«تنمية المهارات» بالمجلس القومي للمرأة: اهتممنا بما يعكس العادات والتقاليد
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قالت مي محمود، مدير عام تنمية المهارات بالمجلس القومي للمرأة، إنهم بدأوا بالاهتمام بالحرف التراثية منذ إنشاء المجلس القومي للمرأة، لافتةً إلى أن خط الصعيد به كما كبيرا من الحرف اليدوية، والتي منها «الغرزة السيوي»، بالإضافة إلى شمال وجنوب سيناء، متابعةً: «مصر كلها مليئة بالحرف التراثية الجميلة».
بداية المجلس القومي للمرأة مع الاهتمام بالتليوأضافت مي، خلال حوارها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على فضائية «DMC»، وتقدمه اليوم الإعلامية جاسمين طه زكي ونهى عبدالعزيز، أنه عند إنشاء المجلس كان هناك مشروع يهتم بالحرف التراثية وبالأخص حرفة التلي، وتم العمل عليه لأن كل طريقة في التلي تعكس العادات والتقاليد الخاصة بزمن ما، لوجود رسومات فرعونية وإسلامية وقبطية.
وتابعت: «كانت الطرحة الخاصة بالعروسة جزءا أساسيا من جهازها لأنها تعكس العادات والتقاليد الخاصة بمنطقتها أو المكان الذي تعيش حياتها فيه، كما تظهر الأشياء التي تأخذها معها إلى منزلها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس القومي للمرأة التلي القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
«القومي للمرأة» يؤيد دور الدولة في الوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار وجميع عضواته وأعضائه ولجانه الدائمة وأمانته الفنية وفروعه بجميع محافظات الجمهورية، وباسم نساء مصر دعمه الكامل لجميع الإجراءات التي تتخذها الدولة المصرية الكفيلة بحماية الأمن القومي المصري والعربي، والوقوف ضد مخطط التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة وتوطينهم في سيناء، مؤكدًا أن ذلك يعد تصفية وإنهاء للقضية الفلسطينية التي هي قضية الوطن العربي بأكمله، ويشدد على أن الأمن القومي المصري وسيناء خط أحمر، ولا تهاون في ذلك.
وأكد المجلس على دعمه واحترامه وتقديره العميق لصمود المرأة الفلسطينية العظيمة وعطائها الكبير وتضحياتها غير المحدودة، ويرفض المخططات التي تسعى إلى تهجيرها من أرضها التى روتها بدماء بناتها وأبنائها وأفراد أسرتها وعائلتها، وهذا التهجير يخالف جميع المعاهدات والمواثيق والأعراف الدولية والقيم الإنسانية، ويعد جريمة حرب وتطهير عرقي وعقاب جماعي ضد الشعب الفلسطيني صاحب الأرض والحق.
وشدد المجلس على أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار، والتأكيد أن أمن مصر القومي خط أحمر ولا تهاون في حمايته.