تعلن شركة «بروميتيون تاير إيجيبت»، الشركة العالمية الوحيدة التي تصنع إطارات النقل الثقيل محليًّا في مصر، عن رعايتها للنادي الأهلي، نادي القرن في إفريقيا، على أن تستمر هذه الرعاية على مدى السنوات الثلاث القادمة.

وتعتبر هذه الشراكة الاستراتيجية بمثابة بيان على التزام «بروميتيون تاير إيجيبت» تجاه التميز الرياضي المصري وتطوير المجتمع.

تستمر الاتفاقية بين شركة «بروميتيون تاير إيجيبت» والنادي الأهلي لمدة ثلاث سنوات، مما يتيح الفرصة لتعزيز علامة «بروميتيون تاير إيجيبت» ورؤيتها في السوق المصري، بالإضافة إلى دعم أحد أنجح أندية كرة القدم في مصر وإفريقيا، ومن المقرر أن توفر هذه الرعاية عدة مزايا لكل من الطرفين يتم الاستفادة منها ورؤيتها عبر قنواتهم المتنوعة.

وعلق ستيفانو زيلياني، الرئيس التنفيذي لشركة «بروميتيون تاير إيجيبت»، في مصر على هذا التعاون، قائلًا: "نحن سعداء بالإعلان عن رعايتنا للنادي الأهلي للمرة الأولى، وهي مناسبة هامة تشير إلى بداية رحلة فريدة نحو التميز الرياضي في مصر، كما تؤكد على التزامنا لمدة ثلاث سنوات على تحقيق تأثير دائم على المشهد الرياضي وعلى المجتمع ككل."

وقال الكابتن محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، إن الشراكة التي تمت مع شركة «بروميتيون تاير إيجيبت» خطوة متميزة في إطار الاستثمار الرياضي، لا سيما وأنها مع شركة كبيرة لها باع في مجالها.

وأضاف أن النادي الأهلي كيان كبير، وعادة ما يستهدف التعامل مع المؤسسات الكبرى، وهو سعيد بهذه الشراكة، ويتطلع إلى تحقيق أكبر استفادة لكلا الطرفين.

بالإضافة إلى المجال الرياضي ستتعاون «بروميتيون تاير إيجيبت» والنادي الأهلي مع المجتمع المحلي من خلال مبادرات متنوعة لتعزيز الانتماء والدعم، وعلاوة على ذلك ستشمل هذه الرعاية تقديرات مختلفة للإنجازات الاستثنائية على وقع الميدان وخارجه، مما يسهم في إرساء إرث دائم للنادي الأهلي، نادي القرن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: بروميتيون تاير إيجيبت النادي الأهلي تصنيع الإطارات تصنيع السيارات إطارات السيارات للنادی الأهلی فی مصر

إقرأ أيضاً:

لغز طرد ترامب للكلاب من البيت الأبيض لمدة 4 سنوات.. «تشابي» أصابه بسواس قهري

لا صوت يعلو اليوم، فوق نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، التي حسمت فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على حساب منافسته الديموقراطية كامالا هاريس، ليصبح الرئيس الـ47 للولايات المتحدة الأمريكية.

وبعودة ترامب مجددًا إلى البيت الأبيض، تُغلق الأبواب أمام الكلاب، إذ يعد أول رئيس أمريكي منذ 120 عاما، لم تكن لديه كلاب، على عكس تقاليد العديد من الرؤساء، وعلى الرغم من عودة الكلاب خلال فترة الرئيس السابق جو بايدن، بعد أن طردها ترامب خلال ولايته الأولى، فإن عودته مجددًا تهدد وجودهم في البيت الأبيض من جديد، لكن لماذا طرد ترامب الكلاب من البيت الأبيض لمدة 4 سنوات خلال ولايته الأولى؟

تاريخ الكلاب مع البيت الأبيض وموقف ترامب

إذا عدنا للماضي، فإن الكلاب الرئاسية في أمريكا لها تاريخ طويل، منذ إدارة الرئيس ويليام ماكنلي، التي بدأت في عام 1897، كما أن للكلاب حضور طاغي، خاصة خلال فترات جورج واشنطن وجون آدامز، وفقًا لـ«واشنطن بوست».

 وعلى مدى القرن الماضي، أصبحت تقاليد امتلاك الكلاب الرئاسية سمة غالبة إلى حد كبير، إذ يقول الرئيس الأمريكي الأسبق هاري ترومان: «إذا كنت تريد أن يكون لديك صديق في واشنطن، احصل على كلب»، فكان كل رئيس يدخل البيت الأبيض برفقة الكلاب، باستثناء دونالد ترامب، وهو أول رئيس منذ 120 عاما لم تكن لديه كلاب في البيت الأبيض، طوال فترة ولايته الأولى، قبل أن تعود مجددًا خلال الـ4 سنوات الماضية، إلى الواجهة بعد خروج ترامب من البيت الأبيض، ومجيئ بايدن، الذي ارتبط بالكلب «ميجور». 

لماذا طرد ترامب الكلاب من البيت الأبيض؟

أجاب ترامب، على هذا السؤال من قبل، ردا على سؤال طرحته كارين بروليارد مراسلة «واشنطن بوست»، خلال حملته في مدينة إل باسو بولاية تكساس، قائلًا: «أنتم تحبون كلابكم، أليس كذلك؟ فأنا لا أمانع في امتلاك واحد، لكن بصراحة ليس لدي أي وقت، كيف سأبدو عندما أتجول مع كلب في حديقة البيت الأبيض؟»، موضحًا أن فكرة الحصول على كلب تبدو «غير مألوفة لديه»، كما أنه ليس لديه الوقت للعب مع الكلاب.

زوجة ترامب السابقة تكشف السر

ربما تعود «عقدة» دونالد ترامب الشخصية من الكلاب، إلى أمر شخصي، أصابه بوسواس قهري من الكلاب، إذ كشفت زوجته السابقة، إيفانا ترامب، في مذكراتها عام 2017، التي كانت بعنوان «تربية ترامب»، ما حدث لزوجها بسبب الكلاب، وكيف أثرت على حياتهما، قائلة: «لم يكن دونالد من المعجبين بالكلاب، فقد عاش معي ومع كلبي تشابي، لفترة قصيرة بعد أن قلت له: إما أن تختارنا أنا وتشابي أو لا، لكن التعايش  لم يسر بشكل جيد»، متابعة: «كلما اقترب ترامب من خزانة ملابسنا، كان الكلب تشابي ينبح عليه بشكل مزعج».

ترامب يصف خصومه بالـ«كلاب»

كان فيليب راكر الصحفي في «واشنطن بوست»، أوضح من قبل أن ترامب لا يحب الكلاب مطلقًا، حتى أنه دومًا ما يصف خصومه بالكلاب، إذ وصف كبير الخبراء الاستراتيجيين السابقين في البيت الأبيض، ستيف كي بانون، بأنه «رجل يزدريه كل شخص تقريبا»، وخلال الانتخابات الرئاسية عام 2012، قال إن المرشح الرئاسي، ميت رومني «اختنق مثل الكلب» .

وصرح من قبل في عام 2016، بأنه طرد زعيم اتحاد نيو هامبشاير من نقاش في محطة (ايه بي سي) نيوز مثل «الكلب»، وقال على كل من مقدم البرنامج الإذاعي المحافظ جلين بيك، والمتقاعد من الجيش، ستانلي ماكريستال، والصحفي ديفيد جريجوري، والمعلق المحافظ إريك إريكسون، ومدير الاتصالات للسيناتور تيد كروز: «جميعهم طردوا من الخدمة كالكلاب»

مقالات مشابهة

  • بسبب مشهد.. تفاصيل إصابة منى زكي باكتئاب لمدة 5 سنوات
  • لأول مرة منذ ثلاث سنوات: الصين تصدر سندات دولارية في السعودية
  • حكم قيام شركة بضمان منتجات شركات أخرى لمدة زمنية ضد عيوب الصناعة
  • بعد غياب ثلاث سنوات كندة علوش تعود إلى الدراما التلفزيونية في رمضان بمسلسل "ناقص ضلع"
  • رحيل 3 لاعبين عن الأهلي مجانا.. من الثلاثي الذي سيغادر القلعة الحمراء؟
  • لغز طرد ترامب للكلاب من البيت الأبيض لمدة 4 سنوات.. «تشابي» أصابه بسواس قهري
  • مفاجأة.. الأهلي سيضم ثلاث لاعبين أجانب قبل مونديال الأندية
  • توقيف مدير مكتب رئيس الوزراء أنيس باحارثة لمدة ثلاث ساعات في بوابة الكعبي بقصر معاشيق
  • وزارة الرياضة أمام البرلمان: حل مجالس إدارات مراكز الشباب حال عدم انعقادها لمدة ثلاث أشهر
  • لجنة الرياضة أمام البرلمان: حل مجالس إدارات مراكز الشباب حال عدم انعقادها لمدة ثلاث أشهر