رئيسة الإتحادية الجزائرية لكرة اليد تهدد بمقاطعة البطولة العربية لهذا السبب !
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أكدت رئيسة الإتحادية الجزائرية لكرة اليد، كريمة طالبي، على دفاعها على سيادة الجزائر، ومقامومة الإستفزازات المغربية، خلال مشاركة المنتخب الوطني لكرة اليد في فعاليات منافسة البطولة العربية لأقل من 17 سنة، بمدينة الدار البيضاء المغربية في الفترة الممتدة مابين 21 لغاية 30 أفريل الجاري.
وكشفت رئيسة الإتحادية لكرة اليد، كريمة طالبي، لموقع “النهار أونلاين”، أن المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة لكرة اليد، تعرض للتشويش وحملة إساء ممنهجة، قبل خوض مواجهة الدور الأول، أمام السعودية، أول أمس الإثنين، وتم قطع النشيد الوطني.
وأكدت كريمة طالبي، على تقديم إتحاديتها لشكوى لنظيرتها الإتحادية العربية لكرة اليد، بعد هذا التجاوز الغير المسؤول والإستفزازي من طرف المغاربة.
كما أكدت رئيسة الإتحادية الجزائرية لكرة اليد في ذات السياق، أن الجزائر ستقاطع خوض مواجهة المنتخب المغربي، اليوم الثلاثاء، بقاعة المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، في إطار الجولة الثالثة من البطولة العربية لأقل من 17 سنة لكرة اليد، في حال أن قرر مسؤولوا المنتخب المنافس، خوض هذه المواجهة بقميص يحمل خريطتهم الوهمية، التي لاتحترم الأعراف والقوانين الدولية المعمول بها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: رئیسة الإتحادیة لکرة الید
إقرأ أيضاً:
نامت في الشارع.. ميار الببلاوي تبكي على الهواء لهذا السبب
دخلت الفنانة ميار الببلاوي، في حالة بكاء على الهواء وذلك بسبب تعرضها للسرقة أكثر من مرة، ونومها في الشارع، موضحة أنها مرت بظروف ومواقف صعبة.
وأضافت ميار الببلاوي، خلال تصريحات تلفزيونية، أنها تعرضت للسرقة أكثر من مرة، أولها في 2018، وفي 2022، وفي 2025، وأنها قمت بتحرير محاضر ورجال الشرطة تمكنوا من القبض على المتهمين.
تعرضت للسرقةولفتت إلى أنها تعيش في فيلا بمفردها لآن نجلها يعمل معظم الوقت، وأن هناك فتاة كانت تساعدها في البيت، وكانت من نيجيريا، وفي يوم قامت بسرقتها وحاولت أن تقتلها.
وأشارت إلى أن الله يعلم أنها لا ترغب في التريند، ولكن هي فنانة مثل أي فنانة تتابعها الصحافة.
وفي وقت سابق علّقت الفنانة ميار الببلاوي على تطورات أزمتها مع الشيخ محمد أبو بكر، مؤكدة أن هناك التباسًا لدى البعض بشأن الحكم الصادر بحقه، موضحة: القضية انتهت بتغريمه 20 ألف جنيه بتهمة تبادل الألفاظ الخارجة، لكنه حصل لاحقًا على حكم بالحبس شهرين مع إيقاف التنفيذ لمدة ثلاث سنوات وهذا يعني أنه في حال تكرار نفس الفعل، سواء معي أو مع أي شخص آخر بنفس الصيغة أو الأسلوب، فسيتم تنفيذ العقوبة القديمة مع العقوبة الجديدة."
وحول الدرس الذي تعلمته من هذه المواجهة، قالت ميار: "بصراحة، لا أعرف إن كان الصمت كان سيكون الحل الأفضل، ربما لو لم أتحدث، لانتهى الأمر سريعًا لكن في النهاية.
وأكدت: حصلت على حقي فأنا صعيدية، وأنت تعلم أننا لا نترك حقوقنا كنت مستعدة لخوض المعركة حتى النهاية، خاصة أن الموضوع لم يكن يخصني فقط، بل كان يتعلق أيضًا بعبد الله ومحمد."