طريقة تحضير جبنة حلوم مشوية بالزعتر| غنية بالبروتين
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
جبنة حلوم من أنواع الأجبان الخفيفة التي يفضلها البعض أثناء اتباع الدايت، فتحتوي على نسبة دهون أقل مقارنًة بأصناف آخرى، بالإضافة لفوائدها المذهلة للجسم، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها مشوية بالزعتر وأهم فوائدها.
جبنة حلومطريقة عمل جبنة حلوم مشوية بالزعتر
المقادير
- جبنة حلوم : 220 جراماً
- زيت الزيتون : نصف ملعقة كبيرة
- زعتر مجفف : رشّة
- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
في مقلاة غير لاصقة على النار، سخني زيت الزيتون على درجة حرارة متوسطة.
اشوي شرائح جبنة حلوم على النار حتى تحمّر من الجهتين.
انثري الفلفل الأسود والزعتر المجفف على الجبن، وقدميه ساخناً.
جبنة حلومفوائد تناول جبنة حلوم
غني بالكالسيوم وصديق للعظام
جبنة حلوم، مثل منتجات الألبان الأخرى، غني بالكالسيوم، وهو معدن نحتاجه لوظيفة العضلات والأعصاب، بالإضافة إلى عظام وأسنان صحية قوية، يوفر (80 جم) مساهمة كبيرة في احتياجاتك اليومية من الكالسيوم.
بديل للحوم
نظرًا لكونها غنية بالبروتين، تقدم جبنة حلوم عنصرًا غذائيًا قيمًا، خاصة لأولئك الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا، على الرغم من أن جبنة الحلوم ليست كلها صديقة للنباتات، فبعضها يتم إنتاجه باستخدام مشتقات من الحيوانات، لذا تحقق من الوصف عليها، كما أن قوام الجبنة الحلوم وخصائص طهيه تجعله طريقة سهلة لاستبدال اللحوم في أطباق مثل البرجر والكباب.
زيادة الكتلة العضلية
تحتوي جبنة حلوم على نسبة مرتفعة من البروتين الذي يُساعد على تعزيز نمو العضلات وتقويتها، والمساعدة في الحفاظ على كتلة الجسم الخالية من الدهون أثناء إنقاص الوزن، بالإضافة إلى أنّ تناولها بعد ممارسة التمارين الرياضية يُمكن أن يُساعد على تعافي العضلات.
قد يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2
ومن المثير للاهتمام أن إحدى الدراسات تشير إلى أن تناول منتجات الألبان الكاملة الدسم بانتظام خلال فترة المراهقة قد يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري ومقاومة الأنسولين في وقت لاحق من الحياة، ربما يعود الفضل جزئيًا في ذلك إلى المستويات العالية من البروتين والدهون التي تبطئ عملية الهضم وتساعد على استقرار مستويات السكر في الدم.
تعزز الإحساس بالشبع
كونها غنية بالبروتينات والدهون ومليئة بالنكهة، فإن الجبن مثل جبنة حلوم يساعدنا على الشعور بالشبع والرضا لفترة أطول، تعني النكهات القوية من الحلوم أنك لست بحاجة إلى استخدام الكثير للحصول على طبق مليء بالنكهات.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
فوائد تناول صفار البيض في السحور: نصائح وتحذيرات
يعد البيض من الأطعمة الشائعة التي يتناولها الكثيرون في وجبة السحور، حيث يُعتقد أنه يعزز الشعور بالشبع ويساعد على تحمّل الجوع طوال ساعات الصيام. ولكن، من المهم الانتباه إلى الكمية التي يتم تناولها لتفادي أي تأثيرات صحية سلبية. فيما يلي أبرز الفوائد التي يقدمها صفار البيض عند تناوله في السحور، بالإضافة إلى بعض النصائح التي يجب مراعاتها.
فوائد تناول صفار البيض على السحور
تقوية العضلات
يحتوي صفار البيض على نسبة جيدة من البروتين، مما يساعد في تعزيز نمو العضلات وإصلاحها. وهو يعد مصدرًا ممتازًا للبروتين في السحور، خاصةً وأن هذه الوجبة تُتناول قبل النوم، ما يعزز عملية بناء العضلات طوال الليل.
تعزيز الشعور بالشبع
يُسهم تناول صفار البيض في السحور في زيادة الشعور بالشبع لفترة طويلة. إذ يمكن أن يمد الجسم بالطاقة اللازمة حتى اليوم التالي. ومع ذلك، يجب تجنب الإفراط في تناوله، حيث أن الكمية الزائدة قد تؤدي إلى بعض الآثار الجانبية المزعجة.
تحسين جودة النوم
يحتوي صفار البيض على كمية ضئيلة من الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن تنظيم النوم. لذا، يمكن أن يساعد تناوله في السحور على تحسين جودة النوم ويجعل الشخص يشعر بالراحة أكثر خلال ساعات الليل.
غني بالعناصر الغذائية
يُعد صفار البيض مصدرًا غنيًا بالعديد من الفيتامينات والمعادن المهمة للجسم مثل فيتامين ب وفيتامين د. هذه الفيتامينات تلعب دورًا هامًا في تعزيز وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك دعم صحة الدماغ والأعصاب، مما يجعله خيارًا غذائيًا مفيدًا في السحور إذا تم تناوله باعتدال.
نصائح عند تناول صفار البيض في السحور
رغم الفوائد العديدة التي يقدمها صفار البيض، هناك بعض النصائح التي يجب اتباعها لضمان تناوله بشكل صحي:
استشارة الطبيب: إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول أو مشاكل صحية في القلب، من الأفضل استشارة الطبيب قبل تناول صفار البيض، خاصة في السحور.
تناول الكميات المعتدلة: لا يفضل تناول صفار البيض بكميات كبيرة، لأن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل مثل عسر الهضم أو حرقة المعدة، خاصة إذا تم تناوله قبل النوم مباشرة.
الحرص على السعرات الحرارية: يحتوي صفار البيض على سعرات حرارية عالية، لذا من الأفضل تناوله باعتدال لتجنب زيادة الوزن بشكل سريع.
يعد صفار البيض خيارًا ممتازًا ضمن وجبة السحور بفضل فوائده المتعددة من حيث تعزيز الشبع، تحسين جودة النوم، وتقوية العضلات. ومع ذلك، يجب تناوله بحذر وعدم الإفراط فيه لتفادي أي تأثيرات صحية سلبية، مثل زيادة الوزن أو مشاكل في الجهاز الهضمي. من الأفضل أن يتم تناوله باعتدال وفي إطار نظام غذائي متوازن.