضع إكليل زهور على «النصب التذكارى وقبر السادات»
- «القوات المسلحة»: تنمية وتعمير سيناء أكبر مشروع قومى يتم تنفيذه فى تاريخ مصر
- «الوطن» تنفرد بتقرير رسمى حول تفاصيلها.
- إسرائيل تقيم مجمع خيام قرب «خان يونس» استعداداً لاجتياح «رفح الفلسطينية».. و«القاهرة»: سيُضاعف أعداد الضحايا
- «شكرى»: لا بد من وقف الحرب ضد قطاع غزة وتحقيق حل الدولتين.. و«مارتن»: الاعتراف بدولة فلسطين خطوة مهمة
- «الرى»: مشروعات مصر بدول حوض النيل تهدف لتحسين معيشة المجتمعات المحلية
- الحكومة: الإفراج عن البضائع عاد لطبيعته بعد إتاحة العملة الأجنبية
- 5 و6 مايو إجازة رسمية بمناسبة «العمال وشم النسيم»
الصفحة الثانية- وزير المالية أمام البرلمان: خفض نسبة الدين العام إلى 87% فى الموازنة العامة الجديدة
- «معيط»: تخصيص 635.9 مليار جنيه للحماية الاجتماعية وزيادة أكثر من 100 مليار جنيه فى بند أجور الباب الأول.. ورفع حد الإعفاء الضريبى من 40 ألف جنيه إلى 60 ألف جنيه سنوياً لجميع العاملين بالدولة والقطاع الخاص
- ارتفاع ملحوظ فى طلب الفرص الاستثمارية بالدولار بمدن الصعيد
- جرائم الاحتلال الإسرائيلى مستمرة: ارتفاع ضحايا المقبرة الجماعية فى خان يونس إلى 310 شهداء.. والأمم المتحدة تدعو لتحقيق موثوق
- تقرير أمريكى: «تل أبيب» فشلت فى استعادة المحتجزين أو القضاء على «حماس».. ورئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: نواصل العمل لضمان حصول فلسطين على العضوية الكاملة
- .. ومظاهرات فى عدة عواصم ومدن عالمية منددة بالحرب الإسرائيلية وداعمة لأهالى غزة
- مواجهات بين الطلاب والشرطة فى جامعات الولايات المتحدة.. وحملة اعتقالات واسعة فى حرم جامعة «ييل» الأمريكية.. وإسبانيا تشهد 100 مظاهرة لوقف الإبادة
- احتجاجات واسعة بـ«مارسيليا وإسطنبول ومالمو وتونس» للمطالبة بالوقف الفورى لإطلاق النار
الصفحة الثالثة- «تنمية وتعمير سيناء».. أكبر مشروع قومى فى تاريخ مصر
- 460 مشروعاً لتنمية «أرض الفيروز»
- «الإنتاج الحربى» فى جولة مفاجئة بمصنع «300 الحربى» لمتابعة توقيتات بدء العمل
- «صلاح» يوجِّه بالسعى لتوطين تكنولوجيات التصنيع الحديثة فى خطوط الإنتاج
- «التجارة»: نستهدف زيادة الصادرات إلى 145 مليار دولار سنوياً على مدار السنوات الست المقبلة
- أحمد سمير: تقديم كل أشكال الدعم لتعزيز نفاذ المنتج المصرى إلى الأسواق الخارجية
الصفحة الرابعة- «الوطن» تنفرد بنشر تقرير رسمى حول تفاصيلها معاهدة السلام.. لا «بنود سرية»
- الطريق إلى «كامب ديفيد»: إسرائيل رفضت الانسحاب الكامل من سيناء بعد «حرب أكتوبر».. و«السادات» قال: «مش هاستنى 25 سنة علشان أرجع أرضى»
- الرئيس المصرى الراحل: اتفقنا مع مسئولى «تل أبيب» على استبعاد فكرة الاستيلاء على الأرض من أجل الأمن.. ونبحث عن «الأمان» للجميع فى ظل أوضاع عادلة
- مفاجأة.. «اتفاق كامب ديفيد» ليس «معاهدة السلام»
- «القاهرة» و«تل أبيب» صدقتا على إطار شامل للسلام فى الشرق الأوسط
الصفحة الخامسة- رد رسمى على أبرز استفساراتها: المعاهدة لا تمس حق مصر فى دعم الأشقاء حال العدوان الإسرائيلى عليهم
- تقرير رسمى: السعودية والأردن غير ملزمتين بما تنص عليه «الاتفاقية».. وتشمل شقاً ملزماً بالحكم الذاتى للفلسطينيين فى «الضفة الغربية وغزة»
- الاتفاق على إجراءات لعودة النازحين للأراضى الفلسطينية المحتلة.. وانسحاب إسرائيل الكامل من «الضفة وغزة» والسماح بحرية سفر الفلسطينيين
- «القاهرة» ألزمت «تل أبيب» بـ«سوابق تاريخية للسلام»: تصفية «المستوطنات» من كامل سيناء.. والانسحاب من الأراضى التى احتلتها
- وثيقة رسمية: 7 «مكاسب مصرية» مثل استرداد «الخط الحصين» لحماية سيناء.. واعتراف إسرائيل رسمياً بـ«حقوق الفلسطينيين»
- محمد مجدى يكتب: القرار 242 هو الحل!
الصفحة السادسة- محمد عبدالحافظ يكتب: «الفيتو» حق ضد الحق
- أحمد رفعت: ألاعيب «الإرهابية».. وسجل اعترافات الأثر الرجعى!
- سحر الجعارة: لا مؤاخذة: الفستان
- بلال الدوى: ٢٠٠ يوم والقانون الدولى غائب!
- لينا مظلوم تكتب: إلى متى ستحتمل المنطقة صراع الردود المحدودة؟
الصفحة السابعة- طوارئ فى القلعة الحمراء.. «كولر» يعالج أخطاء لاعبى الأهلى فى لوبومباشى.. وفحص طبى للثلاثى المصاب.. وبعثة مازيمبى تصل القاهرة
- الكاستن.. «مسعد» بورسعيد و«نور» الكرة المصرية
- الأوراق الرابحة تعود.. جهاز الزمالك يسابق الزمن لتجهيز «جابر».. و«زيزو» يتعافى من الإصابة.. وحسابات خاصة مع «شيكابالا»
- دورى NILE يتواصل.. الطلائع مع إنبى.. وطموحات «البنك» تصطدم بقوة بيراميدز
الصفحة الثامنة- بعد نجاح زراعته لأول مرة فى مصر.. بساتين القناطر طرحت «بُن»
- معجزة «عهد».. «فيروز» تُنجب طفلتها رغم «الكيماوى».. وتدعم المرضى
- «ملابس وملايات».. أحلام «ضحى» ولدت فى فلسطين وتحققت فى «أم الدنيا»
- «أوسكار 97».. جوائز لـ3 ملحنين.. واستبعاد لسينما السيارات
- «مهرجان الفوم» لتنشيط السياحة.. ودّع الحر فى مرسى علم
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن معاهدة السلام تل أبیب
إقرأ أيضاً:
حماة وطن أم حماة إسرائيل.. عملية السلطة بمخيم جنين تثير غضب المغردين
"حماية وطن" اسم الحملة التي أطلقتها السلطة الفلسطينية لعمليتها العسكرية في مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، وكان السؤال الأكثر انتشارا على منصات التواصل الفلسطينية والعربية "ممن تحمي السلطة الفلسطينية الوطن؟ من قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين أم من أبنائه المقاومين؟".
وأفادت مصادر للجزيرة بمقتل يزيد جعايصة أحد قادة كتيبة جنين التابعة لسرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– برصاص أجهزة أمن السلطة الفلسطينية خلال اشتباكات مسلحة اندلعت أمس السبت في محيط المخيم شمال الضفة الغربية المحتلة، وسط حصار واسع تفرضه الأجهزة الأمنية على المخيم منذ ما يزيد على 5 أيام.
وقال مغردون إن السلطة التي لم تحرك ساكنًا أمام هجمات المستوطنين والجنود الإسرائيليين على الضفة الغربية، تسهم في تجريد المخيمات من سلاحها الذي يُستخدم للدفاع عن النفس، بالتزامن مع حملة التطهير العرقي التي ينفذها الجيش الإسرائيلي، واختتم أحدهم تدوينته بعبارة "حماة إسرائيل، وليس بحماة الوطن".
وتساءل مدونون: لماذا لا تكون "حماية الوطن" عندما يتعلق الأمر باعتداءات المستوطنين أو اقتحامات قوات الاحتلال اليومية لمدن وقرى الضفة الغربية أو حتى اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى؟
السلطة الفلسطينية تطلق حملة ضد المقاومين في مخيم جنين تحت مسمى “حماة الوطن”، وتغتال القائد في كتيبة جنين، يزيد جعايصة، المطلوب للجيش الإسرائيلي. وأسفرت الحملة عن عدد كبير من الإصابات، بينهم أطفال.
السلطة، التي لم تحرك ساكنًا أمام هجمات المستوطنين والجنود الإسرائيليين على الضفة… pic.twitter.com/DWT0Z9Iv6p
— Tamer | تامر (@tamerqdh) December 14, 2024
إعلانوكتب آخر تعليقا على عملية السلطة الفلسطينية في مخيم جنين بالقول: "تخيل أن هؤلاء هم شركاء الوطن الذين ينادي البعض بالاتحاد معهم في سلطة واحدة وحكم واحد، والجلوس معهم في وطن واحد، هم أول محتليه".
وأضاف: "هؤلاء حين يسرقون من أبنائه زهرات أعمارهم وربيع حياتهم، ويقتلونهم بدم بارد، موقعين عشرات الجرحى، وشهيدين من المقاومين حتى الآن! .. تخيل أن تلك السلطة التي يضع معها بعض السذّج أو المتآمرين أو العملاء أيديهم، ويعتبرونهم الحارس الأمين على مسرى رسول الله وعلى أرض فلسطين، وهم الذين يقضي بهم الاحتلال حاجته حين لا يريد أن يصاب جنوده".
سلطة العمالة ، الإطاحة بها أولوية و خطوة أولية مهمة و ضرورية على درب تحرير فلسطين ، هي قبل العدو
إلى حد الآن أهل الضفة مازالوا راضين و لم يثوروا ضدها للإطاحة ردبها!!!!!
رغم أنها الوجه الآخر لوحشية العدو
التخلص من أعداء الداخل أولى خطوات التحرر الوطني
— ليلى الطرابلسي (@Trabelsyleila) December 14, 2024
وأشار آخرون إلى أن "الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة المحتلة والمدعومة بالغطاء الإسرائيلي قادرة على تنفيذ حملتها ’حماية وطن‘ بادعاء سحب الذرائع التي يستغلها الاحتلال لاقتحام المدن وحفر الشوارع وتقطيع الأشجار والتنغيص على المواطنين. لكن بلا شك، ستكون عاجزة أمام حماية الوطن مما هو أخطر ومن التمدد الاستيطاني القادم ومخططات الاحتلال لامتهان الكرامة الإنسانية والتي ستحول سكان الضفة والسلطة لمجرد عبيد في الحقل، من يفكر ويقرر لقيادة السلطة عليه أن يجيب بوضوح: الأجهزة الأمنية وُجدت لحماية من؟ المستوطن أم المواطن!".
احفظوا هذه الوجوه جيدا واحفظوا أسماءهم عن ظهر قلب ولا تنسوا من باع البلاد وأراق دماء العباد ونطق بلسان المحتل وقاتل نيابةً عنه
هذا الوجه يدعى أنور رجب يتحدث عن مخيم جنين ومدينة جنين ومشافي جنين كما يتحدث نتنياهو عن غزة وأهلها ومشافيها
يبرر اقتحام مشفى جنين بأن المجاهدين اتخذوا… pic.twitter.com/PkUfRWbSOi
— د.حذيفة عبدالله عزام (@huthaifaabdulah) December 15, 2024
إعلانوقال بعضهم إن "ما يهم عباس هو وزمرته هو البقاء في السلطة؛ يحمي العدو الإسرائيلي لقاء دولارات مغمسة بدماء شهداء فلسطين والأقصى".
الوطن بالنسبة لهم هو إسرائيل حيث أنها هي من تصرف مرتباتهم و تحميهم
— فارس فارس (@3CAwFpI2sD4cw9O) December 14, 2024
في حين حمّل آخرون أهالي الضفة الغربية مسؤولية ما يحدث، وقالوا إن سكوت الشعب الفلسطيني في الضفة على ما يجري في مخيماتها منذ سنوات، وملاحقة السلطة الآن للمقاومين في مخيم جنين يعني موافقتهم جميعًا على تصفية البندقية والبقاء تحت سلطة الاحتلال الذي سيقتلعهم جميعًا في قريب عاجل، مضيفين أن: "المسؤولية توجب عليهم جميعا التحرك شعبيا لوضع حد لهذه السلطة".
توضيح : الوطن الذي تتحدث عنه السلطة في عملية "حماية الوطن " ضد أبناء شعبنا الفلسطيني في جنين يمثل فقط 3.6% من مساحة فلسطين التاريخية.
وللعلم فقط سموتيريش أعلن أنه سيضم الضفة في عام 2025 (الشهر القادم) والسلطة تعتقد واهمة أن ما تقوم به سيجعل اسرائيل تتراجع.#جنين#سوريا_الان pic.twitter.com/GBWubllEm1
— Ali Masloukhi (@AliMasloukhi) December 15, 2024
وفي بيان نشرته وكالة الأنباء الرسمية (وفا)، قال المتحدث باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية أنور رجب إن "الأجهزة الأمنية بدأت في تمام الساعة الخامسة من فجر يوم أمس السبت مرحلة حماية الوطن، وهي العملية ما قبل الأخيرة في المخيم بهدف استعادته من سطوة الخارجين على القانون، الذين نغصوا على المواطن حياته اليومية، وسلبوه حقه في تلقي الخدمات العامة بحرية وأمان".
وأضاف البيان أن "المسلحين في جنين جزء من الخارجين على القانون والمهددين للسلم الأهلي، وأن الأجهزة الأمنية ماضية بكل عزيمة وإصرار في إنفاذ القانون، وملاحقة كل الساعين لتهديد السلم الأهلي والأمن المجتمعي من الخارجين على القانون وأصحاب الأجندات المشبوهة، ومن يسهّلون على الاحتلال مهمته في تنفيذ مخططاته وسعيه لتقويض السلطة الوطنية، وحرمان شعبنا من نيل حريته واستقلاله".
إعلان