حب الشباب حول الفم: كيفية التخلص من المشكلة المزعجة بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
لندن-راي اليوم تُعتبر مشكلة حب الشباب حول الفم من أكثر المشكلات الجلدية المزعجة التي تؤثر على الكثير من الأشخاص، سواء في سن المراهقة أو الفترات اللاحقة من العمر. فهي تُسبب الإحراج وتؤثر على الثقة بالنفس، خاصة عندما تظهر في منطقة الوجه، وتُصبح المعضلة أكثر تعقيدًا حينما تتجمع حول الفم. حب الشباب حول الفم يحدث نتيجة تراكم خلايا الجلد الميتة والزيوت الطبيعية والبكتيريا في مسام الجلد حول هذه المنطقة، وقد يتمثل في ظهور الرؤوس البيضاء والرؤوس السوداء والبثور والخراجات المؤلمة.
أخبار ذات صلة سحر بروفايلو: السر وراء شهرتها وفعاليتها في تحسين مظهر البشرة مسامات البشرة: وظائفها وأسباب توسعها وكيفية التعامل معها
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
قصة ظهور زوجة الشرع بشكل علني أثناء أداء مناسك العمرة
أثارت مشاهد حديثة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة، حيث ظهرت السيدة لطيفة، زوجة الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، خلال أدائهما مناسك العمرة في مكة المكرمة.
وتداول نشطاء لقطات تُظهر دخول الرئيس الشرع وزوجته معًا إلى الكعبة المشرفة، وهو ما أثار تساؤلات حول أهمية هذا الظهور العلني بعد فترة من الشائعات التي أثيرت حول حياته الشخصية.
يأتي هذا الظهور بعد أيام قليلة من حديث الشرع عن هوية زوجته خلال لقاء مع وفد من السوريات المقيمات في الولايات المتحدة، حيث أكد بحزم أنها زوجته الوحيدة، مُشيرًا إلى أنها تحظى بكل حبه وتقديره، هذا التصريح كان بمثابة رد على الشائعات التي تناولت مسألة تعدد زوجاته.
وفي مقطع فيديو متداول، ظهر الشرع وهو يدخل ويخرج من الكعبة المشرفة برفقة زوجته، حيث بدا مشهد اللقاء الروحي في الحرم المكي لحظة فريدة من نوعها لزوجين في قلب السياسة السورية.
وكان الشرع قد وصل إلى مدينة جدة في السعودية، الإثنين، لأداء مناسك العمرة، في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصب رئيس سوريا في المرحلة الانتقالية، وقبل زيارة مكة، زار الشرع العاصمة السعودية الرياض مساء الأحد، حيث التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان والأونروا
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا يقضي بانسحاب الولايات المتحدة من مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ومن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في خطوة وصفها بأنها تأتي في إطار تصحيح التوجهات الدولية المتعلقة بالحقوق الإنسانية والأنشطة الإغاثية التي تديرها الأونروا.
وقال ترامب في بيان عقب توقيع الأمر التنفيذي: "نحن ملتزمون بتوفير حقوق الإنسان لشعبنا وأمنه، ولكننا غير مستعدين للانضمام إلى هيئات دولية تتجاهل مصالحنا وتوجهاتنا"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لن تقف في دعم سياسات تدعو إلى تهميش الحقوق الفلسطينية في سياق النزاع المستمر في المنطقة.
وفي تصريح آخر، أكد ترامب على أنه مستعد لإجراء محادثات مباشرة مع الرئيس الإيراني، قائلاً: "إيران قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي، ونحن لن نسمح بذلك"، وأضاف أن الولايات المتحدة يجب أن تكون حازمة في هذه القضية، وأنه كان مترددًا في اتخاذ قرار فرض المزيد من العقوبات ضد إيران ولكنه قرر المضي قدمًا في المذكرة التنفيذية بشأنها.
كما شدد ترامب على حق الولايات المتحدة في منع بيع النفط الإيراني إلى دول أخرى، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي في إطار ممارسة الضغط على النظام الإيراني، وقال: "إذا ردت إيران وأقدمت على محاولة قتلي أو تهديد أمننا، فسنقضي عليها".
تأتي هذه التطورات في وقت حساس من العلاقات الدولية، حيث تواجه الولايات المتحدة تحديات في تعزيز موقفها على الصعيدين الإقليمي والدولي.