إطفاء السلف والقروض لهذه الفئة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
يدعو جهاز مكافحة الإرهاب ذوي شهداء جهازنا الذين في ذمة شهدائهم حصرا قروضا او سلفا من المصارف الحكومية ولم يتم تسديدها إلى مراجعة قسم التقاعد جهازنا خلال مدة (15) يوما من تاريخ نشر الإعلان للفترة من(24 نيسان ولغاية 8 أيار 2024) ليتسنى لنا التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لغرض إطفاء القروض والسلف التي بذمتهم تخليدا لتضحياتهم، مستصحبين معهم ما يؤيد قيمة المبلغ المتبقي بذمة الشهيد مع اسم المصرف ورقم المصرف ورقم الفرع المقترض منه.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
خطورة المراهنات الإلكترونية بين الشباب في مصر: الأسباب والحلول المقترحة
أكد الدكتور محمد حجازي، خبير التشريعات الرقمية، أن الإقبال المتزايد للشباب على مواقع المراهنات الإلكترونية يرجع إلى الرغبة في تحقيق مكاسب سريعة دون بذل مجهود.
يعكس هذا السلوك خطورة الظاهرة وتأثيرها على الأفراد والمجتمع.
الثغرات القانونية في التعامل مع المراهنات الإلكترونيةعدم وجود قانون يجرم المراهنات الإلكترونية:بالرغم من أن قانون العقوبات المصري يجرم القمار التقليدي، إلا أن المراهنات الإلكترونية لا تزال خارج نطاق التجريم القانوني بسبب عدم وجود نصوص واضحة تتعامل مع هذه الأنشطة.مبدأ "لا عقوبة دون نص":
وفقًا للدكتور حجازي، فإنه لا يمكن فرض عقوبات على هذه الأنشطة ما دام لم يتم إدراجها ضمن القوانين المصرية.صناعة القمار عالميًا وتأثيرهاتشير الإحصائيات إلى أن حجم صناعة القمار عالميًا يبلغ حاليًا نحو 93 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل إلى 155 مليار دولار بحلول عام 2030.الانتشار السريع لهذه الظاهرة يفرض تحديات كبيرة على الدول التي تسعى للحد من تأثيرها على شبابها واقتصاداتها.الحلول المقترحة للتصدي للمراهنات الإلكترونيةتشريع قوانين جديدة:
هناك حاجة ماسة إلى إدخال قوانين تُجرّم المراهنات الإلكترونية وتحدد العقوبات المناسبة.منع التحويلات المالية لهذه المنصات:
دعا الدكتور حجازي إلى تدخل البنك المركزي المصري لمنع تحويل الأموال إلى هذه المواقع كإجراء مؤقت حتى يتم إصدار التشريعات اللازمة.التوعية بمخاطر المراهنات الإلكترونية:
يجب على الحكومة والمؤسسات الإعلامية إطلاق حملات توعية للشباب تُبرز المخاطر الاقتصادية والاجتماعية لهذه الأنشطة.