الفن واهله، اليوم بمركز الإبداع الفني قاهرة شاهين في عمارة وعمران، يستضيف مركز الابداع الفني التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الخامسة والنصف عصر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم.. بمركز الإبداع الفني قاهرة شاهين في عمارة وعمران ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اليوم.. بمركز الإبداع الفني قاهرة شاهين في عمارة...

 يستضيف مركز الابداع الفني التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية في الخامسة والنصف عصر الأحد 30 يوليو محاضرة بعنوان "قاهرة شاهين.. عمارة وعمران" ضمن نشاط صالون العمارة والسينما بالتعاون مع بيت المعمار المصري، بمناسبة العيد القومي للقاهرة والذى يتزامن مع الذكرى الخامسة عشر لوفاة المخرج العالمي الكبير يوسف شاهين.

رحلة قاهرة شاهين  

يقدم المحاضرة المعماري "حمدي السطوحي" وهي أشبه برحلة مابين شاهين والقاهرة، حيث يقدم مجموعة من المشاهد في حياتنا للقاهرة والتي تتخطى حدود الصورة البديعة للقاهرة في ذهننا، ومشاهد من سينما شاهين تحمل الكثير من الرسائل العابرة لبعدي الزمن والمكان للفيلم، تشتمل الرحلة على "نقد ذاتي" كما وصف شاهين افلامه، من خلال تفاعل بين الدراسة التحليلية، وفلسفة الصورة والمشاهد السينمائية، والموسيقى التفاعلية.  

نبذة عن المعماري حمدي السطوحي

جدير بالذكر ان المعماري حمدي السطوحي إستشاري تصميم متاحف وخبير في التراث المعماري، وله نشاط ثقافي مميز حيث قام من خلال أنشطة وزارة الثقافة، بتقديم العديد من الفاعليات الثقافية عن شخصيات مبدعة في المجالات الفنية المختلفة، مثل حسين بيكار، أبو بكر خيرت، صلاح جاهين، ثروت عكاشة، وعزيز الشوان.

ما هي أبرز أعمال يوسف شاهين؟ 

أخرج يوسف شاهين أول فيلم له "بابا أمين" عام 1950 في عمر ال 23، ثم فيلم " ابن النيل" الذي دُعي فيه لمهرجان كان السينمائي للمرة الأولى، ووقع أول اشتراك للأنتاج بين مصر والجزائر لتنفيذ فيلم العصفور.

أخرج يوسف شاهين 40 فيلمًا خلال مشواره مع الفن على مدار 56 عاما في الفترة من عام 1950 ل 2006.

ما الأعمال الخالدة التي قدمها يوسف شاهين؟ 

كما قدم يوسف شاهين العديد من الأعمال الخالدة مثل فيلم " المهاجر"، " الاخر "، "المصير"، "إسكندريه ليه"، وأخرهم "هي فوضى".

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليوم.. بمركز الإبداع الفني قاهرة شاهين في عمارة وعمران وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یوسف شاهین

إقرأ أيضاً:

القراءة بين الإبداع والاستهلاك

آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 10:45 صأ. د. طلال ناظم الزهيري كثيرًا ما يتم تداول المقولة الشهيرة: “القاهرة تكتب، وبيروت تطبع، وبغداد تقرأ”، المنسوبة غالبًا إلى الشاعر الفلسطيني معين بسيسو، كإشارة منه إلى المشهد الثقافي العربي في منتصف القرن العشرين. حيث تُستخدم هذه العبارة بشكل عام من باب الفخر والتباهي للتعبير عن الدور الريادي للعراق في حب القراءة والإطلاع. غير أن هذا التصور السائد قد يحمل في طياته إشكالية أعمق، إذ يمكن أن يُنظر له باعتباره إشارة ضمنية إلى محدودية الدور الذي يضطلع به المثقف العراقي في سلسلة الإنتاج الثقافي. القراءة وحدها، مهما كانت كثافتها، إذا لم تتحول إلى إبداع فكري أو إنتاج معرفي، تصبح مجرد استهلاك سلبي للمعرفة. إن اختزال المشهد الثقافي العربي بهذه العبارة يمنح العراق دور المستهلك، مقارنة بدوري الإبداع والصناعة اللذين تمثلهما القاهرة وبيروت. القراءة، بوصفها شرطًا أساسيًا للمعرفة، لا تكتسب قيمتها إلا عندما تتحول إلى كتابة أو إنتاج فكري يُضاف إلى الإرث الثقافي. فالتاريخ لا يخلّد القرّاء، بل يكرّم الكتّاب والمبدعين الذين أسهموا بإنتاجهم الفكري في تشكيل الحضارة الإنسانية. لم يسجل التاريخ شخصية عُرفت فقط بكونها قارئة عظيمة، بل خلد أولئك الذين استطاعوا توظيف قراءاتهم في صياغة أفكار جديدة وإنتاج إبداعي يُسهم في تطور الفكر والمعرفة. من هنا، تبدو الإشكالية في ثقافة القراءة إذا ما بقيت مقتصرة على استهلاك المعرفة دون السعي لتحويلها إلى عملية إنتاجية. فعلى الرغم من انتشار القراءة في أوساط المثقفين العراقيين، كثيرًا ما يلاحظ أن الحوارات الفكرية بينهم ترتكز بشكل كبير على اقتباسات مأخوذة من نصوص العلماء والفلاسفة الغربيين والشرقيين، دون أن تكون هناك محاولات واضحة لتقديم رؤى نقدية أو إضافات جديدة تتجاوز حدود النقل. هذا النمط السائد يُكرّس صورة المثقف العراقي كناقل للمعرفة، بدلًا من كونه منتجًا لها، وهو ما يمثل تحديًا كبيرًا أمام تطور الفكر الثقافي والإبداعي. القراءة، في جوهرها، ليست غاية، بل وسيلة للوصول إلى الإبداع والابتكار. غير أن القراءة التي تبقى حبيسة حدود الاستهلاك تظل فعلًا عقيمًا، لا يؤدي إلى التقدم الفكري. والسؤال المحوري الذي يجب أن نطرحه هنا هو: ما الذي يمنع القارئ من أن يصبح كاتبًا؟ وما العوائق التي تحول دون تحول المثقف العراقي من مستهلك للمعرفة إلى منتج لها؟ قد تتعدد الأسباب بين نظام تعليمي يكرس الحفظ والتلقين على حساب النقد والتحليل، وثقافة مجتمعية تخشى الخروج عن المألوف، وغياب بيئة داعمة للإبداع توفر الحوافز اللازمة للكتابة والابتكار. في المقابل، نجد أن الثقافات الإنتاجية، لا سيما في الغرب، تنظر إلى القراءة كجزء من عملية متكاملة للإبداع. الفلاسفة مثل سارتر وديكارت، والعلماء مثل نيوتن وأينشتاين، لم يكتفوا بقراءة من سبقهم، بل تجاوزوا هذه الحدود وأعادوا تشكيل المعرفة بما أضافوه من أفكار جديدة. أما في المشهد الثقافي العربي عامة والعراقي على وجه الخصوص، غالبًا ما نتوقف عند حدود الإعجاب بالنصوص ونقلها دون أن نجرؤ على نقدها أو تجاوزها. واليوم لم يعد ممكنًا الاستمرار في تكرار هذه العبارة دون مراجعة جادة لدورها وتأثيرها في صياغة التصورات الثقافية. القراءة التي لا تنتج كتابة، والكتابة التي لا تضيف جديدًا، كلاهما يشيران إلى ثقافة استهلاكية لا تسهم في تطور الإنسانية. نحن بحاجة إلى منظومة ثقافية جديدة تُحفّز الإبداع والابتكار، وتكسر قيود النقل والتبعية. العبارة “القاهرة تكتب، وبيروت تطبع، وبغداد تقرأ” قد عكست واقعًا ثقافيًا في فترة معينة، لكنها لم تعد ملائمة لعالمنا اليوم. المطلوب الآن هو بناء نموذج ثقافي جديد يُعيد توزيع الأدوار، بحيث يصبح المثقف العراقي ليس فقط قارئًا، بل أيضًا كاتبًا ومبتكرًا يسهم في صياغة مستقبل الفكر العربي. ففي الوقت الذي نتابع فيه الجهود التي تبذلها العديد من المنظمات المحلية في التشجيع على القراءة وإقامة الفعاليات الداعمة لها، إلا أننا نعتقد ان هذه المبادرات تفتقر إلى التوازن، إذ نادرًا ما نرى فعاليات مناظرة تهدف إلى تعزيز الكتابة والإسهامات الإبداعية. القراءة، رغم دورها الأساسي في بناء الوعي وتنمية المعرفة، تظل مجرد خطوة أولى في سلسلة الإنتاج الثقافي. ولا شك أن غياب التركيز على الكتابة يحرم الأفراد من تطوير قدراتهم الإبداعية وتحفيزهم على المساهمة بأفكارهم وتجاربهم. ان تعزيز الكتابة لا يقل أهمية عن التشجيع على القراءة، بل هو الخطوة الطبيعية التي تكمل هذا الجهد، لأن الإبداع هو ما يُخلّد ويُحدث الفارق في تطور الثقافات والمجتمعات.

مقالات مشابهة

  • قاهرة المُعز…مقاطع انطباعية لخطاب الحياة فيها.
  • أبرز ندوات معرض الكتاب اليوم.. بينها «الفن والإبداع ومعركة بناء الوعي»
  • محافظ الأقصر عن السياحة: نسبة الإشغال تزيد على 80%
  • اليوم.. حكيم يحيي حفلا في البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية
  • تموين الأقصر يفتتح سوق اليوم الواحد بمركز أرمنت لتوفير السلع الأساسية بأسعار مخفضة
  • للمرة الخامسة.. افتتاح سوق اليوم الواحد بمركز ومدينة أرمنت بالأقصر
  • القراءة بين الإبداع والاستهلاك
  • «التنسيقية» تستعد لتنظيم ندوة الإبداع الفني ودوره في تعزيز الوعي
  • دوللي شاهين لـ "الفجر الفني": "رواية من هودو تحدي كبير.. ومبسوطة بنجاح روح زورن (حوار)
  • جولة لطلاب الأزهر في متحفي دار الكتب والوثائق القومية و الفن الإسلامي.. اليوم