مدرب إشبيلية: تجاوزنا الخوف.. ونأمل في نهاية جيدة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أبدى كيكي سانشيز فلوريس، مدرب فريق إشبيلية، سعادته بالفوز الذي حققه الفريق أمس الاثنين على ريال مايوركا بنتيجة (2-1)، الذي ضمن له البقاء رسميا، في الليجا.
مدرب إشبيلية: تجاوزنا الخوف.. ونأمل في نهاية جيدةوسلّط الضوء على "المباراة الجيدة" التي قدمها لاعبوه في الشوط الثاني وأكد أنه بعيدا عن "الخوف" من عدم حسم البقاء فإنه "يأمل" أن "يقدموا نهاية موسم جيدة".
وصرّح المدرب عقب نهاية اللقاء: "كنا نعلم أن مايوركا سيكون منافسا غير مريح وسيحاوطنا في جميع أنحاء الملعب".
وتابع: "إنه فريق دفاعي وجاد وثابت للغاية. لم نقدم أداءا جيدا في الشوط الأول وكانت هناك صعوبات في الوصول لمرمى الخصم، لكن في شوط المباراة الثاني قدمنا مباراة جيدة وغيّرنا مسارها".
وبسؤاله عن سر النتائج الجيدة للفريق في الجولات الأخيرة، وذلك بعد نجاح الفريق للمرة الأولى هذا الموسم في الفوز بثلاث مباريات متتالية أمام خيتافي ولاس بالماس ومايوركا، أجاب سانشيز بأن "هذه مغامرة من الصعب شرحها".
وأردف: "بانتهاء الموسم سيكون هناك وقت" لتحليل كل شيء، وذلك لأن "الكثير من الأشياء تحدث في الأوقات الصعبة وهذا أمر طويل".
وأضاف المدرب المدريدي: "نحن الآن بعيدون عن الخوف الذي كان موجودا. هذا يعد انتصارا للجماهير. آمل أن نقدم نهاية موسم جيدة".
وعلى جانب آخر، رفض سانشيز الحديث عن مستقبله مع الفريق لأن الموسم لم ينته بعد مؤكدا "لا أحد يعلم ماذا سيحدث سواء معي أو مع اللاعبين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سانشيز فلوريس كيكي سانشيز لوريس لاس بالماس كيكي سانشيز فلوريس
إقرأ أيضاً:
سانشيز من الرباط : علاقة استثنائية تجمع بين إسبانيا والمغرب
زنقة 20 . متابعة
أكد رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، خلال مؤتمر الأممية الاشتراكية المنعقد السبت بالرباط ، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات المغربية-الإسبانية التي باتت تمثل نموذجًا متقدمًا للتعاون الإقليمي المبني على المصالح المشتركة والرؤية المستقبلية.
وفي كلمته التي ألقاها بمؤتمر الأممية الاشتراكية، وصف سانشيز العلاقات بين الرباط ومدريد بـ “الاستثنائية”، مشيرًا إلى أن هذه الشراكة لا تقتصر على القضايا الثنائية، بل تحمل أبعادًا إقليمية ودولية تعزز من مكانة البلدين كشريكين رئيسيين في تحقيق الاستقرار والتنمية.
مؤكدا أن المغرب بقيادة الملك محمد السادس نجح في لعب دور محوري في تعزيز الاستقرار الإقليمي. ومسجلا الارتياح بخصوص الدينامية الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها البلدان.