أبو عبيدة: العدو عالق في غزة ونقدر جهود جبهات القتال في العراق ولبنان واليمن
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
قال الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أبو عبيدة، اليوم الثلاثاء (23 نيسان 2024)، إنه "بعد 200 يوم من معركة طوفان الأقصى لا يزال العدو المجرم يحاول لملمة صورته".
وأضاف أبو عبيدة في كلمة له عبر مقطع فيديو، تابعتها "بغداد اليوم"، أن "العدو لا يزال عالقا في رمال غزة"، مؤكدا أنه "لن يحصد إلا الخزي والهزيمة".
وهذا أبرز ما قاله أبو عبيدة:
- لم نوثق إلا النزر اليسير من ضربات أبطالنا للعدو.
- 200 يوم ومقاومتنا في غزة راسخة رسوخ جبال فلسطين.
- سنواصل ضرباتنا ومقاومتنا ما دام عدوان الاحتلال أو وجوده مستمرا على أي شبر من أرضنا.
- العدو لم يستطع خلال 200 يوم أن يحقق سوى المجازر الجماعية والتدمير والقتل.
- قوات الاحتلال تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل المقاومة، وهذه أكذوبة كبيرة.
- لن نتنازل عن الحقوق الأساسية لشعبنا، وعلى رأسها الانسحاب ورفع الحصار وعودة النازحين إلى ديارهم.
- العدو يحاول التنصل من كل وعوده في المفاوضات ويريد كسب المزيد من الوقت.
- سيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى العدو في غزة.
- الكرة في ملعب من يعنيه الأمر من جمهور العدو، لكن الوقت ضيق والفرص قليلة.
- ما يسمى الضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيها.
- نقدر كل جهد عسكري وشعبي انضم إلى طوفان الأقصى، ونخص جبهات القتال في لبنان واليمن والعراق.
- ردة الفعل الهستيرية تجاه الفعل المقاوم من مختلف الجبهات تدل على أهمية العمل المقاوم.
- أولى الجبهات بالمقاومة هي جبهة الضفة الغربية، ونحيي كل شبر من ضفتنا الحرة الأبية.
- رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك حسابات العدو.
- ندعو جماهير أمتنا إلى تصعيد حراكها الداعم للمقاومة.
- المقاومة ستظل أمينة على تضحيات شعبنا، ونحن نحمل آلامه وآماله.
- العدو عالق في غزة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: أبو عبیدة فی غزة
إقرأ أيضاً:
حماس: مستعدون لتنفيذ الاتفاق بالكامل ونطالب بتحقيق دولي في الجرائم الصهيونية
يمانيون../
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” استعدادها التام لتنفيذ جميع مراحل الاتفاق الأخير بما يحقق مطالبها، مشددة على ضرورة التزام العدو الصهيوني بكامل بنود البروتوكول الإنساني المتفق عليه.
وأوضح المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في تصريح مقتضب اليوم الخميس، أن العدو الصهيوني استخدم أسلحة محرمة دولياً ضد الشعب الفلسطيني، في الوقت الذي يطالب فيه بنزع سلاح المقاومة الشرعي.
وقال القانوع: “نطالب بتشكيل لجان دولية للتحقيق في استخدام العدو الصهيوني للأسلحة المحرمة، وملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار طالما التزم به العدو”.
وأشار إلى أن مفاوضات المرحلة الثانية من الاتفاق لم تبدأ عملياً بعد، مؤكداً جاهزية الحركة للانخراط في المفاوضات وفق ما نص عليه الاتفاق.
وأضاف: “رئيس وزراء الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، يماطل في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار”، محذراً من تداعيات أي محاولة للتهرب من الالتزامات المتفق عليها.
وجددت حماس تمسكها بمطالبها المشروعة وحقوق الشعب الفلسطيني، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في محاسبة الكيان الصهيوني على جرائمه واستخدامه للأسلحة المحرمة دولياً.