مقتل أبو أشرف العرموشي في اشتباكات عين الحلوة جنوب لبنان
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مقتل أبو أشرف العرموشي في اشتباكات عين الحلوة جنوب لبنان، أعلن نائب قائد الامن الوطني في عين الحلوة اليوم الأحد 30 يوليو تموز 2023 ، مقتل قائد الأمن الوطني الفلسطيني في صيدا أبو أشرف العرموشي فيي .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل أبو أشرف العرموشي في اشتباكات عين الحلوة جنوب لبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن نائب قائد الامن الوطني في عين الحلوة اليوم الأحد 30 يوليو / تموز 2023 ، مقتل قائد الأمن الوطني الفلسطيني في صيدا أبو أشرف العرموشي فيي اشتباكات مسلحة اندلعت قبل ظهر اليوم.
وأوضح أن أبو أشرف العرموشي قتل بعد تعرض موكبه لإطلاق نار كثيف في مخيم عين الحلوة جنوب لبنان.
وبحسب وسائل إعلام لبنانية فإن اشتباكات عين الحلوة في صيدا جنوب لبنان ما زالت مستمرة ، في وقت تبذل جهود كبيرة من قبل الجهات المعنية لمحاولة السيطرة على الأوضاع.
وأشارت وسائل الاعلام اللبنانية إلى أن "القوى الأمنية أقفلت كل الطرق المؤدّية إلى جوار ومحيط المخيم، في حين أن الاشتباكات لا تزال متواصلة وتستخدم فيها الأسلحة الرشاشة ورصاص القنص والقذائف الصاروخية".كما أن الحركة في مدينة صيدا شبه معدومة بعد إقفال المحال التجارية.
وأعلن الجيش اللبناني عبر حسابه على "تويتر" أن قذيفة هاون سقطت داخل أحد المراكز العسكرية نتيجة الاشتباكات الحاصلة، ما أدّى إلى إصابة أحد العسكريين بشظايا، وحالته الصحية مستقرة.
المصدر : وكالة سوا70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقتل أبو أشرف العرموشي في اشتباكات عين الحلوة جنوب لبنان وتم نقلها من وكالة سوا الاخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري خطير.. مقتل قائد حماس في لبنان بغارة إسرائيلية
تستمر دائرة العنف في منطقة الشرق الأوسط في التوسع، حيث أعلنت حركة حماس عن مقتل أحد أبرز قادتها في لبنان، فتح شريف أبو الأمين، خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزله في مخيم البص للاجئين الفلسطينيين.
هذه الحادثة تشير إلى تصعيد عسكري جديد في لبنان، حيث تكشف التحركات الإسرائيلية عن تزايد القلق من تأثير الفصائل الفلسطينية على الأمن الإقليمي.
تفاصيل الغارة
في بيان رسمي صادر عن حركة حماس، تم التأكيد على مقتل قائد الحركة في لبنان، فتح شريف أبو الأمين، إلى جانب أفراد من أسرته، حيث قُتل خلال الغارة التي استهدفت منزله في مخيم البص في جنوب لبنان.
ووفقًا للبيان، أسفرت الغارة أيضًا عن مقتل زوجته، أُمية إبراهيم عبد الحميد، ونجله، أمين، وابنته، وفاء.
وقد تم وصف أبو الأمين بأنه كان شخصية بارزة في الحركة، وأشار البيان إلى إنجازاته في مجال التعليم، حيث كان معروفًا كمعلم ناجح ومدير مدرسة متميزة، والتي خرّجت أجيالًا من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
تأتي هذه الحادثة في وقت يتزايد فيه القلق من تدهور الأوضاع الأمنية في لبنان، حيث أفادت تقارير أن الغارة هي الأولى من نوعها التي تستهدف مخيمًا للاجئين الفلسطينيين بشكل مباشر.
وتُعتبر منطقة الكولا، التي وقع فيها الهجوم، منطقة ذات غالبية سنية، وتقع بالقرب من الطريق الذي يربط بين العاصمة اللبنانية بيروت ومطارها.
التصعيد العسكري
لا تقتصر الضغوط العسكرية الإسرائيلية على حماس، بل تشمل أيضًا فصائل أخرى مثل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
فقد أكدت الجبهة في وقت سابق مقتل ثلاثة من أعضائها في ضربة إسرائيلية أخرى على قلب العاصمة اللبنانية، ما يعكس تحولًا دراماتيكيًا في تصعيد العمليات العسكرية.
وأفادت الجبهة بأن الضحايا هم محمد عبد العال، وعماد عودة، وعبد الرحمن عبد العال، وتم تنفيذ الضربة من قبل طائرات الاحتلال، مما أدى إلى انهيار جزئي للشقة المستهدفة.
حيث يأتي هذا التصعيد في أعقاب العمليات العسكرية التي شنتها إسرائيل ضد أهداف حزب الله في شمال لبنان، حيث أكدت مصادر عسكرية أن الغارات استهدفت عدة مواقع في مناطق مثل البقاع والهرمل، ما أسفر عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى.
وبحسب التقارير، فإن حصيلة الغارات على الهرمل تشير إلى مقتل أكثر من 12 شخصًا.
التحليل السياسي
هذا التصعيد يشير إلى تغير في التكتيك العسكري الإسرائيلي، حيث يبدو أن الحكومة الإسرائيلية تتبنى استراتيجية أكثر عدوانية ضد الفصائل الفلسطينية في لبنان.
وفي الوقت نفسه، يُظهر هذا التصعيد أيضًا التوترات المتزايدة بين حماس وحزب الله، حيث يتزايد الضغط على الفصائل الفلسطينية نتيجة للعمليات العسكرية الإسرائيلية المتواصلة.