سواليف:
2024-11-25@16:23:18 GMT

أبرز عمليات القسام خلال 200 يوم من الحرب على غزة

تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT

#سواليف

نفذت #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #المقاومة الإسلامية #حماس، عمليات نوعية على مدار الـ 200 يوم من الحرب الإسرائيلية على قطاع #غزة والتي انطلقت بعد عملية #طوفان_الأقصى التي شنتها المقاومة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

ففي ذلك التاريخ تم استهداف مدرعة “النمر” بصاروخ كورنيت موجه شرق مدينة الشجاعية، وهو ما أدى لمقتل 11 جنديًا إسرائيليًا كانوا على متنها.

وبعد أن وصلت القوات الإسرائيلية إلى الأحياء الغربية من مدينة #غزة، استمرت ضربات المقاومة؛ حيث فخخ مقاتلان من القسام في 19 نوفمبر/تشرين الثاني أنفسهما وانقضا على قوة إسرائيلية خاصة كانت متحصنة في مستشفى الرنتيسي بحي الشيخ رضوان.

مقالات ذات صلة البنك المركزي يعمم بشأن عطلة البنوك في يوم العمال 2024/04/23

وفي السابع من ديسمبر/كانون الأول، قتل نجل الوزير في #مجلس_الحرب غادي آيزنكوت في معارك مع القسام أثناء بحث الجنود الإسرائيليين عن أي هدف يحققونه في المنطقة الشمالية .

وفي 18 من الشهر نفسه، استهدف مقاتلو القسام آلية صغيرة مخصصة لنقل قادة ضباط في الجيش، وبعد 12 يومًا فقط (26 ديسمبر/كانون الأول)، استدرجت القسام قوة إسرائيلية إلى منزل مفخخ في بيت حانون وقضت عليها.

وبعد أسبوعين، أي في العاشر من يناير/كانون الثاني، تم استدراج قوة أخرى إلى فتحة نفق في حي الشيخ رضوان قبل تفجيره. وبعد 11 يومًا فقط، قتلت القسام 21 من أفراد سلاح الهندسة في جيش الاحتلال عندما فجرت منازل كانوا يفخخونها شرقي مخيم المغازي.

وفي السابع من فبراير/شباط، تم قنص ضابط إسرائيلي ببندقية “الغول” محلية الصنع. وفي العاشر من مارس/آذار أسقطت مسيّرة تابعة للقسام قذيفة فوق تمركز للجنود في بيت حانون.

وفي التاسع من أبريل/نيسان، قتلت القسام 9 من #جنود #الاحتلال في #كمين أوقعتهم فيه بمنطقة #الزنة شرقي خان يونس، وذلك تزامنا مع مقتل 5 آخرين غرب المدينة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام المقاومة حماس غزة طوفان الأقصى غزة مجلس الحرب جنود الاحتلال كمين الزنة

إقرأ أيضاً:

أمن الدولة في الأردن تؤجل جلسة محاكمة المعتقلين بقضية دعم المقاومة

أجلت محكمة أمن الدولة الأردنية، الاثنين، جلسة محاكمة المعتقلين، بتهمة دعم المقاومة في فلسطين المحتلة، إلى التاسع من كانون الأول/ ديسمبر القادم، وذلك لغياب شهود النيابة.

وهذه هي المرة الثالثة التي يتغيب فيها شهود النيابة، وفق صحيفة "السبيل" المحلية.

وكان "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" دعا إلى المشاركة في حضور جلسة محاكمة المعتقلين الأربعة على خلفية دعم المقاومة، والتي كان مقرراً لها أن تكون علنية اليوم، وجلسة مفتوحة حسب المادة (101) من الدستور.


واعتقلت الأجهزة الأمنية كلًّا من: الشقيقين حذيفة وإبراهيم جبر في 13 أيار/ مايو 2023، وخالد المجدلاوي في 2 حزيران/ يونيو 2023، وأحمد عايش، بتهمة "محاولة تزويد المقاومة الفلسطينية بالسلاح"، فيما تتزايد المطالب الشعبية للإفراج عنهم، ومنع تجريم الدعم الموجه للمقاومة.

بدورها، قالت هيئة الدفاع عن المعتقلين الأربعة إن "الظروف التي تمت فيها الاعترافات تجعلها قابلة للطعن".

وفي 13 تشرين الأول/ أكتوبر كشفت هيئة الدفاع عن المعتقلين عن تفاصيل انتهاكات واسعة ضدهم تزامنا مع خامس جلسات محاكمتهم أمام محكمة أمن الدولة.

وقالت الهيئة في بيان إن المعتقلين الثلاثة في القضية إبراهيم جبر، وشقيقه حذيفة جبر، إضافة إلى خالد المجدلاوي، تعرضوا لانتهاكات واسعة طيلة الفترة الماضية، وأيضا أثناء نقلهم من السجن إلى محكمة أمن الدولة.

وذكرت أن الجلسة التي تمت خلالها مناقشة ثاني شهود النيابة العامة من قبل المحامي عبد القادر الخطيب رئيس هيئة الدفاع عن المعتقلين، كشف فيها المعتقلون أنهم لا يزالون محرومين من أبسط حقوقهم، بما فيها شربهم المياه خلال نقلهم إلى المحكمة.

وأضاف البيان: "حتى تاريخ هذا البيان لا يزال منع الزيارة بحق المعتقلين وعوائلهم قائمًا إلا من وراء حاجز وعبر الهاتف المراقب وهو الأمر الذي تستهجنه هيئة الدفاع وترفضه".

وكشفت الهيئة أن المعتقلين الثلاثة يتم وضعهم في مهجع مكتظ جدًا، ومليء بأصحاب المحكوميات العالية على خلفية قضايا تتعلق بـ"هتك العرض، والقتل، وجرائم الاغتصاب والمخدرات".

وأشارت الهيئة إلى أن ما يحصل مع معتقلي "دعم المقاومة" هو "تضييق متعمد، ومخالفة جسيمة لقانون مراكز الإصلاح والتأهيل، وتحديدًا نص المادة 11 من القانون التي توجب عزل النزلاء الموقوفين عن المحكومين".

وأضاف البيان أن "هيئة الدفاع تعتبر تعريض المعتقلين للمضايقات اليومية في أماكن احتجازهم غير القانوني داخل مراكز الإصلاح والتأهيل المودعين فيها لاعتبارات سياسة غير مقبولة، وأن رفض تكفيلهم والاستمرار باحتجازهم بظروف مسيئة لهم هو أحد أشكال تجريم المقاومة ومعاقبة المعتقلين لدعمهم المقاومة، وإصدار أحكام تجريمية على أفعالهم المشروعة وتجاهل أن أي دعم للمقاومة هو في حقيقته دفاع عن الأردن وفلسطين".



أمنستي: النظام يعتقل داعمي فلسطين 
يذكر أن منظمة العفو الدولية "أمنستي"، قالت إنه يجب على السلطات الأردنية أن توقف الحملة القمعية الواسعة التي أدت إلى اعتقال مئات الأشخاص على يد قوات الأمن وعناصر المخابرات منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وذلك بسبب تعبيرهم عن دعمهم لحقوق الفلسطينيين في غزة أو انتقادهم لسياسات الحكومة تجاه "إسرائيل".

وتم اعتقال ما لا يقل عن 1000 شخص – من المتظاهرين والمارة – خلال الاحتجاجات المؤيدة لغزة في العاصمة الأردنية عمّان خلال شهر واحد بين تشرين الأول/ أكتوبر٬ وتشرين الثاني/ نوفمبر 2023.

كما اعتُقل خمسة آخرون بين تشرين الثاني/ نوفمبر وكانون الأول/ ديسمبر 2023، حيث وُجهت إليهم تهم بموجب قانون الجرائم الإلكترونية الجديد الصادر في آب/ أغسطس 2023، وذلك بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تعبر عن مشاعر مؤيدة للفلسطينيين أو تنتقد معاهدات السلام والاتفاقيات الاقتصادية التي أبرمتها السلطات مع الاحتلال الإسرائيلي، أو تدعو إلى إضرابات عامة واحتجاجات.

مقالات مشابهة

  • المقاومة الفلسطينية تكمن قوة صهيونية من 20 جنديا في كمين شمال قطاع غزة
  • أمن الدولة في الأردن تؤجل جلسة محاكمة المعتقلين بقضية دعم المقاومة
  • حين سبق طوفان الأقصى الإعصار هذا ما كشفه تحقيق إسرائيلي
  • عمليات كتائب القسام في اليوم الـ415 من "طوفان الأقصى"
  • القسام تنفذ عدة عمليات ضد قوات الاحتلال في رفح
  • هذه أبرز تفاصيل اجتماع ترامب وأمين عام حلف الناتو في فلوريدا
  • عمليات كتائب القسام في اليوم الـ414 من "طوفان الأقصى"
  • القسام تعرض مشاهد لاستهداف قوة صهيونية تحصنت داخل منزل غرب جباليا
  • القسام تقصف غلاف غزة بصواريخ رجوم
  • أجندة خارجيّة بتنفيذ محلّي للهجوم على بري