يمانيون/ المحويت

اطلع فريق هندسي من قطاع الري بوزارة الزراعة على المنشآت المائية الجاري تنفيذها في عدد من مديريات محافظة المحويت.
حيث تفقد رئيس فريق المهندسين بالوزارة المهندس سليم نواس ومدير مكتب الزراعة والري بالمحافظة محمد الجرادي ونائب مدير مكتب الزراعة صالح قطينة ومدير إدارة الري بالمكتب المهندس أحمد راجح، الأعمال الإنشائية بحواجز مياه الماعز بمديرية الطويلة والحسي بمديرية الخبت والضيق بمديرية المحويت والأثب بمديرية بني سعد .

. مطلعين على مستوى الإنجاز في المنشآت والصعوبات التي تواجه سير العمل والأضرار الناتجة عن السيول بسبب عدم توفير المواد اللازمة.
وأشاروا إلى أهمية هذه الحواجز الاستراتيجية لحصاد أكبر كمية ممكنة من مياه الأمطار التي تهطل موسميا على مرتفعات المديريات ويستفاد منها في ري الأراضي الزراعية وكذا تغذية المياه الجوفية وآبار مياه الشرب.
وشدد نواس والجرادي على أهمية مساندة هذه المشاريع الحيوية وقيام كل جهة من الجهات المعنية بدورها في أسرع وقت حفاظا على الجهود والأعمال المنجزة في تلك الحواجز . #المنشآت المائية#فريق هندسيالمحويتوزارة الزراعة والري

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

بالتفصيل.. ما هي الإعفاءات التي أقرّتها أمريكا بخصوص سوريا؟

أصدرت الولايات المتحدة، إعفاء من العقوبات على المعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا لمدة ستة أشهر.

وأوضح مكتب مراقبة الأصول الأجنبية في وزارة الخارجية الأمريكية، شروط التعامل مع السلطات السورية المؤقتة.

وأصدر المكتب التابع لوزارة الخزانة الأمريكية (OFAC)، الترخيص العام السوري الذي يحمل اسم GL 24، “التصريح بالمعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا وبعض المعاملات المتعلقة بالطاقة والتحويلات الشخصية”.

وأوضح المكتب أن “هذا الترخيص يسمح بالمعاملات التي تدعم بيع أو توريد أو تخزين أو التبرع بالطاقة، بما في ذلك النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي والكهرباء، إلى سوريا أو داخلها، وقد يشمل ذلك، على سبيل المثال، التبرع بالبنزين للمصافي ومحطات الطاقة السورية”.

وأفاد بأن “التراخيص الخاصة بهذا النشاط بموجب الترخيص العام لا تعفي الأشخاص من الامتثال لأي قوانين أو متطلبات أخرى للوكالات الفيدرالية أو المنظمات الدولية الأخرى، مبينا أنه على سبيل المثال، قد يتطلب تصدير أو إعادة تصدير النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي والسلع الأخرى إلى سوريا تصريحا إضافيا من وزارة التجارة إذا كانت هذه العناصر من أصل أمريكي أو تخضع للوائح إدارة التصدير (EAR)”.

وبحسب القرار، “يسمح GL 24 بشكل عام بالمعاملات التالية، مع استبعاد الكيانات العسكرية أو الاستخباراتية أو أولئك الذين يعملون لصالحهم أو بالنيابة عنهم:

تقديم الخدمات أو دفع مقابل الخدمات المقدمة من المؤسسات الحاكمة السورية، مثل وزارة الصحة أو وزارة التربية أو وزارة الموارد المائية. دفع الضرائب أو الرسوم أو رسوم الاستيراد إلى مؤسسات الحكم السورية. شراء أو استلام التصاريح أو التراخيص أو خدمات المرافق العامة أو الخدمات العامة الأخرى؛ دفع الرواتب والأجور لموظفي المؤسسات الحاكمة في سوريا، بشرط عدم إدراج هؤلاء الموظفين في قائمة المواطنين المدرجين خصيصا والأشخاص المحظورين (قائمة SDN) الصادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية. التفاوض على العقود أو الاتفاقيات الأخرى مع المؤسسات الحاكمة السورية.

وحسب المكتب، “فإن GL 24 يهدف إلى ضمان أن العقوبات لا تعيق الخدمات الأساسية المتعلقة بالحكم في سوريا بعد سقوط بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك توفير الخدمات العامة أو بعض المعاملات المتعلقة بالطاقة أو التحويلات الشخصية”.

ووفق القرار، “يكمل GL 24 تفويضات مكتب مراقبة الأصول الأجنبية الحالية المتعلقة بالمساعدات الإنسانية من خلال السماح بالمعاملات التالية، مع بعض الشروط والاستثناءات، حتى 7 يوليو 2025:

المعاملات مع المؤسسات الحاكمة في سوريا بعد 8 ديسمبر 2024. المعاملات الداعمة لبيع أو توريد أو تخزين أو التبرع بالطاقة، بما في ذلك النفط والمنتجات النفطية والغاز الطبيعي والكهرباء، إلى سوريا أو داخلها. المعاملات التي تكون عادةً عرضية وضرورية لمعالجة تحويلات التحويلات الشخصية غير التجارية إلى سوريا، بما في ذلك من خلال مصرف سوريا المركزي.

ووفق وزارة الخزانة الأمريكية، “فإن عقوبات واشنطن على “الأسد” وشركائه والحكومة السورية والبنك المركزي السوري و”هيئة تحرير الشام” لا تزال قائمة”.

وشددت وزارة الخزانة الأمريكية “على أنها لم ترفع الحظر عن أي ممتلكات أو مصالح أخرى لأشخاص أو كيانات مدرجة حاليا على لائحة العقوبات”.

وذكرت الخزانة الأمريكية “أن القرار لا يسمح أيضا “بأي تحويلات مالية إلى أي شخص يخضع لعقوبات باستثناء تحويلات معينة مسموح بها للمؤسسات الحاكمة أو مقدمي الخدمات المرتبطين بها في سوريا”.

هذا وكانت “فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوروبي وحكومات أخرى عقوبات صارمة على سوريا منذ عام 2011”.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس الوزراء يلتقي وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية
  • انجازات وأنشطة مركز التدريب الإقليمي للموارد المائية والري
  • وفد من قوة دفاع البحرين يطلع على برنامج حماة الوطن
  • وفد دفاع بحريني يطلع على برنامج "حماة الوطن" في أبوظبي
  • جهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • صحة المنوفية: حملات لمراقبة الأغذية وتحرير 48 محضر اشتراطات صحية
  • بالتفصيل.. ما هي الإعفاءات التي أقرّتها أمريكا بخصوص سوريا؟
  • نائب أمير تبوك يطلع على نسب الإنجاز في المشروعات التي تنفذها أمانة المنطقة
  • زراعة الشيوخ تناقش تأثير التغيرات المناخية على قطاعي الزراعة والري
  • محافظ بني سويف يلتقي مدير عام الثقافة الجديد ويناقش المشروعات الجاري تنفيذها