اتفاقية بـ100 مليون ريال لدعم تطوير السقيا في الحرمين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
وقعت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والهيئة العامة للأوقاف، ومؤسسة الأمير متعب بن عبد العزيز آل سعود الأهلية، اليوم، اتفاقية تأسيس محفظة مشاريع بمبلغ 100 مليون ريال؛ لدعم وتطوير مجال السقيا في الحرمين الشريفين.
حضر مراسم التوقيع، سمو أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود، ووزير الحج والعمرة رئيس مجلس الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، وذلك في حفل افتتاح منتدى العمرة والزيارة المقام بمركز الملك سلمان للمؤتمرات والمعارض في المدينة المنورة.
أخبار متعلقة اجتماع عربي لصياغة مشروع قانون استرشادي لمنع خطاب الكراهيةتدشين أول مزرعة حضرية داخل المتاجر والأسواق لتحسين جودة الغذاءللتفاصيل..https://t.co/v6BD00Jqh5 pic.twitter.com/Sj4HyrwVay— صحيفة اليوم (@alyaum) April 12, 2024السقيا في الحرمينووقع الاتفاقية الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المهندس غازي بن ظافر الشهراني، ومحافظ الهيئة العامة للأوقاف عماد بن صالح الخراشي، والأمين العام لمؤسسة الأمير متعب بن عبد العزيز آل سعود الأهلية الدكتور سالم بن علي آل خازم.
وتأتي الاتفاقية في إطار جهود تطوير البنى التحتية وتحسين الخدمات المقدمة للحجاج والزوار، وتجسد التزام الجهات المعنية بتعزيز تجربة الحجاج والمعتمرين من المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مكة المكرمة الحرمين الحرام والمسجد النبوی المسجد الحرام بن عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان يصل طهران للقاء مسؤولين
قالت وكالة الأنباء السعودية إن وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبد العزيز وصل إلى طهران اليوم الخميس في زيارة رسمية لعقد اجتماعات مع مسؤولين إيرانيين.
تأتي الزيارة قبل محادثات مقررة مطلع الأسبوع المقبل بين إيران والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وقالت الوكالة "سيعقد سموه خلال الزيارة عددا من اللقاءات لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك".
و2023، أعلنت إيران والسعودية استئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما بعد قطيعة دامت سنوات، وذلك بوساطة صينية.
جاء الإعلان عقب محادثات استمرت لأيام في بكين، وأسفرت عن اتفاق على إعادة فتح السفارات وتفعيل اتفاقيات سابقة في مجالات الأمن والتعاون الاقتصادي.