حمدان بن محمد: برؤية محمد بن راشد.. دبي تسير بخطى ثابتة لتكون أفضل مدن العالم
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
ترأس سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، اجتماع المجلس التنفيذي، ويثمّن الجهود الحكومية والخاصة والمجتمعية في التعامل مع تبعات الحالة الجوية الاستثنائية، وناقش المجلس خلال الاجتماع الجهود والإجراءات المتكاملة التي تمّ اتخاذها للتعامل الميداني مع الحالة الجوية وتداعياتها.
وقال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد: إنه برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تسير دبي بخطى ثابتة لتكون أفضل مدن العالم في الجاهزية للمستقبل والاستباقية، وتحويل التحديات إلى فرص، ومشاركة جميع الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص ومختلف فئات المجتمع، شكّلت نموذجاً تكاملياً ملهماً.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إمارة دبي دبي محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
المجلس التنفيذي يصدر قراراً بتشكيل «لجنة الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي»
أصدر المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي قراراً بشأن أداء الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي، نصَّ على تشكيل «لجنة الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي» برئاسة معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث.
وتضمُّ اللجنة في عضويتها ممثلاً عن كلٍّ من ديوان ولي عهد أبوظبي، ودائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، ودائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، ودائرة البلديات والنقل، ودائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، ودائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، وهيئة أبوظبي للتراث، وجمعية أبوظبي للفنون الشعبية والمسرح، وجمعية العين للفنون الشعبية والتراث.
وتختص «لجنة الفنون الشعبية في إمارة أبوظبي» بإعداد مقترح بالخطة الاستراتيجية للمحافظة على أداء الفنون الشعبية الإماراتية بمختلف أنواعها، مثل اليولة والحربية والرزفة والعيالة وغيرها، وتعزيز جودة أدائها من خلال توفير كفاءات مؤهَّلة ومدرَّبة، إضافة إلى اقتراح آليات وأساليب لتدريس الفنون الشعبية في الإمارة وفق مناهج معتمدة، وتحديد ضوابط إصدار التصاريح والموافقات الفنية والتراخيص اللازمة للأفراد والفِرق لأداء الفنون الشعبية، ووضع المعايير المتعلقة بتدريبهم.
وتتولى اللجنة، بالتنسيق مع الجهات المعنية، مسؤولية الإشراف والرقابة على عروض الفنون الشعبية في المناسبات والاحتفالات الرسمية، ووضع المعايير لتقييم أدائها ومتابعة هذا التقييم، وإعداد البرامج والحملات التوعوية وورش العمل التي تسلِّط الضوء على أهمية الفنون الشعبية كموروث شعبي وتراث ثقافي معنوي، وتعزيز انتشارها، وتشجيع المهتمين بها، وتأهيل وتدريب الكفاءات وتطوير مهاراتهم لأدائها، إلى جانب تقديم مقترحات بالتشريعات المتعلقة بالفنون الشعبية.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي