مسؤول استخبارات الاحتلال الأسبق: هذا ما يلزمنا للمضي بالتطبيع مع السعودية
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، عاموس يدلين، إنه من أجل المضي في اتفاق تطبيع علاقات مع السعودية، فيجب القيام بعدة خطوات.
وأوضح يادلين، أن "إسرائيل بحاجة إلى إعادة تأهيل دولي، وعلى المستوى الداخلي" وتابع "علينا عقد صفقة ووقف الحرب على غزة، وشن حملة عسكرية على القطاع في وقت لاحق".
وأضاف عاموس يدلين أنه يجب على تل أبيب وقف القتال في الشمال وتقديم حل دبلوماسي.
وتابع قائلا "بعد ذلك وبناء على الخطوتين السابقتين يجب المضي قدما في عملية تطبيع العلاقات مع السعودية".
ورأى بأن العدوان على غزة، وبعد 6 أشهر، تسبب كل يوم ضررا لنا أكثر من الفائدة المتحققة منها.
وقال يادلين إن الاحتلال عاجز عن استعادة أسراه من غزة، وفوق ذلك انسحب من خانيونس جنوب قطاع غزة، وهناك رفض أمريكي للعملية، إضافة إلى أن المساعدات تتدفق و"بتنا اليوم في مواجهة مع الإيرانيين".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية غزة الاحتلال غزة الاحتلال صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المخاطر في غزة «لا تحتمل»
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقالت الأمم المتحدة إن المخاطر التي يتعرض لها العاملون في المجال الإنساني بقطاع غزة لا تحتمل، وحثت إسرائيل على زيادة التنسيق الفعال مع منظمات الإغاثة والموافقة على استخدام الأمم المتحدة للمعدات الأمنية الأساسية وأن يسهل الجيش الإسرائيلي إيصال المساعدات.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة للصحفيين: «العمليات الإنسانية كانت في مرمى النيران بغزة على نحو متكرر».
وتابع «المخاطر، بصراحة، أصبحت غير محتملة بشكل متزايد».
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الأسبوع الماضي إن هناك «انعداماً تاماً للأمن في غزة مما يعوق عمليات الإغاثة بينما تلوح المجاعة في الأفق».
وذكر دوجاريك «كل يوم، نقيّم الوضع وننظر في كيفية العمل بأمان، بالنسبة لموظفينا، والأهم من ذلك، بالنسبة لمن يتلقون المساعدات». وتابع «علينا في كل يوم اغتنام أي فرصة سانحة».
أمنياً، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب في القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 37 ألفاً و718 قتيلاً، بزيادة نحو 60 ضحية خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأضافت الوزارة في إحصائها اليومي لأعداد الضحايا والمصابين، إلى أن عدد المصابين ارتفع ليصل إلى 86 ألفاً و377 مصاباً، في اليوم الـ 264 من الحرب الإسرائيلية على غزة. وتزيد حرارة الصيف الحارقة من صعوبة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، إذ تسببت العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في نزوح معظم سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريباً من منازلهم، إلى حيث لا توجد كهرباء تقريباً ولا يوجد سوى القليل من المياه النظيفة.
وتواجه الأسر التي تعيش في خيام أو في مراكز إيواء مزدحمة في مدارس تابعة للأمم المتحدة أو في منازل خاصة ممتلئة عن آخرها، ارتفاع درجات الحرارة في الصيف من دون أجهزة تكييف أو حمامات نظيفة أو نظام صحي فعال وسط ارتفاع معدلات سوء التغذية وانتشار الأمراض.